Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تزايد الضغوط الاقتصادية في مصر يهدد استمرار دعم المواطنين للرئيس السيسي
    تقارير

    تزايد الضغوط الاقتصادية في مصر يهدد استمرار دعم المواطنين للرئيس السيسي

    ترجمة وطن23 أكتوبر، 2016آخر تحديث:23 أكتوبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “زيادة الضرائب وارتفاع التضخم في أسعار المواد الغذائية وخفض الدعم الحكومي قد يدفع إلى تكرار احتجاجات الشوارع الجماعية التي أسقطت نظام مبارك والأخوان من قبل، وقد بلغ التضخم الاساسي أعلى مستوياته في سبع سنوات، واقترب من 14 في المئة، ونقص النقد الأجنبي فضلا عن زيادة الرسوم الجمركية التي كانت ضربة صعبة في بلد يستورد كل شيء بدءا من السكر وصولا إلى السيارات الفاخرة”.

     

    وأضافت وكالة رويترز في تقرير ترجمته وطن أن الحكومة رفعت أسعار الكهرباء بنسبة 25-40 في المئة في أغسطس الماضي، وتم فرض ضريبة القيمة المضافة بنسبة  13٪ بعد أن وافق عليها البرلمان في الشهر نفسه. وكجزء من الإصلاحات الرامية إلى الحصول على قرض صندوق النقد الدولي بقيمة 12 مليار دولارلسد العجز الضخم في الموازنة، من المتوقع أيضا أن تتجه الحكومة لخفض الدعم على البنزين وخفض قيمة الجنيه المصري، مما سيؤدى إلى دورة جديدة من التضخم في مصر، حيث يعتمد عشرات الملايين على الخبز المدعوم من الدولة.

     

    “الأسعار تتزايد يوميا، وليس شهريا” هكذا قال جمال درويش، وهو موظف حكومي، كان في قائمة الانتظار لشراء السكر المدعوم في القاهرة. “هذا الوضع سيدفع الناس أن تفعل أشياء سيئة ويمكن أن تخرج عن نطاق السيطرة والحكومة لن تكون قادرة على السيطرة عليهم لأنه إذا كان هناك فقر ولا يستطيعون الحصول على ما يكفي من الطعام فإنه سوف تنتشر السرقة”.

     

    وحاولت الحكومة كسب تأييد الرأي العام لتدابير التقشف مع حملة وسائل الإعلام وسعت أيضا إلى توسيع برامج الضمان الاجتماعي لحماية الفقراء من آثار ارتفاع الأسعار، ولكن العديد من المصريين الذين لم يتم تأهليلهم لهذه المخططات يشكون أنهم لم يعدوا قادرين على تحمل أسعار اللحوم، ونقص السكر الذي عزز المخاوف من حدوث أزمة غذاء وشيكة.

     

    وكانت العدالة الاجتماعية أحد المطالب الرئيسية التي نادى بها المتظاهرين خلال ثورة 2011 التي انهت حكم حسني مبارك الذي استمر 30 عاما، والمصريين أشعلوا مرة أخرى الشوارع بالاحتجاج ضد محمد مرسي، مسؤول جماعة الإخوان الذي انتخب ديمقراطيا بعد الانتفاضة لكن البلاد كانت تعاني في عهده من انقطاع التيار الكهربائي ونقص الوقود والاضطراب الاقتصادي. واليوم بعد ثلاث سنوات من إطاحة السيسي جنرال الجيش بمرسي والتوجه نحو الاستيلاء على السلطة، وفي ظل وعده باستعادة الاستقرار الذي بدأ ينفد.

     

    “بعد ثورتين، الشعب المصري يسير إلى الوراء لا إلى الأمام”، هكذا قال عبد الحسيب أحمد محمد، وهو موظف في محكمة قضائية في منتصف العمر، مضيفا “نحن نتجه للانفجار وهذه المرة لن تكون سلمية”.

     

    وعجز الموازنة اقترب من 10 في المئة من الناتج القومي، وجعل نقص العملة الأجنبية من الصعب على الشركات استيراد متطلباتها كما أن المستثمرين الأجانب يواجهون عدة مشاكل واضطروا لوقف بعض أعمالهم. وقال محافظ البنك المركزي طارق عامر إنه سيدرس تعويم الجنيه. ولكن ارتفاع الأسعار ونقص الغذاء المدعوم من الدولة، اضطر الحكومة إلى زيادة مشترياتها.

     

    وانتشرت مؤخرا شائعات بأن 11 نوفمبر سيكون يوما للاحتجاج على الأوضاع الاقتصادية. واعتقلت الشرطة بالفعل نحو 70 شخصا بتهمة التحريض على الاحتجاجات. وفي خطبه، سعى السيسي لإقناع المصريين بأن التضحية الجماعية ضرورية لإنقاذ البلاد من الخراب المالي، وحث الناس على التبرع بالفكة، مما أثار موجة من التعليقات الساخرة ضده.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    احتجاجات الاقتصاد الدولار السيسي رويترز مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter