Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » مصر تقترب من تحالف الأسد وإيران وروسيا وتبتعد عن المملكة العربية السعودية
    تقارير

    مصر تقترب من تحالف الأسد وإيران وروسيا وتبتعد عن المملكة العربية السعودية

    ترجمة وطن22 أكتوبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد watanserb.com
    بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    قال موقع “فوكس نيوز” في تقريرٍ له، إن مصر حققت في القتال ضد المتشددين الإسلاميين هدف السياسة الخارجية الأسمى وهو القرار الذي جاء أقرب إلى الرئيس السوري بشار الأسد وروسيا وإيران، وفي المقابل يعكس استعداء الداعم الرئيسي لها وهي المملكة العربية السعودية.

     

    ووفقاً لتقرير الموقع الذي ترجمته “وطن” فإنّ هذه السياسة محفوفة بالمخاطر في وقت مصر تكافح فيه لاحتواء تمرد محلي ومعالجة أسوأ أزمة اقتصادية منذ عقود. كما أن المملكة العربية السعودية ساعدت وبقوة على إبقاء الاقتصاد المصري ومنعه من الانهيار عبر المليارات من المساعدات، وقد أعربت مؤخرا بالفعل عن استيائها من خلال إلغاء عقد إمدادات الوقود.

     

    وأضاف “فوكس نيوز” أن جذور هذا الاتجاه من السياسة الخارجية يتبناه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي منذ عام 2013 عندما طرد الجيش سلفه محمد مرسي وجماعة الإخوان المسلمين من الحكم، وبدأت القاهرة في السعي  للقضاء على جماعة الإخوان وأي جماعة إسلامية تحمل أدنى تشابه مع جماعة الإخوان المسلمين وأصبح هذا المبدأ التوجيهي يحكم سياسة مصر الخارجية، فضلا عن المحلية والسياسة، طبقا لما يراه الخبير في شؤون الشرق الأوسط ستيفن كوك.

     

    وأوضح الموقع أن هذا الاتجاه انعكس بشكل واضح في دعم مصر هذا الشهر للقرار الروسي حول سوريا في مجلس الأمن الدولي، وكان قرار موسكو اعتراض على القرار الفرنسي المنافس الذي يدعو إلى وقف الضربات الجوية الروسية والسورية، والتي تسببت في مقتل مئات الأشخاص في مدينة حلب خلال الأسابيع الماضية. وصوتت مصر لصالح كلا المشروعين، قائلة إنها فعلت ذلك أملا في وقف معاناة حلب لكن الوقوف مع روسيا وضمنا مع الأسد يعكس موقف حكومة السيسي بأن هزيمة المتشددين الإسلاميين في سوريا هي الأولوية.

     

    واستطرد فوكس نيوز أنه أدى ذلك التصويت إلى الخلاف العلني الأول بين القاهرة والرياض منذ تولي السيسي الحكم في عام 2014. ومما زاد الطين بلة، أن مصر استضافت هذا الأسبوع أحد كبار مساعدي الأمن بسوريا وهو علي مملوك، كما أجرت قوات الكوماندوز الروسية والمصرية مناورات مشتركة في وقت الغضب فيه يتصاعد على نطاق واسع في العالم العربي نتيجة القصف الجوي الروسي في حلب.

     

    ولفت الموقع الأمريكي إلى أن المملكة العربية السعودية تسعى للإطاحة بالأسد ودعمت بقوة الفصائل المتمردة، بما في ذلك تلك التي تحتوي مجموعات متشددة في الأيديولوجيات الإسلامية. بينما مصر في المقابل، ترى المسلحين في سوريا تهديد خطير، وغير متحمسة لفكرة إسقاط نظام الأسد. وهذا الاتجاه الذي تتبناه مصر يقوض الآمال في المملكة العربية السعودية لبناء محور سني لمنع وجود تأثير كبير لمنافستها الشيعة غير العربية إيران. وفي الواقع، تظهر القاهرة عبر دعم الأسد أن وضعها بات اليوم أقرب إلى إيران أكبر حليف للرئيس السوري.

     

    وانحازت مصر إلى روسيا على الرغم من أن موسكو حظرت الخطوط الجوية التجارية إلى مصر منذ إسقاط طائرة روسية تحمل السياح في شبه جزيرة سيناء. ويلقى باللوم في الحادث الذي وقع على قنبلة وضعت على متن الطائرة من قبل فرع لجماعة الدولة الإسلامية المتطرفة. وقد تم حظر الطيران وتدمير صناعة السياحة، التي تحتاجها مصر بشدة لدعم اقتصادها.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إيران السعودية السيسي بشار الأسد روسيا فوكس نيوز مجلس الأمن مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابوعمر on 22 أكتوبر، 2016 9:32 ص

      عساكر مصر استولوا على كل أموال الخليج وخاصــــة السعودية والحمارات..ووجهتـــم الآن ايران…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter