Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » قيادي بحماس يمدح دحلان ويؤكد أن قاعدة “السياسة مصالح” ستواصل إغراق الإخوان
    تقارير

    قيادي بحماس يمدح دحلان ويؤكد أن قاعدة “السياسة مصالح” ستواصل إغراق الإخوان | القصة الكاملة

    محمد أبو يوسف24 أكتوبر، 2016آخر تحديث:9 أكتوبر، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن – كتب محمد أبو يوسف – السياسة مصالح، هكذا قال أحد الإسلاميين لتبرير دفاعه عن شخص عرفه القاصي والداني بالفساد ونسج المؤامرات وقيادة الثورات المضادة في كل دولة عربية تطمح إلى أن تتنفس الحرية وتطبق الديمقراطية الحقيقية.

     

    لا نعلم ما هي هذه المصالح التي يشير لها بعض الإسلاميين عند حديثهم وتبريرهم لأخطائهم الإتصالية والسياسية على أرض الواقع، فالمصالح التي تبنى على المفاسد لا يرجى منها خير ولن تجلب الأمن والأمان والخير والإستقرار للشعوب العربية مهما كانت التنازلات المقدمة.

     

    من باب المعاملة بالمثل وتنزيل قاعدة “السياسة مصالح” على أرض الواقع، يمكننا أن نفتح الباب على مصراعيه للحديث عن هذه المصالح المرجوة من التنازل عن الثوابت التي أجمع عليها عقلاء الأمة العربية المشتتة والتي زادها بعض الإسلاميين تشتتا وتفرقا، فمن رضي بمصالحة الفاسدين والمتآمرين على شعوبهم لا نتعجب منهم أن يطلب المصالحة غدا مع من قتل وشرّد وهجر مئات آلاف الفلسطينيين بدعوى أن “السياسة مصالح”.

     

    القيادي في حركة المقاومة الإسلامية “حماس” الدكتور أحمد يوسف، وفي إطار تأصيله لهذه القاعدة البارزة “السياسة مصالح” اجتهد ونظن أنه لم يصب عندما دافع باستماتة عن القيادي الفتحاوي المفصول محمد دحلان وأظهره في ثوب الملائكة من خلال مقال اختار له عنوان “دحلان كان نجماً هذا الأسبوع في الإعلام، وكانت أحاديثه ذات مذاق وطني أفضل…” قال فيه إن يأمل ألا يتوتر إخوانه وأصدقاؤه من مثل هذا الكلام، وعليهم أن يتذكروا جملة واحدة وهي أن “السياسة مصالح،” وهي قابلة للتبدل مع الاحتفاظ بالأبعاد القيمية والأخلاقية كسياج لما ندعو له من مبادىء.

     

     

    لا نعلم حقيقة هذا المذاق الوطني الذي يعنيه القيادي في حركة “حماس”، فالوطنية أنواع والذوق أصبح ميالا في وقتنا هذا للوطنية المغشوشة، حتى أن الوطنية الحقيقة اشتبهت علينا ولم نعد ندرك أينا وطني وأينا عميل للإحتلال الأجنبي.

     

    الدكتور أحمد يوسف وبعد أن أسند لدحلان صكا في الوطنية والخيرية، زاد من الشعر أبياتا، وذكّر بما قاله سابقا أن دحلان لن يغيب عن المشهد السياسي، ومن يصطفون حوله من الشباب يتزايدون بشكل ملفتٍ للنظر، وهم أكثر عدد وعدة داخل تنظيم حركة فتح في قطاع غزة، ومع استمرار حالة التجاهل الذي يتعرض له التنظيم أو عجز قادته التاريخيين، وغياب المراجعات، سينتهي الأمر إلى الجيل الأكثر شباباً أمثال محمد دحلان وسمير المشهراوي وآخرين، حيث أظهر هؤلاء حيوية ومتابعة في التواصل مع هؤلاء الكوادر من الفئات العمرين بين العشرين والثلاثين، والقيام تغطية الحد الأدني من احتياجاتهم المعيشية.

     

    لم يقف الأمر عندا هذا الحد، بل زاد القيادي الإسلامي في وتيرة المدح لدحلان، فأضاف في مقاله أنه “لا شك أن خلفية المخيم لكل من دحلان وسمير جعلت منهما الأقرب لمشاعر الشباب وأحاسيسهم في قطاع غزة، وربما كذلك داخل مخيمات الضفة الغربية وأماكن الشتات في دول الجوار، وهو ما يعكس هذا الالتفاف الواسع حولهم بين الشباب.”

     

    وبعد كل هذا المديح، عاد القيادي في حركة حماس للحديث عن الإصطفاف في مواجهة الإحتلال الإسرائيلي، ولا نرى الكاتب هنا قد اختلف عن غيره من القوميين والشيوعيين والبعثيين الذين جعلوا القضية الفلسطينية حمارا يركبه من هب ودب للظهور في ثوب البطل المغوار، ولكننا نراه يعيد نفس القوالب الجاهزة التي حفظها الإسلاميون أبا عن جد وذلك من خلال ختامه لمقاله بالقول إن “علينا أن نفهم بأن عدونا الحقيقي هو إسرائيل، وأن معركتنا الحقيقية هي مع الاحتلال، أما الآخرون في ساحتنا الفلسطينية فهم مجرد خصوم ومنافسين، علينا العمل للتعايش معهم ضمن توافقات وهموم وتفاهمات القاسم المشترك.”

     

    البقر والحمير لم تتشابه علينا، وندرك جيدا من الوطني ومن العميل كما ندرك أن الإسلاميين يتخبطون وفي فلك إرضاء الخصوم تائهون، وهو ما يجعلنا نتأكد يوما بعد يوم أن الإخوان المسلمين بمختلف مسمياتهم في وحل التوافق وإرضاء خصومهم الذين يكيدون لهم غارقون.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أحمد يوسف الإخوان حماس محمد دحلان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. محمد حجازي on 27 أكتوبر، 2016 4:06 م

      لا غرابة في الموضوع إذ “إن الطيور على أشكالها تقع” محمد دحلان العميل والجاسوس الاسرائيلي والذي يعرف عنه ذلك القاصي والداني فيا ترى وفي هذا الوقت بالذات ينبري بعض من قادة حماس لتلميع دحلان وتسويقه على انه المخلص لهذه المرحلة ؟؟؟ أعتقد أنه بامكان سوف سوف يعين كل الجواسيس أمثاله قادة ووزراء ومن ضمنهم سيكون ابنه الجاسوس …. يبدو أن اللعبة راقت لـ أحمد يوسف فبدأ يفرش لنفسه أرضية تدغدغ احلامه هو وأمثاله من الانتهازيين والخونة والمأجورين ….. الوطني والمناضل لا يساوم الخونة ولكن الخونة واللصوص يتساومون للنيل من الغنائم والاوطان لا تقبل القسمة… كفى

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter