Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » توسيع النفوذ الإيراني بين طهران وشواطئ المتوسط وسط صراع روسي أمريكي متصاعد
    تقارير

    توسيع النفوذ الإيراني بين طهران وشواطئ المتوسط وسط صراع روسي أمريكي متصاعد

    وطن14 أكتوبر، 2016آخر تحديث:14 أكتوبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة “إسرائيل اليوم” مقالاً للباحث، ايال زيسر، قال فيه إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نجح في الوقت الذي فشل فيه زعماء روسيا الذين سبقوه على مدى مئة عام في تقزيم مكانة الولايات المتحدة ومشاكستها ومنازعتها في المنطقة، إلا أن الصراع بين بوتين واوباما وكل من سيأتي بدلا منه، لا يزال بعيدا عن النهاية. وبوتين أيضا، رغم القوة التي يحاول إظهارها، لديه قيوده الخاصة.

     

    ووفقا لتقديره، فإن الرابح من الخلافات الروسية الأمريكية هي إيران التي تسير بهدوء لتوسيع تأثيرها الذي يمتد من طهران حتى شواطئ البحر المتوسط.

     

    ورأى أن تدخل روسيا في سوريا في سبتمبر 2015 قد غير الوضع لمصلحة إيران، فقد أنقذت روسيا بشار الأسد من سقوطه المؤكد وأعادت إليه أجزاء واسعة من سوريا. لكن روسيا لم تأت وحدها. الأرضية التي أسست عليها موسكو عودتها إلى المنطقة كانت إيران – شيعية. والتدخل الروسي في سوريا يعتمد كما هو معروف على محاربين إيرانيين وشيعة يستكملون عمل الطائرات الروسية ويحاربون حرب موسكو على الأرض.

     

    لكنَ الإيرانيين لا يأتون محبَة في بشار الأسد أو بوتين، وهم ليسوا أحجار شطرنج لبوتين. ففي أغسطس الماضي أظهر مسؤول في حرس الثورة الإيراني أن طهران تسعى إلى إقامة “جيش تحرير شيعي” يعتمد على متطوعين شيعة من أفغانستان، باكستان والعراق وأيضا من حزب الله.

     

    ووفقا للكاتب، فإن هذا الجيش سينتشر في جبهات الحرب المختلفة التي تشارك فيها إيران، بدءًا من اليمن ومرورا بالعراق وانتهاء بسوريا. وقد ساعد هذا الجيش في إنقاذ بشار الأسد وصد داعش عن أبواب بغداد.

     

    هناك من اعتبر هذا التصريح وتصريحات أخرى سمعت من طهران أقوالا انفعالية لا أساس لها. ولكن في هذا الاسبوع تحدثت وسائل الإعلام في الغرب عن نوايا إيران إنشاء ممر بري بين طهران وشواطئ البحر المتوسط. وتشمل هذه الخطة إدارة جهازين مركزيين: الأول في مدينة حلب في سوريا، حيث تقوم روسيا وإيران بقضمها في الأسابيع الأخيرة. وإلى جانب ذلك، هناك المعركة التي ترمي إلى احتلال الموصل في العراق من سيطرة داعش وضمان تقوية السيطرة الشيعية في العراق وضم العراق لسوريا.

     

    وقال الكاتب الإسرائيلي إن إنشاء طريق شيعي نظيف من العرب السنة من طهران إلى بيروت ما زالت طويلة. ولكن في ظل الخلاف الروسي الأمريكي، وبالمباركة الصامتة من موسكو، تقوم إيران بتحقيق مصالحها في المنطقة. أقوال المرشح الجمهوري ترامب بأن الأسد وروسيا يحاربون داعش ويخدمون المصالح الأمريكية، قد تشير إلى رياح جديدة في الغرب تعتبر أن إيران شريكة ووجودها في سوريا والعراق شيئا ضروريا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا إيران البحر الأبيض المتوسط السنة الشيعة بشار الأسد روسيا سوريا طهران لبنان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. mohamed on 15 أكتوبر، 2016 1:38 ص

      سلام لان العرب تركو كتاب الله وسنة نبيه كما قال رسول الله اخشي ان تتكالب عليكم الامم ليس لقتنا لكن لتركنا كتاب الله وسنته لانه من غير مقبول ان ينصر الله من ترك كتابه ان الاهوال قادمة ياعرب ان لم تعزدو ونستغفرو ربكم

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter