Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “أوبزرفر”: السعودية اقتربت من نهايتها.. ورؤية محمد بن سلمان بداية الانهيار | القصة الكاملة
    تقارير

    “أوبزرفر”: السعودية اقتربت من نهايتها.. ورؤية محمد بن سلمان بداية الانهيار | القصة الكاملة

    ترجمة وطن28 أكتوبر، 2016آخر تحديث:15 أكتوبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان watanserb.com
    محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكد موقع “الأوبزرفر” البريطاني أن “الإصلاح الاقتصادي في المملكة العربية السعودية سيؤثر على منطقة الشرق الأوسط بأسرها وليست المملكة فقط”،

     

    وأضاف الموقع كما ترجم وطن أنه منذ انخفضت أسعار النفط من حوالي 100 دولار للبرميل في منتصف 2014 إلى 50 دولارا في سبتمبر عام 2016، قد تعمقت الأزمة المالية في المملكة العربية السعودية، مما اضطر الحكومة إلى الإعلان عن خطط التقشف في ديسمبر عام 2015. وأعقب ذلك الكشف عن رؤية جديدة للبلد لتنويع اقتصادها وتقليل حجم القطاع العام. وأخيرا أقر مجلس الوزراء السعودي التحول التاريخي من القمري للتقويم الميلادي لإنقاذ وضع البلاد اقتصاديا.

     

    وكان الأمر الأكثر إثارة للجدل، عندما قررت الحكومة استخراج الفوائد المباشرة من احتكارها للأماكن المقدسة الإسلامية عن طريق فرض رسوم 2000 ريال، للحصول على تأشيرات الحج والعمرة. وتشير هذه التطورات إلى أن الدولة السعودية قد اقتربت من نهايتها. وبقراءة إيجابية لهذه الإصلاحات يمكن أن نكتشف أن الدولة السعودية مسؤولة عن انهيارها خاصة وأنها لن تستطيع أن تكون مستقلة عن ثروات النفط، خاصة في ظل العقبات التي تمنع تنفيذ رؤية 2030، فضلا عن الآثار السلبية المترتبة على الإصلاحات الاقتصادية في المملكة.

     

    وأكد “الأوبزرفر” أن المملكة العربية السعودية دكتاتورية دينية قوية بفضل العقد الاجتماعي التاريخي حيث تقدم الحكومة حقوق اقتصادية سخية على حساب الحريات المدنية. وهذا يترجم إلى نظام ضمان اجتماعي شامل من المهد إلى اللحد، ولكن بعد الإصلاحات الاقتصادية الجديدة فإن عرش المملكة بدأ يهتز. وفي مارس عام 2016، خفضت الحكومة الدعم عن البنزين والكهرباء والمياه. وأدى ذلك إلى الغضب الشعبي الذي تم التعبير عنه في وسائل الإعلام الاجتماعية. وعلاوة على ذلك، تخطط الحكومة إلى تطبيق الخفض التدريجي للعمالة في القطاع العام، جنبا إلى جنب مع برنامج خصخصة كبير للمؤسسات العامة.

     

     

    وأشار الموقع البريطاني إلى أن هذا التحدي سيقود إلى الاستبداد في المملكة العربية السعودية، لا سيما وأن لديها خبرة واسعة في هذا المجال نتيجة تدخلها في البحرين، حيث أن مشهد الدبابات السعودية التي كانت تغزو ساحات المنامة في البحرين لسحق الاحتجاجات خلال الربيع العربي عام 2011 لا يزال حاضرا. وسيحدث قريبا في المملكة مع هذه المشاكل الداخلية المالية والتهديدات السياسية، وهذا يعني أن الدول المجاورة السلطوية ستواجه أيضا تهديدات داخلية خطيرة.

     

    ووفقا لمصلحة الإحصاءات العامة والمعلومات في المملكة العربية السعودية تستضيف المملكة نحو  10400000 من المغتربين. وحوالي 75٪ منهم هم من الهند وباكستان وبنغلاديش ومصر والفلبين. ومن مصر نفسها حوالي 2 مليون عامل في المملكة العربية السعودية. ولكن اليوم هناك انخفاض في الطلب على العمالة الأجنبية في المملكة العربية السعودية بسبب التقشف الاقتصادي وهو يؤدي إلى نتيجتين أولا صدمة المعروض من العمالة الإيجابية لاقتصادات تتمير بوفرة اليد العاملة، وخير مثال على ذلك هو تدفق نحو مليون عامل مهاجر مصري من ليبيا بعد الثورة وأدى ذلك إلى ارتفاع معدلات البطالة بين العمالة غير الماهرة، وخاصة في المناطق الفقيرة المصرية. وعلى الرغم من خروج مماثل أقل عرضة من المملكة العربية السعودية، وهي نسخة أخف لا يزال من الممكن أن تحدث تأثيرات كبيرة بسبب وجود عدد كبير من العمال الأجانب.

     

    والتأثير الاقتصادي الثاني ليس أقل أهمية ويتمثل في أن العمال الأجانب المصدر الرئيسي للتحويلات واقتصاداتها الوطنية. وبالتالي، انخفاض الطلب على العمالة الأجنبية في السوق السعودي يهدد تدفق التحويلات المالية والعملات الأجنبية في الاقتصادات الوطنية التي تعتمد على العاملين بالخارج. فعلى سبيل المثال، في الحالة المصرية، تحويلات العاملين في الخارج هي أكبر مصدر لاحتياطيات العملة الأجنبية، ومن شأن تراجع الطلب السعودي على العمالة المصرية يشكل تهديدا خطيرا للاقتصاد المصري كله.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الاقتصاد التقشف الحج الحكومة السعودية الشرق الأوسط رؤية 2030 ليبيا مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. عزيز on 28 أكتوبر، 2016 6:52 ص

      جميعنا يقف جنبأ بجنب مع ماتراه حكومتنا الرشيده ممثله في قائدنا خادم الحرمين الشريفين لما فيه مصلحه للبلاد والعباد .
      الجميع يعلم بأن النسيج السعودي نسيجأ متماسكأ ولا تستطيع اي قوة ان تأثر عليه .
      اللهم احفظ بلادنا وبلاد المسلمين من اشرارنا وحسادنا وخوارجنا .

      رد
    2. !! on 28 أكتوبر، 2016 11:58 ص

      اذا انهار الاقتصاد او انحدر بشدة فتاكد الشعب لن يستطيع ان يسكت . تعودوا على مستوى معين

      رد
    3. ابوفهد on 28 أكتوبر، 2016 11:12 م

      شيء طبيعي ان ينهار ومن يرى حالة الدولة الفرنسية قبل الثورة الفرنسية كان مقارب جداً لوضعنا في السعودية حيث المشايخ يعطون الشرعية للملك حفظه الله ويجلد المواطن للأسف فلا احد يدري عنه فالامراء لديهم من الاموال مالله بها من عليم والعوائل الكبيرة من تويجري وعنقري وال شيخ والطبقة النجدية القصمنجية كيسوا على البلد من المناصب والاموال واهل الجنوب للأسف الامراض منتشرة لديهم ولايوجد حتى مستشفيات ماغير زرائب ومطار نجران مغلق ومدارسهم مغلقة من سنة كاملة واهل الشرقية وهم نسبة منهم سنة وشيعة ايضاً النار بدأت تلهبهم ,, لكن كل هذا لن يزحزنا باذن الله الا الورع محمد بن سلمان ان شاء الله يارب ان يتدخل كبار الأسرة ويرون حل لهذا الورع الي جاء وبدا التطبيل والشيلات وماغير شفنا البلاوي كلها لعل وعسى الامير محمد فيه خير وبركة او الامير احمد بن عبدالعزيز مع اني اكره السدارى

      رد
    4. ايتان on 29 أكتوبر، 2016 6:00 ص

      جميع الدول التي ليس فيها ديموقراطية وشفافيه مسيرها الهلاك والدمار.

      رد
    5. شاهد on 31 أكتوبر، 2016 4:09 ص

      هذة امنيات الغرب والعرب الحاقدين على السعودية نحن الشعب مع حكومتنا … فكما عشنا معاها الرخاء سنعيش الشدة معنا .. وبإذن ستبقا منارة الاسلام والمسملين .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter