Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » خطة محمود عباس لتعزيز نفوذه ومواجهته المحتملة مع محمد دحلان في المرحلة القادمة
    تقارير

    خطة محمود عباس لتعزيز نفوذه ومواجهته المحتملة مع محمد دحلان في المرحلة القادمة

    ترجمة وطن24 أكتوبر، 2016آخر تحديث:24 أكتوبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع “نيوز وان” العبريّ، إنّ رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أعرب مؤخرا عن قلقه الشديد إزاء آخر التطورات على كافة المستويات الفلسطينية والعربية والدولية، مشيراً إلى أنّ حالته الصحية “ليست جيدة”، ويخوض سباقا مع الزمن للعثور على خليفة مناسب يحافظ على مصالح نجليه الاقتصادية بعد رحيله، وكل هذا يأتي في ظل مواجهة واسعة مع منافسه اللدود محمد دحلان.

     

    وطبقاً لما جاء في تقرير نشره الموقع وترجمته وطن فإن موقف “عبّاس” غير واضح حول المبادرة الفرنسية وما إذا كان سيتم عقد مؤتمر دولي قبل نهاية العام بشأنها أم بسبب معارضة إسرائيل سيتم تأجيله للعام المقبل، وليس من الواضح حتى الآن كيف ستنتهي المعركة حول سياسة الاستيطان في مجلس الأمن الدولي. وفي الوقت نفسه، يأتي قرار اليونسكو بشأن علاقة الإسلام والمسجد الأقصى.

     

    وما يزيد الأمور صعوبة على عباس أنه فشل الأسبوع الماضي رغم جهوده منع تجمع هائل في مؤتمر عقد في مصر حول “القضية الفلسطينية ووحدة حركة فتح”، من قبل المركز الوطني للشرق الأوسط ويقف وراء هذا المؤتمر محمد دحلان والمخابرات المصرية.

     

    وعقد المؤتمر في مصر، بمشاركة نحو 130 شخصية فلسطينية، وهو اعتراف رسمي مصري بمحمد دحلان خلفا لرئيس السلطة الفلسطينية.

     

    ويخشى عباس أن هذا سيكون سابقة خطيرة وبداية لتآكل الدعم من الدول العربية له؛ لأنه يعلم أن الأمور تذهب من بين يديه وصحته تتراجع، كما أنه رفض رفضا قاطعا طلبهم للمصالحة مع دحلان وتحقيق المصالحة الداخلية في حركة فتح تمهيدا لمصالحة وطنية مع حماس واستئناف المفاوضات مع إسرائيل على أساس مبادرة السلام العربية.

     

    واستطرد “نيوز وان” أن عباس يسعى لتأمين اقتصاد نجليه ياسر وطارق، ويتخلص من احتمال عودة محمد دحلان ويسعى لتنفيذ كلا الهدفين جنبا إلى جنب مع بعض أعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح بقيادة جبريل الرجوب، ولكن في الوقت ذاته الرباعية العربية (مصر، الأردن، المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة) يضغطون عليه للتصالح مع دحلان، لذا يحاول أن يجمع كل قواه لمواجهة محمد دحلان. وللقيام بذلك كان لديه خطة لتعزيز موقفه داخل حركة فتح ومؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية.

     

    وخطة عباس لإحكام السيطرة على حركة فتح وتحدي منافسه محمد دحلان ستنبدأ من خلال المؤتمر السابع لحركة فتح، ثم عقد المجلس الوطني الفلسطيني من أجل تعزيز وضعه في مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية، بعد أن فشل في عقد المجلس الوطني الفلسطيني في العام الماضي، وفي نهاية الخطة إجراء الانتخابات العامة في الضفة الغربية وقطاع غزة ولكنه هذه الخطوة الأخيرة تعتمد على نجاح الخطوة الأولى.بحسب “نيوز وان”

     

    وعين عباس نفسه رئيسا للجنة التحضيرية للمؤتمر التي من المفترض أن تختار مؤسسات الحركة مثل أعضاء اللجنة المركزية والمجلس الثوري وتنفيذ خطة من ثلاث مراحل لتقوية نفوذه. ولكن إسرائيل وحماس لديهما القدرة على التأثير على المؤتمر. حيث يمكن لحماس منع مندوبي فتح من غزة من التوجه إلى رام الله والمشاركة في المؤتمر. ويمكن لإسرائيل إحباط وصول أعضاء الشتات الفلسطيني في الخارج.

     

     

    ووفقا لمصادر رفيعة في حركة فتح، يعتزم عباس إجراء تغييرات في اللجنة المركزية عبر الإطاحة ببعض الشخصيات القديمة وإدخال شخصيات جديدة. حيث ينوي استبدال الدكتور نبيل شعث بآخر ليتولى قيادة حركة فتح في غزة، وإبعاد أحمد حلس وأحمد نصر في محاولة لإضعاف موقف محمد دحلان في قطاع غزة.

     

    بالإضافة إلى ذلك سالم القدوة وأمل حمد. ويعتبر التكوين المفضل للجنة المركزية طبقا لوجهة نظر محمود عباس على النحو التالي: الرئيس عباس والأعضاء: مروان البرغوثي، محمود المندي وحسين الشيخ، والدكتور محمد اشتية، ومحمود الغول، وتوفيق الطيراوي، وصائب عريقات، وعباس زكي، وجبريل الرجوب، وعزام الأحمد، ونبيل أبو ردينة، وعبد الرحيم الطيب.

     

    وقد يتم تضمين أعضاء جدد في اللجنة مثل: جمال السبكي، وماجد فرج، ونبيل عمرو، وقدورة فارس. وربما يخضع لضغوط فتح ويتخذ قرارا بشأن تعيين نائب لرئيس حركة فتح.

     

    ويعتزم محمود عباس طرد كل المقربين من دحلان في المجلس الثوري وهم سمير مشهراوي، وسفيان أبو زايدة، ورشيد أبو شباك، وماجد أبو ترك، وأحمد المصري، والحكيم عوض وأشرف جمعة.

     

    وسيتم طرح أعضاء جدد في أمانة المركز الفلسطيني مثل أحمد عساف، وناصر أبو بكر، وفايز أبو عيطة.

     

    ولتحقيق هذا الهدف شكلّ محمود عباس لجنة خاصة مع بعض أعضاء اللجنة المركزية التي تراقب أنشطة أعضاء حركة فتح التابعين لدحلان. واتجاه هذه اللجنة رصد وتحجيم كل المقربين من دحلان.

     

    وأكد “نيوز وان” أنه إذا نجح محمود عباس في تنفيذ خطته خلال المؤتمر المقبل، فسوف يعقد المجلس الوطني الفلسطيني، وليس سرا أن عباس يريد استبدال أعضاء اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، وكذلك تعزيز مكانته هناك

     

    وتنفيذ المرحلة الثالثة من خطة محمود عباس الخاص بإجراء انتخابات عامة في الأراضي هو بمثابة “ذر الرماد في العيون”، بحسب وصف الموقع، حيث أنه بسبب وجود خلافات عميقة مع حماس، وخوف عباس من أنها ستفوز في الانتخابات، ألغى رئيس السلطة الفلسطينية مؤخرا الانتخابات البلدية التي كانت مقررة في الشهر الماضي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الرجوب اللجنة المركزية المجلس الثوري حماس دحلان عباس عباس زكي فتح ماجد فرج
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. اياد on 24 أكتوبر، 2016 11:21 ص

      كلاب بتنهش بعضها

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter