Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هافينجتون بوست: في ظل حكم السيسي.. مصر المضيئة انطفأت شعلتها وهجرها الشباب | القصة الكاملة
    تقارير

    هافينجتون بوست: في ظل حكم السيسي.. مصر المضيئة انطفأت شعلتها وهجرها الشباب | القصة الكاملة

    ترجمة وطن20 أكتوبر، 2016آخر تحديث:20 أكتوبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “حياة طيبة فيها الكرامة والعدالة الاجتماعية وجميع الناس من جميع الطبقات الاجتماعية يذهبون إلى نفس المدارس، ونفس الحدائق، ونفس المستشفيات وتكون هناك مساواة وجميعنا يشعر بأن إنسانيته تحترم، هذا ما كان يصبو إليه الشباب المصري عندما خرج غاضبا في 25 يناير 2011”.

     

    وأضافت صحيفة هافينجتون بوست الأمريكية في تقرير ترجمته وطن أن كل ما حلم به الشباب لمصر خلال ذروة ثورة 2011 لم يحدث، بل الأمور تزداد سوءا في الأيام الجارية، مما دفع الشباب للهجرة والبحث عن أماكن أخرى لعلهم يجدون ما حلموا به.

     

    وفي السنوات الثلاث الماضية، أصبح من الشائع لدى المصريين سماع قصص أولئك الذين غادروا مصر سواء كان ذلك الشخص صديق، أو ابن عم، أو جار، أو أحد المعارف، ويمكن أن يكون ناشطا مشهورا، أو حتى شخصية عامة فالجميع صدموا مما آلت إليه أحوال البلاد وتبخر ما حلموا به في أعقاب الثورة، ولذا اضطروا أن يهاجروا إلى كندا، أو إلى الولايات المتحدة، أو إلى أستراليا، أو إلى أوروبا، أو حتى إلى الخليج العربي، أو إلى تركيا وغيرها من البلدان المهم ألا يظلوا في مصر.

     

    وترى صحيفة هافينجتون بوست أن جملة “أريد أن أهاجر” أصبح لها اليوم انتشار واسع خاصة بين أبناء الطبقة المتوسطة و شرائح نخبوية لديهم طموحات حول نوعية “أفضل” من الحياة، وقد انعكس ذلك مؤخرا في قارب المهاجرين الذين كانوا متجهين إلى إيطاليا وانقلب بهم المركب قبالة الساحل الشمالي لمصر، مما تسبب في وفاة أكثر من 200 شخص من المصريين. ويعتبر حادث سبتمبر الماضي مجرد تذكير بأن الواقع القائم في مصر كارثي وأن الحقيقة هي أن البلاد تحولت من نقطة مضيئة في المنطقة مقارنة مع العراق، وليبيا أو سوريا إلى شمعة انطفأت. والأمر لا يتطلب أي تحليل سياسي متطور لندرك أن الوضع في مصر ينزلق إلى أسفل على المستويات الاقتصادية والبيروقراطية والسياسية وفي المستوى الاجتماعي أيضا.

     

    فاقتصاديا، العملة المصرية تتراجع وتفشل الحكومة بشكل مستمر في تضييق الفجوة بين سعر الصرف الرسمي للجنيه مقابل الدولار والسوق السوداء. وقد وصل معدل التضخم إلى أعلى مستوى له في سبع سنوات. والمصريون أصحاب الدخل المنخفض يشكون من غلاء الأسعار، بما في ذلك من السلع الأساسية. وتقترن هذه الأزمات على المدى القصير مع مشكلة هيكلية نتيجة الدور المهيمن للجيش في الاقتصاد، والذي يلقي بظلال قاتمة على مستقبل البلاد الاقتصادي، خاصة وأن دستور 2014 يحمي الجيش وميزانيته ضد المساءلة البرلمانية ومع غياب الشفافية يترك الباب مفتوحا لاحتمال الفساد، وهذا يهدد أيضا المنافسة الاقتصادية العادلة في السوق، في ظل أن الغالبية العظمى من شركات القطاع الخاص من غير المرجح أن يكون لها النفوذ والسلطة السياسية التي يتمتع بها جيش الدولة.

     

    وهذا يأخذنا إلى الجانب السياسي المتفاقم والإجراءات الصارمة غير المسبوقة على المجتمع المدني ووجود مئات من حالات الاختفاء القسري والتعذيب، وفقا لمنظمة العفو الدولية. كما أن قانون الاحتجاج يحظر بشكل فعال الاحتجاجات. ويأتي هذا في ظل ارتفاع عدد الاعتقالات السياسية وأحكام الإعدام ووجود طفح من الوفيات في السجون التي وصفت في تقرير هيومن رايتس ووتش بـ “المقابر”.

     

    والحجة القائلة بأن انتهاكات حقوق الإنسان والقمع السياسي في مصر يمكن أن تكون مقبولة من جانب المجتمع الدولي طالما أن الدولة تحارب جماعات إرهابية لم تعد مقبولة، فالقوات الأمنية غير قادرة على الاحتفاظ بالسيطرة الكاملة على سيناء ليس بسبب فشلهم، ولكن أيضا لأنه لا يمكن حرمان أي شعب من كل شيء في نفس الوقت، حيث أنه هناك أنظمة تحاول البقاء على قيد الحياة من خلال توفير مستوى معين من الرخاء الاقتصادي والخدمات العامة حتى لو كان ذلك في ظل غياب الحرية السياسية، ولكن النظام المصري حتى لا يجيد فعل هذا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الاقتصاد السيسي الشباب ثورة يناير عدالة مصر هافينجتون بوست
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter