Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “جلف نيوز” الإماراتي يمتدح مبارك وسياساته في مواجهة التحديات التي عصفت بمصر | القصة الكاملة
    الهدهد

    “جلف نيوز” الإماراتي يمتدح مبارك وسياساته في مواجهة التحديات التي عصفت بمصر | القصة الكاملة

    ترجمة وطن14 أكتوبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حسني مبارك watanserb.com
    مبارك التقى وزير خارجية الإمارات قبل التنحي ومازالت التفاصيل مجهولة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “قبل أكثر من شهر، كان غروب الشمس أفضل وقت لشوقي بركات ليبدأ نزهة على طول الأراضي الزراعية الخصبة في قريته في محافظة الشرقية، التي تبعد حوالي 80 كم شمال شرق القاهرة، لكنها اليوم أصبحت ممارسة خطرة على مدير المدرسة السابق، فالضباب الدخاني، الذي ينتشر في قرية بركات كل خريف بسبب حرق قش الأرز من المزارعين المحليين، يجعل من الصعب عليه الخروج من بيته إلا للضرورة”.

     

    وأضاف بركات في تقرير نشره موقع “جلف نيوز” الإماراتي أنه “منذ بداية سبتمبر حتى منتصف نوفمبر، نحن لا نستطيع أن نعيش في بيوتنا بسبب هذه السحابة السوداء، إنني لا أستطيع التنفس بسبب هذه السحابة التي تغطي المنطقة وتعتدي علينا داخل بيوتنا”.

     

    وأوضح الموقع الإماراتي في تقرير ترجمته وطن أن مصر عرفت هذا الضباب الدخاني البغيض منذ خريف عام 1999 عندما كان حينها حسني مبارك رئيسا لفترة طويلة في السلطة، ولأكثر من عقد من الزمان، تعهدت السلطات المصرية بمكافحة “السحابة السوداء”، ولكن دون نجاح يذكر حتى الآن. وتلقي الحكومة باللوم مرارا وتكرارا على مزارعي الأرز وتعتبرهم المسئولين عن التسبب في التلوث من خلال وضع أكوام من القش على النار.

     

    واستطرد جلف نيوز أن وزارة البيئة أطلقت حملة توعية على محطات التلفزيون الرسمية والخاصة حول مخاطر حرق قش الأرز، ودعت الوزارة أيضا الجمهور إلى الإبلاغ عن المخالفين لتعليمات عدم حرق قش الأرز، لكن المزارعين يعرفون جيدا كيفية الهروب من العقوبات، حيث عادة ما يتم حرق قش الأرز في فترة ما بعد الظهر، وخلال أيام العطلات الرسمية عندما يكون مفتشي الحكومة خارج الخدمة.

     

    ويزرع الأرز بشكل رئيسي في ست محافظات بدلتا النيل المصرية، وهي الشرقية والغربية والبحيرة والدقهلية والقليوبية، وينتج عن حرق القش الضباب الدخاني وفي بعض الأحيان يصل إلى القاهرة، التي تعاني بالفعل من التلوث الناجم عن حركة السيارات. وفي الأسابيع الأخيرة، ذكرت وسائل الإعلام المصرية عدة حوادث سيارات على الطرق في الدلتا بسبب كثافة الدخان الناجم عن إحراق القش.

     

    واعتبر الموقع الإماراتي أن هذه الأزمة البيئية التي تقف الحكومة المصرية عاجزة عن حلها اليوم، لم تكن ذات انتشار واسع خلال عهد مبارك الذي ظل في السلطة حتى الإطاحة به في 2011، خاصة في ظل عدم توفير الحكومة لآلات الضغط الهوائية لمنع تكدس الدخان الكثيف، كما أن المزارعين لا يستطيعون تحمل مصاريف عمل هذه الآلات.

     

    ونقل جلف نيوز عن أحد المزارعين أنه اشتكى إلى دائرة الزراعة الحكومية في الشرقية من عدم توافر هذه الآلات، لكنه حصل على إجابة واحدة هي أن وزارة البيئة المسؤولة عن توفير آلات الضغط وأن وزارة الزراعة لا شأن لها بهذا الأمر، متسائلا لماذا لا تنسق وزاراتي الزراعة والبيئة فيما بينها؟


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإماراتي البيئة الدخان الزراعة السيسي الشرقية القاهرة جلف نيوز مبارك
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter