قالت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، إن السر وراء اغتيال العميد أركان حرب “عادل رجائي” قائد الفرقة التاسعة مدرعات، هو الانتقام من دوره في مكافحة الإرهاب بسيناء.
وذكرت الصحيفة أن العميد رجائي تم اغتياله يوم السبت الماضي إثر هجوم إرهابي خارج منزله بضواحي القاهرة عقب إصابته بطلقات نارية، مشيرة إلى تبني الجماعة الإرهابية المتطرفة “لواء الثورة” لحادث الاغتيال في بيان لها على صفحة “تويتر” تقول فيه إن حادث الاغتيال جاء انتقامًا لدور “رجائي” العسكري في سيناء.
وأشارت الصحيفة إلى دور العميد “رجائي” في مكافحة الإرهاب، فهو يقود الفرقة التاسعة في الجيش المصري بشمال سيناء المسئولة عن مواجهة الميليشيات العسكرية خاصة التابعة لداعش، إضافة إلى دوره في تدمير أنفاق التهريب التي تم بناؤها تحت الحدود المصرية مع غزة.
ونقلت الصحيفة عن زوجة العميد، سامية زين العابدين، أن الهجوم كان مخططًا له، فتمت مفاجأة زوجها منذ خروجه من المنزل حتى وصوله للسيارة بوابل من الرصاص مؤدية إلى مقتله في الحال، مؤكدة أنها استطاعت رؤية أحد وجوه الإرهابيين قبل أن يفر على متن دراجته النارية التي لم تحمل لوحات ترخيص.
وأشارت الصحيفة أن حادث اغتيال العميد “رجائي” لم يكن الأول، فمنذ حوالي عام ونصف العام تم اغتيال المدعي العام المصري “هشام بركات” بعد تفخيخ سيارته في واحدة من ضواحي القاهرة المزدحمة، لافتة النظر إلى تطور واضح في نهج العمليات الإرهابية بمصر بعد استمرار استهدافها لكبار المسئولين العسكريين.
3 تعليقات
مات الكلب…بل الكلـــب أشرف منه………هذا الكلب المصرائيلي شارك بقتل العشرات من شرفاءمصر في رابعة…وأشرف على اغراق انفاق غزة…..هذا كلب ..مات كلبا ..
أبو عمر .. يا تربية مخيمات اللأجئيين يا سليط اللسان والبيان .. تعليقك يفوح منه روائح العمالة والقوادة ، الذي يجهل الرجولة يغار من الشرفاء ، والذي يجهل الشرف يغار من الشرفاء . واضح أنك لم تتطهر بعد من جنابة اللوطة والشذوذ الجنسي الذي تمارسهم علي مدار الساعة ، ومن تعود علي ممارسه البغاء ليس من السهل عليه التوبة ، وواضح أنك شخص لوطي مغمور منعدم الرجولة تبحث عن الشهرة بين الشرفاء ، الشهيد / عادل رجائي طيب الله ثراه ، جاد بأنفسه الأخيرة علي يد الخيانة والخسة والعار ، هؤلاء الارهابيين ما قتلوه بل زفوة لحور العين ، هنيئا له بالشهادة وهنيئا لأهله بالشفاعة ، وهؤلاء الخونة القتلة إلي نار جهنم خالدين فيها ..
أيها اللوطي .. جيش مصر الوطني حسموا أمرهم إما فوق الأرض أعزاء ، أو تحت التراب شهداء أبرار وليعلم القصي والداني أن لمصر درع وسيف يحمي ويصون مصر وشعبها ، لسنا دعاه حروب ولكن أذا قرعت طبولها فنحن جاهزون لها وسوف نجعل أعدائنا عبرة وعظة وعلامة علي الطريق تحذر وتنذر كل من تسول له نفسه المساس بأمن واستقرار مصر وشعب مصر ، وسوف نجعل الارهابيين الخونة يرفعون راية الندامة ، نحن شعب جيش نهوي التحدي يا تربية مخيمات اللأجئيين ، حفظ اله مصر وشعبها وجيشها ورئيسها من نفوس طغت عليها النزوات والشهوات
عطيـــة اسم على مسمى…..زمن البغال ولى ايها العطية..