Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » غرفة الصراخ في القاهرة تتيح للمصريين تخفيف الضغوط النفسية بطرق مبتكرة جديدة
    الهدهد

    غرفة الصراخ في القاهرة تتيح للمصريين تخفيف الضغوط النفسية بطرق مبتكرة جديدة

    وطن26 أكتوبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الشارع المصري watanserb.com
    الشارع المصري
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية عن ابتكار المصريين طريقة جديدة للتخلص من الضغوط النفسية، وذلك بإنشاء “غرفة صراخ” داخل إحدى المكتبات بمدينة السادس من أكتوبر غرب القاهرة.

     

    وقالت الصحيفة في تقرير لها “ليس من السهل أن تعيش في مصر . الوضع الاقتصادي سيء، الأمن غير مستقر والتقلبات السياسية شديدة. ليس هذا فحسب، بل تتراكم الكثير من المشكلات على طاولة المواطنين هناك مخلفة ضغوطا هائلة عليهم- خاصة على جيل الشباب”.

     

    وأوضحت الصحيفة أن هايدي رضوان وابن أختها عبد الرحمن سعد الطالب بكلية الحقوق، أصحاب مكتبة “باب الهوى” وجدا حلا مبتكرا لمكافحة الضغط النفسي والعصبي الذي يعاني منه الكثير من الشباب المصري، وأقاما “غرفة صراخ” مبطنة بمادة عازلة للصوت داخل المكتبة.

     

    وأضافت “كل من يريد فإنه مدعو لدخول الغرفة، والصراخ كيفما يشاء وبأقصى ما يستطيع، على أمل أن يتخلص من الضغوط والتوترات اليومية”.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أن فكرة “غرفة الصراخ” موجودة منذ سنوات في الغرب، لكن هذه هي المرة الأولى التي تتطبق في دولة عربية. ويبلغ طول الغرفة التي استخدمت في السابق لوضع الطبول، ثلاثة أمتار فيما يصل عرضها إلى مترين فقط.

     

    ونقلت الصحيفة أن ملاك المكتبة وضعوا عدة شروط كي تتمكن من الوصول إلى أفضل النتائج لدى دخولك الغرفة، أبرزها إغلاق الهاتف المحمول، ودخول شخص واحد فقط، وعدم التقاط صورة تذكارية داخل الغرفة إلا بإذن وإشراف مديري المكتبة، ولا يزيد وقت البقاء داخل الغرفة عن 10 دقائق لكل فرد.

     

    وأكدت الصحيفة الإسرائيلية أن “غرفة الصراخ” تحظى بشعبية كبيرة في مصر وجذبت إليها الكثير من الزائرين، الذين يستغلون الوقت الذي يقضونه في انتظار دورهم في قراءة الكتب والاستماع للموسيقى وكذلك تناول أقداح القهوة.

     

    وقالت هايدي، مهندسة الفكرة، لإحدى الصحف المحلية إنها لم تكن تتوقع نجاح الفكرة، وذلك بعد أن طرحتها أولا على صفحتها بموقع “فيسبوك” فاختلفت الآراء حولها، بين مؤيد ومعارض، وسط سخرية البعض الذين اعتبروها بدعة لا تمت بصلة للواقع الشرقي.

     

    وقال ابن شقيقتها عبد الرحمن إن “آلة الدرامز، الموجودة بداخل الغرفة ليست للاستخدام لكنه لا يمانع في ذلك إذا رغب مستخدمو الغرفة في ذلك أثناء الصراخ”.

     

    احمد شرف أحد المترددين على الغرفة قال في تصريحات لـ”رويترز” عندما تدخل الغرفة تشعر كأنك دخلت دنيا ثانية بدون الموبايل (الهاتف المحمول) وبدون أي حاجة ممكن تؤثر عليك”.

     

    وقال محمد الضبابي أحد المترددين على الغرفة “كنا ندخل نلعب مزيكا (موسيقى). بعد ما ابتدت (بدأت) تجهز كغرفة صراخ الموضوع اختلف شوية (قليلا). يعني الغرض نفسه حاسس إنه فيه حاجة يعني أكثر إثارة شوية. فدخلت وجربت كنت ساعتها بالفعل بالصدفة… مضغوط جداً فطلعت لقيت نفسي مرتاح بنسبة ضخمة جداً”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الضغوط النفسية الوضع الاقتصادي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter