Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, يناير 1, 2026
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » أحكام الإعدام بحق سجناء سعوديين في العراق تؤزم العلاقات بين الرياض وبغداد مجددًا
    تقارير

    أحكام الإعدام بحق سجناء سعوديين في العراق تؤزم العلاقات بين الرياض وبغداد مجددًا

    ترجمة وطن31 أكتوبر، 2016آخر تحديث:14 أكتوبر، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس العراقي الراحل صدام حسين watanserb.com
    الرئيس العراقي الراحل صدام حسين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    “نفذت السلطات العراقية حكم الإعدام بحق السجين السعودي بدر عوفان الشمري في 7 أكتوبر الجاري، ليصبح عوفان بذلك ثالث سجين سعودي يتم إعدامه خلال عام 2016 في العراق،  حيث قد سبقه عبدالله الشنقيطي وعبدالله عزام.

     

    كما يواجه تسعة سجناء سعوديين آخرين حكم الإعدام خلال الأشهر المقبلة، وهم: فهد العنزي، محمد العبيد، ماجد البقمي، فيصل الفرج، بتال الحربي، علي الشهري، علي القحطاني، حمد اليحيى، وعبد الرحمن القحطاني، وجميعهم موقوفون في سجن الحوت بالناصرية”. بحسب ما ذكر موقع المونيتور.

     

    وأضاف المونيتور في تقرير ترجمته وطن أن إعدام بدر الشمري تم بتهمة الإرهاب وقد تعرض للتعذيب أثناء فترة اعتقاله التي استمرت 13 عاما، وبسبب التعذيب تم بتر إحدى ساقيه.

     

    وتتهم عائلة بدر الشمري السلطات العراقية بتعذيب ابنها. وتوعدت بمقاضاة الحكومة العراقية، إذ قال شقيقه سلمان الشمري في 11 أكتوبر: “إن آثار التعذيب ظهرت على جسد أخي، وسنقاضي الحكومة العراقية”.

     

    وأوضح المونيتور البريطاني أن ملف السجناء السعوديين في العراق أحد الملفات العالقة والشائكة بين البلدين الجارين، وأحد أسباب تدهور العلاقة المستمرة بينهما، فالسعودية التي تطالب بضرورة إعادة محاكمة مواطنيها المعتقلين في العراق وترفض حالات الإعدام التي تنفذ بحقهم.

     

    وفي 3 أكتوبر الجاري، قال المتحدث الرسمي باسم السجناء السعوديين في العراق المهندس علي القرني في تصريح صحفي: “إن مجموعة من السجناء السعوديين في العراق بعدد 25 سجينا تقريبا انتهت محكوميتهم تماما أو تحت الإفراج الشرطي، ولكن لم يتم تسليمهم للسفارة السعودية في العراق لترحيلهم”.

     

    وبحسب وسائل الإعلام السعودية، فإن فترة المحكومية بالنسبة إلى عدد من السجناء السعوديين قد انتهت، لكن السلطات العراقية لم تطلق سراحهم.

     

    ويقال إن المكان الذي أعدم فيه الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، هو ذاته المكان الذي يعدم فيه السجناء السعوديون، ولا يعرف ما إذا كانت هذه صدفة أم خطوة محسوبة من قبل السلطات العراقية لهدف ما.

     

    كما تسعى السعودية إلى إقناع العراق بضرورة أن تعاد محاكمة السجناء السعوديين في العراق أو نقلهم إلى بلادهم لقضاء ما تبقى من محكوميتهم، لكن هذا الأمر يلاقي رفضا عراقيا، إذ يعتبر هؤلاء السجناء جزءا من التنظيمات الإرهابية التي تتواجد في العراق منذ عام 2003.

     

    وتتهم السعودية الحكومة العراقية بعدم الإفراج عن ستة معتقلين سعوديين انتهت فترة محكوميتهم في العراق، ويتواجد هؤلاء الذين تقول وسائل الإعلام السعودية إن فترة محكوميتهم انتهت في سجون الناصرية والعاصمة بغداد.

     

    وفي 14 أغسطس الماضي، توفي علي محمد الحبابي البالغ من العمر 22 عاما، وهو سعودي في سجن الرصافة الرابعة بالعاصمة العراقية بغداد وكان يعاني بحسب والده من أمراض نفسية، والسلطات العراقية لم تقدم إليه العلاج.

     

    وقال رئيس لجنة العلاقات السعودية الأمريكية سلمان الأنصاري لـ”المونيتور”: “هناك بين 60 – 85 سجينا سعوديا في العراق، والمملكة العربية السعودية لها الحق في الإهتمام برعاياها حول العالم، فالعراق ليست استثناء من هذا الإهتمام.

     

    هناك فرصة للحكومة العراقية بأن ترأب الصدع مع أشقائها العرب، وتحديدا السعودية، والتنسيق لنقل الأحكام القضائية للسجناء السعوديين وتنفيذها في بلدهم”.

     

    وأضاف: “على المستوى الشخصي، أشعر بالإستياء بسبب وجود تقارير تثبت أن هناك محاكمات غير عادلة وذات مسوغات طائفية فيما يتعلق بالسجناء السعوديين في العراق، فمهما كانت مسوغات اعتقالهم فمن حقهم الحصول على محاكمات عادلة، وأن يتم الإحتفاظ بكرامتهم الإنسانية”.

     

    واستطرد المونيتور أن ملف السجناء السعوديين في العراق يشكل عقدة بالنسبة إلى السياسيين العراقيين أو ملفا خطرا، فعندما قام السفير السعودي السابق ثامر السبهان بزيارة سجن الحوت في محافظة ذي قار، جنوبي العراق، أبدى عدد من السياسيين العراقيين رفضهم لتلك الزيارة، التي يعتبرونها كانت لإرهابيين.

     

    ولم يتردد بعض السياسيين العراقيين عن وصف السجناء السعوديين في العراق بالإرهابيين, وعلى أثر ذلك، طالبت كتل سياسية عراقية بضرورة أن يكون هناك قانون (جاستا) عراقي على غرار القانون الأمريكي الذي تم تشريعه مؤخرا في الولايات المتحدة الأمريكية. ويدعو نواب في البرلمان العراقي إلى مقاضاة السعودية لدورها في دعم الإرهاب، بحسب ما يقولون. ويتهمونها بتسهيل عبور متطرفين سعوديين وغير سعوديين إلى العراق للقيام بأعمال إرهابية.

     

    واختتم موقع المونيتور بأن ملف السجناء السعوديين في العراق سيبقى شائكا باعتباره العمود الفقري للعلاقات بين البلدين، التي يبدو أنها لن تكون إيجابية على المدى القريب بسبب تمسك السعودية بالمطالبة بمواطنيها، ويقابل ذلك موقف عراقي متمسك بتنفيذ أحكام الإعدام ضد السجناء.

     

    كما أن هذا الخلاف على السجناء، رغم التهم الموجهة إليهم، يخلق حالة من التباعد الجديد بين البلدين العربيين تضاف إلى الخلافات الأخرى حول القضايا في المنطقة أو تلك الداخلية في كلا البلدين.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإرهابية الإعدام السعودية السلطات العراق المونيتور صدام حسين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. منصف on 31 أكتوبر، 2016 6:42 ص

      السعودية دولة ارهابية بامتياز وعنصرية وطائفية بغيضة , ولها مدلرس في تخريج دفعات من المجرمين الارهابيين وعلى عقيدة التكفيرية التيمية

      رد
      • عباس الفيضي on 1 نوفمبر، 2016 12:42 ص

        حكومة العراق حكومة متكونة رؤساء مليشيات وعصابات تكفيرية قادمة من أيران الصفوية، والتي لها هدف أساسي وهو نشر الأفكار المدمرة للأسلام وأعادة الامبراطورية الفارسية، ولهذا فهي لن تتورع عن تعذيب وقتل الابرياء الرافضين للأحتلال الفارسي والرافضين أن يغيروا عقيدة الاسلام..

        رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2026 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter