Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » نيويورك تايمز تنشر اعترافات 6 آلاف امرأة سعودية:” نحن نعيش في كذبة اسمها المملكة السعودية”
    تقارير

    نيويورك تايمز تنشر اعترافات 6 آلاف امرأة سعودية:” نحن نعيش في كذبة اسمها المملكة السعودية” | القصة الكاملة

    ترجمة وطن29 أكتوبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نيويورك تايمز
    نيويورك تايمز
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “نحن لا يسمح لنا بالذهاب حتى إلى السوبر ماركت دون إذن أو رفيق، وهذا شيء بسيط ضمن قائمة بشعة ضخمة من قواعد علينا أن نتبعها و إلا أصبحنا مخالفين للأوامر والأعراف” هكذا تحدثت إحدى الفتيات السعوديات لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية.

     

    وأضافت في تقرير ترجمته وطن “وصاية الرجل عليّ تجعل حياتي مثل الجحيم أريد أن أخرج مع أصدقائي، وأذهب لتناول الغداء في خارج المنزل. وأقتل الشعور باليأس. أنا لا أمانع أخذ موافقة والدي في الأمور فهو يجب أن يكون جزءا منها. لكن هذه الروابط الاجتماعية القوية تتدمر بتلك الفروض والسلوكيات الخاطئة”.

     

    واستطردت الصحيفة الأمريكية أن هذه الشكاوى البسيطة كانت لواحدة من بين نحو 6000 امرأة من المملكة العربية السعودية كتبن لصحيفة نيويورك تايمز هذا الأسبوع عن حياتهم. موضحة أنها نشرت خواطر هؤلاء النساء على موقع الصحيفة على الانترنت وعلى تويتر بالتزامن مع نشر “السيدات أولا”، وهو وثائقي يرصد أول انتخابات سعودية سمح للنساء بالتصويت والترشح فيها للمناصب المحلية.

     

    وأكدت نيويورك تايمز أن المملكة العربية السعودية فيها المجتمع الأبوي الخاص يسود بشكل لا يصدق, وهناك العديد من النساء يخشون الكشف عن قصصهم خوفا من رد فعل عنيف من الأقارب الذكور الذين يشرفون على جميع جوانب حياتهم ويسمون بالأوصياء. لافتة إلى أن المملكة العربية السعودية تعتبر واحدة من الدول التي بها أعلى معدلات في العالم لاستخدام تويتر، ويكشف فيها موقع التواصل عن أشكال الحياة وأنماطها.

     

    وطبقا للصحيفة الأمريكية فإن معظم رسائل النساء السعوديات تركز على الإحباط والسخط ضد قواعد الوصاية التي تجبر النساء على الحصول على إذن من أقاربها الذي عادة ماي كون هو الزوج أو الأب أو الأخ أو حتى الابن كي تفعل أشياء مثل السفر إلى الخارج، أو الزواج من شريك حياتها أو السعي للحصول على العلاج الطبي. وتحدثت بعض النساء عن الفخر لديهم في ثقافتهم، وأعربن عن عدم ثقتهم في الغرباء. ولكن الكثير منهم يرغبون في التغيير.

     

    ونشرت الصحيفة مقتطفات من رسائل النساء السعوديات بعد أن أعطتهم خيار عدم الكشف عن هويتهن, عبر رسالة من نيويورك تايمز جاء فيها: نحن نريد أن يبقى الحوار مستمرا. لا تترددوا في مراسلتنا عبر البريد الإلكتروني”.

     

    وجاءت الردود على الصحيفة الأمريكية من النساء السعوديات كالتالي: أنا تعرضت لحادث في سيارة أجرة، ورفضت سيارة الإسعاف نقلي إلى المستشفى حتى وصل ولي أمري بعد أن كنت قد فقدت الكثير من الدم وإذا لم يصل في هذه الدقيقة، كنت فارقت الحياة، هكذا قالت رولا تبلغ من العمر 19 عاما.

     

    وقالت أخرى تدعى سارة تعمل طبيبة في الرياض وتبلغ من العمر 42 عاما “في كل مرة أريد أن أسافر، لا بد لي من ان أقول لابني الذي في سن المراهقة كي يسمح لي بالسفر”. وأوضحت ثالثة “ذهبت أختي إلى محل لبيع الكتب من دون أخذ إذن من زوجها، وعندما عادت، ضربها بشكل عنيف”.

     

    وذكرت فتاة سعودية تبلغ من العمر 23 عاما: غادرت المنزل ولجأت لمنظمة حقوق الإنسان في السعودية. وقلت لهم عن مشاكلي مع والدي، ولكن المنظمة لم تفعل أي شيء، ونصحتني بالذهاب إلى الشرطة للمطالبة بالحماية من والدي. وعندما ذهبت إلى الشرطة، كان والدي قد أبلغ بالفعل أني هربت من منزله. ورغم أني قلت كل شيء للشرطة، قالوا إني فعلت شيئا خاطئا وارتكبت جريمة مروعة في ترك منزل والدي، وتم وضعي في السجن، وكانت الأيام الثلاثة الأولى في الحبس الانفرادي، ثم نقلوني إلى جناح العام حيث هناك نساء ارتكبوا جرائم مثل القتل والسرقة.

     

    وقالت أخرى تدعى دينا تبلغ من العمر 21 عاما تقيم في العاصمة الرياض: لم يسمح لي بالعمل، على الرغم من أنني في حاجة إلى المال. كما أن أبي لا يوفر لي جميع الاحتياجات. وهو متزوج من أربع نساء ومشغول تماما معهم، ولا يسمح لي بالسفر مع والدتي. وأعاني كثيرا، حتى في حياتي الاجتماعية. إنه يسيطر تماما و لا يسمح لي أن يكون لنا أصدقاء أو نذهب إليهم. كان يجبرني على العيش وفقا لمعتقداته.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السعوديات السفر الفتيات النساء السعوديات الوصاية نيويورك تايمز
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. مجدي on 29 أكتوبر، 2016 6:11 ص

      المرءه المسلمه والخليجيه بالتحديد هي اكثر امرءه في العالم مرفه ومرتاحه ولا ينقصها شي ولو تم مقارنتها بنساء العالم لعرفنا الفرق .
      احترام المرءه لدينا يفوق اي دوله في الارض حيث ان لها الاولويه في جميع قطاعات الدوله الحكوميه والخاصه ولو قورنت بغيرها لعرفتم الفرق .
      تجولنا في العالم باثره ووجدنا كيف تعامل المرءه سواء في الاماكن العامه او اقسام الشرط وكيف تهان وكيف تستخدم كسلعه رخيصه للتسويق او البغاء .
      لايوجد دين في الارض كرم المرءه وجعلها مصانه كما الدين الاسلامي وكما اوصى بها حبيبنا المصطفى ِِ
      احمدو الله واشكروه على هذه النعمه واعرفوا بإن هذه الحمله يراد بها تدمير قداسة المرءه المسلمه .
      سؤالي للعاملين في هذه المقالات او المنشورات ..هل ترضى لذويك من النساء ان تكون سلعه رخيصه ؟

      رد
      • عزيز on 29 أكتوبر، 2016 9:53 ص

        بالفعل ماقيل في مقال الاستاذ مجدي صح 100 %

        رد
    2. ابو محمد on 30 أكتوبر، 2016 2:03 ص

      غير صحيح وأكثر المعلومات لا يوجد لها سند , وبالتالي ليس لهذا الخبر مصداقية ولا أهمية كذلك ..

      رد
    3. ابوعمر on 30 أكتوبر، 2016 3:41 م

      من أكذب ما قرات

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter