Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » إعدام الأمير تركي بن سعود يثير جدلاً حول قضايا الملكية وغضب السعوديين
    تقارير

    إعدام الأمير تركي بن سعود يثير جدلاً حول قضايا الملكية وغضب السعوديين

    وطن20 أكتوبر، 2016آخر تحديث:6 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تركي بن سعود الكبير watanserb.com
    تركي بن سعود الكبير
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في إطار تعليقه على إعدام الأمير تركي بن سعود، كتب الباحث الأمريكي بمعهد واشنطن سايمون هندرسون:

     

    في 18 تشرين الأول/أكتوبر، أصدرت وزارة الداخلية السعودية بياناً مقتضباً أعلنت فيه تنفيذ حكم القصاص في الأمير تركي بن سعود بن تركي بن سعود الكبير بتهمة قتل رجل خلال مشاجرة. وكان اسم الضحية عادل بن سليمان بن عبد الكريم المحيميد، الأمر الذي يدل على أنه لم يكن من العائلة المالكة. ولم يُعطى أي تاريخ عن تنفيذ الجريمة، لكن هناك تقارير أخرى أفادت أنها حدثت في كانون الأول/ديسمبر 2012 في مخيم [الثمامة] خارج الرياض، وأن محكمة أصدرت عقوبة الموت في تشرين الثاني/نوفمبر 2014. ولم يتم تقديم أي سبب للتأخير في تنفيذ قرار الحكم، رغم أنه قد تكون هناك جهود بُذلت لتخفيف قرار الحكم من خلال دفع “الدية” لعائلة الضحية.

     

    ويشير إسم عائلة الأمير “سعود الكبير” على أنه ينحدر من فرع أقل “ترشيحاً للتأهل للملوكية” من آل سعود، وهذا يعني أنه كان يحق له فقط حمل اللقب التشريفي “صاحب السمو” بدلاً من “صاحب السمو الملكي” – ويُستخدم هذا اللقب الأخير من قبل السليلة المباشرة لعبد الرحمن، والد الملك عبد العزيز، الذي يُعرف أيضاً باسم ابن سعود، الذي أسس المملكة عام 1932 وأنجب العاهل الحالي الملك سلمان. وقبل أكثر من مائة عام، كان الشيخ عبد العزيز بن سعود الكبير (نجل الأخ الأكبر لعبد الرحمن) قد نازع وصاية ابن عمه عبد العزيز على الحق في أن يكون حاكماً، وهي ضغينة بقيت قائمة إلى أن رتب ابن سعود لأخته نورة الزواج من العشيرة المنافسة. ومنذ ذلك الحين اعتُبرت عائلة الكبير أسرة مؤثرة لكن أبناءها بقوا بعيداً عن مراكز القوة.

     

    ولم تظهر أي معلومات حتى الآن حول طريقة تنفيذ قرار الحكم. وعلى الرغم من أن قطع الرأس بالسيف هو الممارسة الأكثر شيوعاً، إلا أن المملكة تنفذ أيضاً عمليات الشنق والإعدام رمياً بالرصاص. وقد تم إعدام أكثر من 130 شخصاً حتى الآن هذا العام، وفي بعض الحالات علناً وجاهراً. وهناك أيضا خيار “الصلب” – الذي وفقاً للمفردات السعودية يعني قطع اليد وبتر القدم على الجانبين المعاكسين من الجسم وعرض الجثة على الملأ. ونظرا للجهود الحالية التي تقوم بها المملكة لتشجيع الاستثمار الأجنبي وتحديث اقتصادها عبر البرنامج التنموي الطموح “رؤية 2030″، ربما لاقى الأمير تركي نهايته وراء أبواب مغلقة.

     

    وهذه ليست المرة الأولى التي يُتهم فيها أمير سعودي بالقتل أو يلاقى عقوبة الإعدام. والأكثر شهرة في هذا الصدد هي قطع رأس الأمير فيصل بن مساعد بن عبدالعزيز علناً في عام 1975 بعد اغتيال عمه الملك فيصل. وفي عام 1951، اغتال الأمير مشاري – الأخ غير الشقيق للملك سلمان – نائب القائم بالقنصلية البريطانية في جدة خلال مشادة بينهما حول إمدادات الكحول. وقد نجى مشاري من حكم الإعدام بعد أن استلمت أرملة نائب القائم بالقنصلية مبلغ كبير من المال كتعويض. وحتى أنه تم إعدام أميرة سعودية – ففي عام 1977، تم إطلاق الرصاص ست مرات في رأس الأميرة مشاعل بعد أن اكُتشف أن لديها علاقة غرامية. أما عشيقها، الذي لم يكن من العائلة المالكة، فقد تم قطع رأسه. (وقد أثارت الرياض أزمة دبلوماسية مع لندن بعد قيام التلفزيون البريطاني ببث عرض حول الحادث.)

     

    ويجري بالفعل تفسير إعدام الأمير تركي بأنه دليلاً على أن القانون السعودي لا يميز بين أفراد الأسرة المالكة الذين يبلغ عددهم عدة آلاف وبين باقي سكان البلاد. وما إذا كان الجمهور السعودي، الذي يُعتبر أكثر المستخدمين لوسائل التواصل الاجتماعي غزارة في العالم، سيقبل هذه الحجة أم لا هو أمر مشكوك فيه، لأن الكثيرين يبدو أنهم يعتقدون أن العائلة المالكة لا تخضع للقانون. على سبيل المثال، لا تزال هناك حكاية يتم الإعتقاد بها على نطاق واسع وتُضايق ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان-  البالغ من العمر واحداً وثلاثين عاماً والإبن المفضل للعاهل السعودي والذي يقف وراء مشروع “رؤية 2030” – ومفادها أنه كان قد هَدّد قاض سعودي بإطلاق رصاصة عليه منذ سنوات لرفضه التوقيع على إحدى معاملاته التجارية. والأهم من ذلك، لا يزال السعوديون العاديون يتحمّلون تداعيات انخفاض أسعار النفط، من بينها تقليص الإعانات على الخدمات والبنزين، واعتماد أسعار عالية في المحلات التجارية، وتجميد الأجور. ونتيجة لهذه الصراعات، هناك العديد من التوترات الحقيقية والمحتملة التي تؤدي أدواراً في الهيكل الاجتماعي السعودي، ولن تكون هناك أي قضية قتل ملكية، مهما كانت غير مألوفة، التي باستطاعتها تبديد هذه التوترات في أي وقت قريب.

     

    سايمون هندرسون هو زميل “بيكر” ومدير برنامج الخليج وسياسة الطاقة في معهد واشنطن، ومؤلف المجهر السياسي من عام 2009 بعنوان “بعد الملك عبد الله: الخلافة في المملكة العربية السعودية”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السعودية الملك سلمان تركي بن سعود رؤية 2030 سايمون هندرسون محمد بن سلمان معهد واشنطن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter