Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » دبلوماسي إسرائيلي: عودة دحلان تخدم تل أبيب | القصة الكاملة
    الهدهد

    دبلوماسي إسرائيلي: عودة دحلان تخدم تل أبيب | القصة الكاملة

    وطن24 أكتوبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ألقى الدبلوماسي الإسرائيلي السابق “أوري سافير” الضوء على الاهتمام الإسرائيلي باحتمال عودة محمد دحلان، الرئيس السابق لجهاز الأمن الوقائي الفلسطيني، للساحة الفلسطينية.

     

    “سافير” نقل عن مسئول فلسطيني مقرب من دحلان قوله إن الجنرال الفلسطيني يشعر بخيبة الأمل من قرار الرئيس الفلسطيني أبو مازن بالمشاركة في جنازة الرئيس شمعون بيريز في 30 سبتمبر. لذلك، ينوي استغلال الغضب الشعبي حول تعاون أبو مازن مع إسرائيل، بما في ذلك التنسيق الأمني معها، من أجل العودة في المستقبل القريب للضفة الغربية وللسياسة الفلسطينية، في وقت تتطلع فيه عيناه للقمة.

     

    وتابع في مقال نشره على موقع “المونيتور” الأمريكي “يثير دحلان وفرصه السياسية فضول إسرائيل الرسمية للغاية. في السلطة الفلسطينية يبدو أمر مماثل حيال العودة المحتملة لرئيس الأركان ورئيس الحكومة السابق إيهود باراك للسياسة الإسرائيلية. يعتبر كلاهما على الجانب المعاكس أملاً في سياسة أكثر واقعية”.

     

    واعتبر أنّ الفلسطينيين الذين يتابعون بقوة ما يجري على الساحة الإسرائيلية ينتقدون باراك بشدة انطلاقًا من عدة أسباب، أهمها تطرقه لاستخدام القوة كحل للمشاكل السياسية، ولا يثق في أحد، وبالأخص الفلسطينيين الذين يتعامل معهم بغطرسة، كذلك فإن مقترحاته السياسية لا تقترب حتى مما يعتبره الفلسطينيون حل وسط وتسوية واقعية لقضايا الحدود والترتيبات الأمنية.

     

    مع ذلك ورغم وصف مصدر مسئول بالسلطة الفلسطينية رفض نشر اسمه لإيهود باراك على أنه ضيق الأفق، أكّد المسئول أنه من وجهة النظر الفلسطينية، فإنّ عودة باراك لمنصب رئاسة الحكومة في إسرائيل خلفًا لبنيامين نتنياهو، ينطوي على مزايا كبيرة، إذ يؤمن الرجل من كل قلبه بحل دولتين لشعبين، ويرى في المستوطنات عبئا على أمن إسرائيل. ونظرا لأنه يعزي أهمية كبيرة للعلاقات الإسرائيلية الأمريكية، فقد يدفعه ذلك للعمل بالتعاون مع الإدارة الأمريكية لدفع مسألة حل الدولتين. لكن الميزة الأهم- كما يقول المسئول الفلسطيني- تكمن في حقيقة أنه ليس بنيامين نتنياهو.

     

    في إسرائيل، هناك نظرة ازدواجية مماثلة تجاه إمكانية عودة محمود دحلان المطرود من صفوف حركة فتح للضفة الغربية. فهو شخصية مألوفة للكثيرين في المؤسسة الأمنية داخل إسرائيل، ولأولئك الذين شاركوا في المفاوضات مع الفلسطينيين.

     

    لعب دحلان دورًا كبيرًا في عملية أوسلو، وكل ما حدث بعدها. تقدم بالمشورة للرئيس الراحل ياسر عرفات، واتخذ موقف براجماتية في قضايا أمنية خلال المفاوضات.

     

    مسئول كبير بوزارة الخارجية الإسرائيلية تحدث مع “المونيتور” بعدما اشترط عدم نشر اسمه، وقال: إن مصر تضغط على أبو مازن للسماح لدحلان بالعودة للضفة الغربية. بالنسبة للإسرائيليين هناك مزايا وعيوب لعودة دحلان للقيادة الفلسطينية.

     

    وتابع المصدر الإسرائيلي أن العيوب تكمن في أن دحلان يؤمن بحل الدولتين، لكنّه لا يستبعد استخدام العنف كوسيلة لتدفيع إسرائيل ثمن الجمود السياسي. يملك ملامح المستبد ولا يحتمل المعارضة له، وسوف يستغل المخابرات الفلسطينية في قمعها.

     

    كذلك أضاف المسئول الإسرائيلي أن دحلان غير محبوب لدى كثير من الفلسطينيين، لاسيما على خلفية اتهامه بالتورط في قضايا فساد. ويدركون أن الرجل الثري جدًا، يستخدم أمواله لتعزيز نفوذه بالضفة الغربية. ولم يستبعد المصدر تحالف دحلان مع حركة حماس بقطاع غزة، حيث ينتمي في الأساس.

     

    في المقابل، يقول المصدر إن لدحلان الكثير من الأصدقاء في إسرائيل، لاسيما داخل المؤسسة الأمنية. مضيفا “دحلان خبير في إسرائيل، يعرف الإسرائيليين ويتحدث العبرية بطلاقة، الأمر الذي من شأنه أن يساعد الفلسطينيين في استئناف الحوار مع إسرائيل.

     

    دحلان جنرال سابق، جامح، بإمكانه قمع اندلاع أي عنف في الضفة الغربية، تعتمد مواقفه حول حل الدولتين على مبادرة السلام العربية من عام 2002، وعلى الاستعداد لإقامة دولة فلسطينية قائمة على سياسات أمنية براجماتية. إذا قرر التقدم مستقبلا نحو معاهدة سلام، فسوف يمكن الاستفادة بالتأكيد من واقعيته في إتمامها. وإذا لم يكن ذلك كافيا، فإن دحلان يحظى بدعم الدول العربية المعتدلة، كمصر والسعودية.

     

    وختم الدبلوماسي الإسرائيلي “أوري سافير” مقاله بالقول:”إذا ما عاد دحلان وباراك مجددا للساحة السياسية، في الجانب الإسرائيلي والفلسطيني على التوالي، علينا أن نأخذ في الحسبان الحقيقة التالية: منيت القيادة السياسية على الجانبين خلال السنوات الماضية بفشل ذريع في تحريك عملية السلام. ربما آن الأوان مجددًا لإعطاء فرصة لكلا الجنرالين”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا إسرائيل السلطة الفلسطينية محمد دحلان محمود عباس ياسر عرفات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter