Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » قلق إسرائيلي: الخلاف بين السيسي والسعودية يهدد بانهيار “المحور السني المعتدل” | القصة الكاملة
    تقارير

    قلق إسرائيلي: الخلاف بين السيسي والسعودية يهدد بانهيار “المحور السني المعتدل” | القصة الكاملة

    وطن18 أكتوبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في الوقت الذي جاهرت فيه المزيد من القيادات العسكرية الإسرائيلية بالدعوة إلى المساعدة في إطالة عمر نظام الرئيس المصري، عبدالفتاح السيسي، خدمة لمصالح إسرائيل، حذر مركز أبحاث مرتبط بدوائر صنع القرار في تل أبيب من التداعيات “السلبية” لتدهور العلاقات بين مصر والسعودية عليها. وحذر “مركز يروشليم لدراسة المجتمع والدولة”، الذي يترأس مجلس إدارته وكيل وزارة الخارجية الإسرائيلي المستقيل أخيراً، دوري غولد، من أن الخلاف بين نظام السيسي والسعودية يهدد بانهيار “المحور السني المعتدل”، الذي يساعد على مواجهة “الإرهاب السني” ويسهم في التصدي لإيران، على حد وصفه.

    وفي تقرير نشره على موقعه، أعده السفير الإسرائيلي الأسبق في القاهرة، تسفي مزال، خلص المركز إلى أن انهيار هذا “المحور” يوجه ضربة قوية لرؤية “السلام الإقليمي” التي يتشبث بها رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، ووزير الأمن، أفيغدور ليبرمان، وتقوم على تحقيق تسوية سياسية للصراع تتجاوز الفلسطينيين، وتضمن لإسرائيل الاحتفاظ بخارطة مصالحها في الضفة الغربية. وحمّل الولايات المتحدة والسعودية المسؤولية عن انهيار هذا المحور، بسبب موقفهما من نظام السيسي والجماعات الإسلامية المتطرفة.

    وأوضح المركز أن انهيار “المحور” يمسّ بمصالح إسرائيل، على اعتبار أن وجوده أسهم في بلورة بيئة ساعدت في تحفيز الإدارة الأميركية للعمل ضد المشروع النووي الإيراني. كما أشار إلى أن وجود “المحور”، الذي تبلور في عهد حكم حسني مبارك، “سمح لإسرائيل بأن تؤدي أدواراً مهمة في المنطقة من وراء الكواليس”. وحمل إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما المسؤولية عن انهيار هذا المعسكر لأنها تخلت أولاً عن مبارك وتجاهلت السيسي، ما دفعه للتقرب من الروس وإيران، مما أفضى إلى “الإخلال بالتوازن الاستراتيجي في المنطقة على هذا النحو”، بحسب رؤية المركز.

    ووفقاً للمركز، فإن موقف الإدارة الأميركية أضعف السيسي سياسياً واقتصادياً، ما جعله يتجه إلى روسيا والصين وإيران، مشدداً على أن “تقصير” الولايات المتحدة في أداء أدوارها الإقليمية أفضى إلى تناقض المصالح بين نظام السيسي والسعودية، وبروزه على هذا النحو، إذ بات كل طرف معنياً بتحقيق مصالحه الخاصة. واعتبر أنه في الوقت الذي يرى فيه نظام السيسي في جماعة الإخوان المسلمين التهديد الرئيسي لنظامه، فإن السعودية ترى في إيران مصدر التهديد الأول على أمنها واستقرار نظامها. وحسب المركز، فقد أفضى تناقض المصالح بين نظام السيسي والسعودية إلى اقتراب الأخيرة كثيراً من تركيا، مما عزز من التعاون الاستراتيجي بين أنقرة والرياض. وهاجم المركز السعودية، معتبراً أن إصرارها على دعم قوى المعارضة السورية المسلحة ذات التوجهات الإسلامية، على حد وصفه، “أثار حفيظة السيسي الذي يرفض سقوط سورية في أيدي هذه الجماعات”. وأشار إلى أن تناقض المصالح بين مصر والسعودية اتسع ليشمل اليمن وليبيا، موضحاً أنه “على الرغم من أن كلاً من نظام السيسي والسعودية سيحاولان إصلاح العلاقة بينهما، إلا أن أسس ومحفزات الخلاف بينهما ستظل قائمة وستنفجر مجدداً في كل لحظة”.

    وفي سياق متصل، قال قائد عسكري إسرائيلي بارز إن بقاء نظام عبد الفتاح السيسي على رأس السلطة في مصر يكتسب أهمية قصوى بالنسبة للأمن القومي الإسرائيلي. وفي مقابلة أجرتها معه صحيفة “هآرتس”، يوم الجمعة الماضي، قال القائد السابق لقيادة المنطقة الوسطى في جيش الاحتلال، الجنرال غادي شماني، إن صعود السيسي للحكم حسّن من قدرة إسرائيل على مواجهة حركة “حماس” مما أسهم في إضعافها، على حد قوله. وشدد على أن إسرائيل “تستفيد من كراهية السيسي لحماس”، منوهاً إلى أن هذه “الكراهية” ترجمت إلى إنجازات لصالح إسرائيل في المواجهات مع الحركة. وامتدح شماني السيسي لأنه هو من حال دون اضطرار إسرائيل لتقديم تنازلات إلى “حماس” خلال حرب 2014، مشيراً إلى أن الحكومة الإسرائيلية كانت قد هرولت ووافقت على هذه التنازلات، إلا أن السيسي هو الذي حال دون ذلك في النهاية. وأضاف “علينا أن نعترف أنه لولا تشدد المصريين لانتهت الحرب بشكل مختلف”، معتبراً أن إسرائيل تستفيد حالياً “من نافذة فرص تاريخية وغير مسبوقة”. وأشار إلى أن إسرائيل لم تتمكن من القضاء على تهديد الأنفاق، التي تستخدمها “حماس” في تهريب السلاح إلى قطاع غزة، وظلت تعاني من وجود هذه الأنفاق “حتى جاء السيسي وقرر تدميرها”، متمنياً أن يبقى السيسي “في حكم مصر لسنوات طويلة”.

    صالح النعامي – العربي الجديد


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل السعودية السيسي مصر مصر والسعودية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter