Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تصاعد التوتر في الضفة الغربية مع استعداد factions لحسم خلافة محمود عباس وقلق شعبي متزايد
    الهدهد

    تصاعد التوتر في الضفة الغربية مع استعداد factions لحسم خلافة محمود عباس وقلق شعبي متزايد

    وطن31 أكتوبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس محمود عباس watanserb.com
    الرئيس محمود عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تطرق موقع “ميدل إيست آي” البريطاني في تقرير له إلى الحالة التي طفت على السطح مؤخرا في الأراضي الفلسطينية، والتي تتعلق باحتدام الصراع على خلافة رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس والتي يتصدر المشهد فيه القيادي المفصول من حركة فتح، محمد دحلان.

     

    وقالت الصحيفة في تقريرها: “إن ما يجري في المخيمات الفلسطينية في الضفة الغربية من حالة اشتباك بين مؤيدي محمود عباس والسلطة الفلسطينية ومؤيدي محمد دحلان من داخل حركة فتح نفسها نمى الخوف في الشارع الفلسطيني بالضفة الغربية، حيث اعتبروا ما حدث في مخيمات الأمعري وبلاطة وجنين إشارة لما قد يحدث بعد رحيل عباس”.

     

    وأشار الموقع في تقريره، إلى ما حدث في مخيم بلاطة شرق نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة، حيث انتشر العشرات من رجال الأمن يلبسون زيا مدنيا على الطريق الرئيسي وتبادلوا النار مع رجال آخرين كانوا مختبئين داخل أزقة المخيم، في اشتباك استمر عدة دقائق سمع صداه في كل أحياء المخيم كذلك في ضواحي المدينة، الأمر الذي أثار الذعر بين سكان المنطقة، وخاصة الأطفال، وقد تكررت هذه الحالة في مخيم جنين للاجئين ومخيم الأمعري بالقرب من رام الله.

     

    ونقل الموقع في تقريره عن جهاد حرب، أحد قادة حركة فتح في مخيم بلاطة: “كان هناك ثلاثة أنواع من المسلحين في بلاطة، وجميعهم من حركة فتح او محسوبين عليها، وهم: مسلحو حركة فتح الممولين من قبل عدة قيادات في الحركة، ومسلحون مدعومون من عصابات إجرامية متورطة في تجارة المخدرات والسلاح، ومسلحون منتمون للسلطة الفلسطينية يمولهم الأجهزة الأمنية وقادتها في المدينة”.

     

    وكشف حرب في حديثه للموقع البريطاني أن عدد من قيادات فتح في المدينة اشتروا ذمم هؤلاء الأشخاص ودعموهم بالسلاح استعدادا للصراع القادم حول خلافة عباس، وأوضح “العديد من هذه المجموعات تدين بالولاء لأكثر من قيادي واحد في الوقت نفسه، فغالبية كبار قادة فتح تسلح الموالين لها من أجل تلك اللحظة، لحظة الخلافة”.

     

    وأشار الموقع إلى الاجتماع الذي عقده من تتهمهم السلطة الفلسطينية بمناصر دحلان في مخيم الأمعري، قبل عدة أيام، وعلى رأسهم القيادي في الحركة جهاد طمليه الذي وقع الرئيس عباس قرار فصله من الحركة، وهو أحد منظمي ذلك الاجتماع.

     

    وفيما يتعلق بمخيم جنين شمال الضفة الغربية المحتلة، نقل الموقع عن الصحفي الذي يسكن المخيم محمد بلاص قوله: “إن العديد من الشبان الذين يمتلكون السلاح في المخيم معروف عنهم أنهم يعانون أوضاعا معيشية صعبة تكاد تحرمهم من لقمة العيش إلا أنهم يمتلكون بنادق باهظة الثمن؛ ما يطرح تساؤلا عمن دفع لهم ثمنها؟”.

     

    وأضاف بلاص: “هؤلاء الشبان العاطلين عن العمل والذين في غالب الأحيان لا يملكون ثمن علبة السجائر، هدف سهل بالنسبة للقادة السياسيين المتنافسين، يمكن لهم تجنيدهم وتوظيفهم لصالحهم بكل سهولة، وأكد على أن كل من يحمل السلاح هم ينتمون إلى فتح، ولا يمكن لأي شخص آخر حمل السلاح دون أن يتعرض للاعتقال على يد قوات الاحتلال أولا أو السلطة الفلسطينية ثانيا”.

     

    وختم الموقع تقريره بالقول: “جميع أعضاء اللجنة التنفيذية لحركة فتح يعتقدون أنهم الأجدر لهذا المنصب، ولكن لا أحد منهم يمتلك أغلبية داخل قاعدة الحركة للظفر بالمنصب، وهو ما علق عليه حرب بالقول: “علينا أن ننتظر الأسوأ، فإن رحل عباس، فإن قيادات فتح ستتقاتل فيما بينها، فلا يوجد اتفاق حول خليفة، وليس من السهل التوافق على شخص معين داخل الحركة”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السلطة الفلسطينية الضفة الغربية المخدرات المخيم رام الله محمد دحلان محمود عباس مسلحون نابلس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter