Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ميدل إيست آي: انهيار نظام السيسي مسألة وقت لا أكثر
    تقارير

    ميدل إيست آي: انهيار نظام السيسي مسألة وقت لا أكثر | القصة الكاملة

    ترجمة وطن21 أكتوبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    “يستخدم نظام الجنرال عبد الفتاح السيسي كل الفرص من أجل البقاء في السلطة، ولكنه على وشك الانهيار في أي لحظة. هذا ليس تمنيا، بل هو قراءة للوضع المتدهور لهذا النظام الذي فشل حتى الآن في جميع المهام الموكلة إليه. وهو فشل تضاعف بسبب أنه منع وسائل الإعلام من الحديث عن الأشياء السلبية وظل الإعلام ينشر موضوعات كاذبة بهدف صرف الأنظار عن الكارثة التي تنتظر البلاد”.

     

    وأكد موقع “ميدل إيست آي” البريطاني في تقرير ترجمته وطن أن انهيار نظام السيسي ليس سوى مسألة وقت، معتبرا أنه علامات الانهيار بدأت تظهر بالفعل مع فشل الفكرة الرئيسية التي استند إليها، وهي أنه جاء ليحل محل النظام الفاشل لجماعة الإخوان المسلمين ولكن تشير الأدلة إلى أن فشل السيسي قد تجاوز فشل الرئيس المعزول محمد مرسي، الذي لم يعط فرصة للحكم. وهناك فرق واحد بين الأثنين أنه على الرغم من أن السيسي لا يزال لديه دعم من جميع المؤسسات الرسمية وغير الرسمية في البلاد، بما في ذلك المؤسسة العسكرية والداخلية والقضاء والإعلام وكذلك دعم القوى اليمينية واليسارية المعارضة من مختلف الأطراف. وعلاوة على ذلك، كان نظامه يتمتع بالدعم الإقليمي والدولي الذي لم يكن متاحا لأولئك الذين سبقوه، بما في ذلك حسني مبارك، وتم غمره بالمال من الشرق والغرب، ولكن على الرغم من كل ذلك، فشل فشلا ذريعا في توفير الحياة لملايين المصريين. ومؤخرا رأينا كيف أحرق شاب نفسه لأنه قد وصل إلى طريق مسدود، ونحن ما زلنا نسمع قصص بشكل يومي عن المواطنين يشكون من ظروف اقتصادية واجتماعية قاسية.

     

    ولفت الموقع البريطاني إلى أن الأصوات الصاخبة تتزايد الآن في انتقاد السيسي، وخاصة في الأوساط الشعبية التي أعطته دعمها قبل عامين. فهم نفس الأصوات اليوم الذين يحاول نظام السيسي قمعهم. ولكن ما فعله السيسي على المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية يذهب إلى ما هو أبعد مما فعله باقي الرؤساء الذين حكموا مصر منذ نهاية الحكم الملكي في أوائل الخمسينات.

     

    و يعتقد البعض أنه يشبه جمال عبد الناصر، ولكن الأخير كان لديه مشروع وطني للتطوير والتحديث الذي من خلاله تمكن من تغيير أسس وبنية النظم الاقتصادية والاجتماعية لصالح الملايين من المصريون، على عكس السيسي الذي لا يفوت فرصة كي يسأل المصريين لدفع المال من جيوبهم حتى يتمكن من البقاء في منصبه. ويحاول السيسي رسم صورة قوية ومهيمنة لنظامه، ولكن الحقيقة هي عكس ذلك. فالنظام الذي يتأثر بانتقادات لاذعة من سائق توك توك هو نظام فاشل. وعندما لا يتحمل النظام السخرية من الشباب مثل فرقة “أطفال الشوارع” ويعتقلهم فهو نظام ضعيف جدا. أيضا النظام الذي يشتري الكثير من الأسلحة، ولا يمكنه أن يحمي جنوده من رصاص الجماعات الإرهابية هو نظام ضعيف جدا. وعندما يكون الجنرال الحاكم يدعي امتلاك المعرفة والحكمة والفلسفة وينزعج من الانتقادات فهو تافه.

     

    وخلافا لمعتقدات بعض الناس فإن نظام السيسي يمثل حاجة إقليمية ودولية، بسبب الوضع السائد في المنطقة، وهناك بعض الدوائر الأوروبية التي لا تزال تعبر عن مخاوفهم أن وجود السيسي في السلطة وقد يؤدي إلى انهيار كامل للمنطقة. والتقارير الغربية التي ظهرت مؤخرا حذرت من إمكانية اندلاع انتفاضة الفوضى في مصر إذا ظلت الأوضاع السياسية والاجتماعية والاقتصادية كما هي الآن. لذا الغرب قد راهن خطأ على قدرة السيسي لتحقيق الاستقرار في مصر، ولذلك دعمته دبلوماسيا وسياسيا، واعترف بشرعيته تحت ضغوط.

     

    وأوضح ميدل إيست أنه في الآونة الأخيرة، بدأت العواصم الغربية مراجعة استراتيجياتها تجاه مصر، ووفقا للدوائر الغربية، يتم توجيه انتقادات لاذعة للمسؤولين المصريين، في لقاءاتهم مع نظرائهم الغربيين، الأمر الذي يتطلب من السيسي تغيير اتجاهه الحالي. وإلا فإن الوقت لن يكون في صالحه. لذا الدوائر الإقليمية تدرس حاليا ضرورة البدء في التفكير في بديل للسيسي قبل أن يطيح بمصالحهم.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اقتصاد الإخوان السيسي الغرب عبد الناصر فشل مبارك مرسي ميدل إيست
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter