Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الجمعة, ديسمبر 26, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “المونيتور”: بعد العداء التاريخي بين “حماس ودحلان” .. تقارب تحكمه المصالح
    تقارير

    “المونيتور”: بعد العداء التاريخي بين “حماس ودحلان” .. تقارب تحكمه المصالح | القصة الكاملة

    ترجمة وطن1 نوفمبر، 2016آخر تحديث:1 نوفمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بدا متوقعا حجم التقارب بين القيادي المفصول من حركة فتح محمد دحلان وتياره الإصلاحي الذي أسسه مع عدد من قيادات فتح، وبين حركة حماس، خصوصا بعد مغازلات محمد دحلان المتكررة للأخيرة، والتي كان آخرها في لقائه مع فضائية “دريم” المصرية في 23 أكتوبر وتلميحه بأن التقارب معها هو الحل لكل مشاكل قطاع غزة.

     

    وأضاف موقع “المونيتور” في تقرير ترجمته وطن أنه في ظل تصاعد نبرة العداء بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس وخصمه اللدود المفصول دحلان، بدأ سعي الأخير إلى التقارب مع حركة حماس في قطاع غزة في مراحله الأولى كالتواصل لإتمام مشاريع إنسانية في غزة ممولة عبره كالأفراح الجماعية ورعاية الأسر الفقيرة أو التنسيق مع الجانب المصري لفتح معبر رفح.

     

    ونفى القيادي في التيار الإصلاحي في حركة فتح الذي يقوده دحلان وأسسه بعد فصله من فتح وعدد من القياديين الآخرين في عام 2011، عبد الحميد المصري لمراسل “المونيتور” البريطاني وجود تقارب أو مساع في هذا الاتجاه بين الطرفين، وقال: “هناك حديث حول كيفية تسيير أمور المواطنين وتنسيق في بعض المشاريع الإنسانية التي يجلبها محمد دحلان إلى غزة، حتى لا تقف حماس عقبة في طريق تنفيذها، وهذا التنسيق قديم”. وأكد عبد الحميد المصري وجود قنوات تواصل بين دحلان وتياره الإصلاحي وبين حركة حماس، مشددا على أن الأمر يأتي في إطار تنفيذ مشاريع إغاثية.

     

    وبحكم العداء التاريخي بين حركة حماس ومحمد دحلان الذي بدأ منذ منتصف تسعينيات القرن الماضي رئاسته لجهاز الأمن الوقائي في قطاع غزة، والذي تتهمه الحركة باعتقال وتعذيب قياداتها، فإن العلاقة بين الطرفين اليوم تبدو غير منطقية للكثيرين.

     

    وفي هذا الإطار، قال أحمد يوسف لـ”المونيتور”: “اليوم، سنسمع عن دحلان في إطار المواقف السياسية والمشاريع الإغاثية وتقديم الأفكار والحلول لمشاكل قطاع غزة. فالسياسة مصالح، وهي قابلة للتبدل مع الاحتفاظ بالأبعاد القيمية والأخلاقية كسياج لما ندعو إليه من مبادئ”.

     

    وأضاف: “دحلان لن يغيب عن المشهد السياسي، ومن يصطفون حوله من الشباب يتزايدون في شكل لافت للنظر، وهم أكثر عددا ممن ينتمون إلى حركة فتح في غزة. ومع استمرار عجز قادتها التاريخيين وغياب المراجعات، سينتهي الأمر إلى الجيل الأكثر شبابا أمثال محمد دحلان والقيادي في الحركة سمير المشهراوي وآخرين”.

     

    ورأى أن البعض من حركة حماس قد لا يتقبل دحلان حتى اللحظة لاعتبارات تاريخية كرئاسته لجهاز الأمن الوقائي في غزة في منتصف تسعينات القرن الماضي والذي تتهمه حماس باعتقال وتعذيب قادتها، مشيرا إلى أن هذا الأمر متفهم، غير أن الرجل يتحسن من حيث أداء خطابه تجاه حركة حماس والوضع في غزة يوما بعد يوم.

     

    وقال: “هذا ما لمسناه في الآونة الأخيرة من خلال الانفراجة المريحة على معبر رفح التي حصلت بعد تدخله في الجانب المصري، فالواضح أن دحلان أصبح يلعب السياسة بطريقة أفضل من السابق، ويحاول أن يكسب ود الجميع داخل الفصائل الفلسطينية، وذلك بعد أن أخفقت أو تعثرت كل الجهود العربية في الإصلاح بينه وبين الرئيس أبو مازن، بأمل توحيد حركة فتح”.

     

    وتربط محمد دحلان بالنظام المصري علاقة وطيدة خاصة بعد فصله من حركة فتح في عام 2011، فيما يتردد على القاهرة بشكل شبه منتظم. بينما تسهل وتسمح له بإقامة أنشطة سياسية في القاهرة من قبيل التجهيز للعديد من المؤتمرات التي تخص القضية الفلسطينية.

     

    ومن جهته، عزا المحلل السياسي حسام الدجني لـ”المونيتور” نفي كل من حركة حماس وتيار فتح الإصلاحي لهذا التقارب، رغم وجود مؤشرات تؤكد ذلك، يعود إلى أسباب عدة، أهمها تشابك التحالفات في المنطقة بين الأطراف العربية والإقليمية وتعارضها، مما يتطلب التكتم عن مسار هذا التقارب الذي تجسد بخطوات عملية واضحة المعالم، أهمها الإفراج عن القيادي في كتائب شهداء الاقصى الذراع المسلح لحركة فتح زكي السكني، الذي سجنته حماس في سجونها بغزة لمدة ثمانية سنوات ونصف، وتصريحات دحلان التي تشيد بحركة حماس ويعتبرها أنها مكون مهم في النظام السياسي الفلسطيني، إضافة إلى السماح لبعض أنصار دحلان بالخروج من معبر رفح لحضور مؤتمر “العين السخنة”، الذي دعا إليه مركز دراسات مصري مؤخرا.

     

    وقال الدجني: “هناك تقارب، ولكن ليس تحالف، فنحن أمام تقاطع مصالح بين حماس ودحلان وخطوات بناء الثقة من أجل تحقيق مصالح الطرفين. دحلان لديه هدف العودة إلى حركة فتح والتنافس على رئاستها، تمهيدا لانتخابات رئاسة السلطة الفلسطينية، ولا يمكن أن يتحقق ذلك من دون حركة حماس والمرور بغزة”.

     

    ورأى حسام الدجني أن حماس تأمل من فرصة تقاربها مع دحلان في تحقيق أهداف عدة، وهي التخفيف من الحصار المفروض على قطاع غزة والعمل على حل أزماته كإغلاق معبر رفح المستمر ومشكلة الكهرباء، فتستفيد حماس من حال التنفيس، إضافة إلى أنها تستفيد من ذلك التقارب لترميم علاقتها بمصر، ناهيك عن تحريك ملف المصالحة مع الرئيس عباس، حيث يشكل الحراك نقطة ضغط على عباس قد تستفيد منها حماس لتحفيزه لدفع استحقاقات المصالحة، وعلى رأسها دمج موظفيها في قطاع غزة الذين عينتهم الحركة بعد أحداث الانقسام الفلسطيني في المؤسسات الحكومية بالقطاع، والبالغ عددهم أكثر من أربعين ألف موظف”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الانقسام المصالحة حماس دحلان عباس غزة فتح مشاكل مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter