Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » المونيتور: سلطنة عمان غير محايدة في الصراع اليمني وتميل للإصطفاف مع الإنقلابيين وإيران | القصة الكاملة
    تقارير

    المونيتور: سلطنة عمان غير محايدة في الصراع اليمني وتميل للإصطفاف مع الإنقلابيين وإيران | القصة الكاملة

    وطن13 أكتوبر، 20166 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سلطنة عمان watanserb.com
    سلطنة عمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    منذ الوهلة الأولى، نأت سلطنة عمان بنفسها عن المشاركة في التدخل العسكري الذي قادته السعودية لدعم شرعية الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي ضد المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران، وكانت الاستثناء الوحيد من بين دول مجلس التعاون الخليجي التي أعلنت مشاركتها في التحالف العربي في 26 آذار/ مارس 2015.

     

    ابتعاد مسقط عن النسق الخليجي في أكثر التهديدات حساسية لأمن الخليج الذي يمثله سيطرة جماعة الحوثيين المسنودة من طهران على السلطة بالقوة في اليمن حسب نظرة جارتها الكبرى السعودية، وتبنيها دور الوسيط بين الأطراف المتنازعة، بات محل عدم ارتياح يمني وسعودي في آن واحد، في الوقت الذي تحدثت تقارير عن انحراف مسار دبلوماسية الحياد العمانية، كان أخرها تقرير استخباراتي فرنسي يفيد بأن ’’هناك شبكات مرتبطة رسميا بالسلطات العمانية تهرب السلاح للحوثيين عبر الأراضي الواقعة على الحدود مع اليمن’’.

     

    إلى جانب ذلك، بات الموقف العماني محل تقدير وامتنان الحليفين البارزين في صنعاء، نظرا لحفاوة الاستقبال الذي يحظى به الوفد المفاوض التابع للحوثي وصالح المقيم في أفخم فنادق السلطنة بالعاصمة مسقط، بالإضافة إلى الدعم الإنساني والطبي الذي يقدمه العمانيون في ما يتعلق بمعالجة الجرحى واستقبالهم في مستشفياتهم. حسبما ذكره مصدر مقرب من الحوثيين لـ”المونيتور”.

     

    ويشير الموقف الرسمي للسلطات اليمنية وإن كان غير معلن بأن عمان تبدو حاضنا لطرفي الانقلاب بعدما أصبحت نافذة مهمة مكنتهم من إجراء اتصالات مختلفة على المستوى الخارجي، بما في ذلك مع إيران والكيانات المرتبطة بها في المنطقة كـ”حزب الله”، والحكومة العراقية المعروفة بتبعيتها لطهران.

     

    لكن السؤال الذي يطرح نفسه هل كانت السلطنة محايدة في الصراع الجاري باليمن ؟

     

    وبناء على المعطيات السابقة، تبدو السلطنة غير محايدة غير أنها تمثل عاملا وسيطا في الصراع الذي تعد دول الخليج بعض فواعله، هذا المسار لم تعارضه السعودية، لربما انطلاقا من لعبة المنظومة الخليجية القائمة على التنافس والتناقض والمراهنة على المصالح والتكامل في نهاية الأمر.

     

    ولاشك بأن هذا الأمر يبدو طبيعيا في لعبة السياسة وفي تقنيات الصراع الواقعية بين الخليجيين الذين راكموا خبرة طويلة من هذه الناحية دون أي قطيعة.

     

    غير أن القلق يتزايد لدى دول التحالف وخاصة عند السعوديين النابع من أن حياد سلطنة عُمان، لا يخفي ميولا تدريجيا للاصطفاف مع إيران، لاسيما بعدما طال أمد الصراع اليمني.

     

    أما المسار الأقسى، والذي بات كابوساً يُؤرق حكومة اليمن، ومن ورائها السعوديون فيتعلق بتدفق شحنات الأسلحة المهربة الى الحوثيين حيث تشير أصابع الاتهام نحو عمان التي تشترك مع محافظة المهرة في أقصى الشرق اليمني، بحدود برية يعتقد تحولها الى طرق ومراكز تهريب آمنة للسلاح منها الى الحوثيين.

     

    صيغة الاتهام جاءت في 18 من ايلول/ سبتمبر الماضي على لسان حاكم محافظة مأرب الغنية بالنفط (شمال شرق)، سلطان العرادة، الذي تحدث لـصحيفة “الحياة” السعودية عن ضبط القوات الحكومية في المدينة شحنة أسلحة مهربة كانت على متن ثلاث شاحنات لوحاتها التعريفية عمانية في طريقها الى مسلحي جماعة الحوثي في صنعاء.

     

    لكن ورود تصريح المسؤول اليمني في الصحيفة السعودية الصادرة في لندن، إيحاء بدخول العلاقة بين مسقط والرياض وقتا صعبا، وهو ما فسرته في اليوم التالي صحيفة العرب اللندنية بأن إحباط عملية تهريب أسلحة إلى الميليشيات الحوثية المتمرّدة على السلطة الشرعية في اليمن على متن شاحنات تحمل لوحات عمانية، بمثابة ملاحظة سعودية لعمان دون إنذار بالتصعيد.

     

    ذلك أن الإعلان المتأخر لنتائج التحقيق في الأسلحة المضبوطة في آب/ أغسطس الماضي، الى أيلول/ سبتمبر يشير الى أن السلطات الحكومية ومن ورائها السعودية أخضعت الأمر لقراءة متأنية لأي تطور سياسي قد يسفر عن كشف ارتباط عمان غير المباشر بها.

     

    في السادس من أيلول/ سبتمبر، كشفت صحيفة “أنتلجنس أون لاين”  أن شعوراً لدى السعودية يتزايد بالقلق من ’’لوبي تهريب أسلحة إيراني ” يتواجد في ” عمان ” ويساعد على تهريب الأسلحة للحوثيين إلى اليمن, من خلال الطرق البرية والبحرية.

     

    وذكرت في عددها الأخير الذي نشر في مطلع ” سبتمبر’’ أن عسكريين سعوديين مقربين من وزير الدفاع ” محمد بن سلمان ” رفعوا انتقاداتهم للعلن بعد تحركات قالوا إن ’’لوبي تهريب إيراني يتواجد في مسقط’’.

     

    وقالت الصحيفة ” أن الجنرال سلطان النعماني، وزير مكتب قصر السلطان، المنتمي إلى إحدى أبرز الأسر العُمانية، يشرف بشكل رسمي على جهاز أمن الدولة، وهو جهاز المخابرات الداخلية العُمانية مشيرة الى أن هذا الجهاز استثمر لفترة طويلة في علاقته مع المكونات اليمنية تحت غطاء مراقبة الحدود بين البلدين.

     

    واستنادا إلى المعلومات الاستخبارية التي نشرتها الصحيفة الفرنسية فإن الرياض تعتقد أيضا أن مسقط تغض الطرف عن دعم الحوثيين من ظفار، المحافظة المتململة العمانية التي تقع على الحدود مع اليمن”. مشيرة الى أن تقديرات متطابقة تؤمن أن مطار صلالة، المدينة الرئيسة في محافظة ظفار، والجزر الصغيرة في المنطقة، تشكل طرق وأماكن تخزين للعتاد العسكري الإيراني المتجه إلى المتمردين الحوثيين. ذلك أن مسقط لا تسيطر بشكل كامل على هذه المنطقة، التي كانت دائما مترددة في الخضوع للسلطة المركزية.حد قولها .

     

    وفي هذا الإطار، يقول رئيس تحرير صحيفة “الوسط” (أسبوعية) جمال عامر (مقرب من حزب صالح) إن السلطنة تمارس حيادا ايجابيا على اعتبار أن حيادها ليس انزواء وتهرب من مسؤولية المشاركة في الحلول، بالقدر الذي يجسد موقفا رافضا للتخندق مع طرف ضد آخر.

     

    وأوضح عامر في تصريح خاص لموقع “المونيتور” أن مسقط مثلت البوابة الوحيدة للحوثيين وحليفهم علي عبدالله صالح للنفاذ الى العالم الخارجي سواء للوفود الرسمية التابعة لهم، أو من خلال استقبالها لأعداد من جرحى الحرب في مستشفياتها، فضلا عن الدعم الإنساني الذي تقدمه السلطنة على وقع الحصار الجوي والبحري المفروض من التحالف العربي الذي تقوده الرياض.

     

    وقال الصحفي اليمني إن السياسة العمانية تجاه أزمة الصراع باليمن، لا يمكن عدّها ضدا للمملكة، بل تُبقي نفسها (عُمان) كنافذة تواصل بين النظام السعودي الداعم لحكومة الرئيس هادي وخصومها في جماعة الحوثيين.

     

    واعتبر رئيس تحرير جريدة الوسط اليمنية أن التذمر الذي تبديه حكومة عبدربه منصور هادي، من الجانب العماني، لاشك أنه انعكاس لسلوك سعودي مماثل كون سلطات مسقط منعت إحكام الخناق السياسي والاقتصادي والإنساني على حلفاء صنعاء من الحوثيين وحزب صالح. مستبعدا قيام عمان بإرسال شحنات أسلحة لجماعة الحوثي” نظرا لحساسية عمل من هذا النوع”.

     

    من جهته، يرى الباحث في الشأن الخليجي والسياسة الإيرانية، عدنان هاشم أن غموض السياسة الخارجية لعمان، ساعدها في “إمساك العصا من المنتصف” فهي تحاول الاعتراف بشرعيتين في اليمن ـ شرعية هادي وشرعية الانقلاب الحوثي عليه.

     

    وقال في تصريح خاص لموقع “المونيتور” إن النهج العماني تمليه رغبات “اللوبي الايراني” الذي يستطيع إنفاذ رؤية طهران على حساب الرؤية الخليجية دون التأثير على أمن السلطنة وسياستها الداخلية، حسب قوله

     

    وحول التهم الموجهة للعمانيين بالتغاضي عن تهريب الأسلحة للحوثيين، بيّن الباحث في الشأن الخليجي والإيراني أن نشاط التهريب قد لا يكون إرادة حكومية عمانية، لكنه على ما يبدو أن أجزاء من السلطنة لا تخضع للرقابة الكافية من قبل السلطات هناك، وهو الأمر الذي مكن إيران من “تكوين لوبي تابع لها” وإقامة علاقة أوسع مع السلطات المحلية والعشائرية في “ظفار” الحدودية مع اليمن (وهي المحافظة التي لم تدخل طوعاً ضمن السلطنة حتى العام (1975م).

    المصدر: موقع المونيتور


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إيران الحوثيين السعودية اليمن عمان مسقط
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    10 تعليقات

    1. الأسعد الريامي on 13 أكتوبر، 2016 3:12 م

      بق بق بق، لا معلومات موثقة يمكن الاستناد عليها ولا تحليل منطقي يمكن فهمه و استساغته فقط حشو كلام وتجميع اخبار لم تثبت صحتها ولا واقعيتها، بل حتى المعلومات عن عمان سطحية وخاطئه يمكن لأي عماني او متعمق بالشأن العُماني تفنيدها بسهولة، عندما يكون الصحفي مأجورا او لايفهم مهنيته يخرج بكلام المعنى له ولامنطق للأسف.

      رد
    2. الدكتاتور on 14 أكتوبر، 2016 12:06 ص

      أجمل قصه قرأتها في حياتي شكرا لجريدة وطن تقدم لنا قصص أفضل من قصص ألف ليله وليله هل تعرفون بأنني لم أشاهد قناة العربية وقناة الجزيرة أكثر من ثلاث سنوات لكن لا استطيع ان أصبر عن قرأت أخبار وطن اذا لم أتصفح أخبار وطن في اليوم الواحد لا يقل خمس مرات أحس بأنه شيء ينقصني لقد ادمنت على وطن لا أريد أن أذهب إلى المستشفى لاتعالج من الادمان وشكرا لكم اللهم احفظ مصر وشعبها من الفتن ووحد صفوف المسلمين وارفع الضلم عن إخواننا في سوريا وفلسطين وكل بلاد المسلمين واهدي ولاة أمرنا في الخليج إلى صراطك المستقيم واجمعهم على كلمة سواء قال تعالى { وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان }

      رد
    3. احمد سامح on 14 أكتوبر، 2016 1:04 ص

      سلطنة عمان دوله تدعو للسلام والاستقرار ولم تشترك في الحرب وقتل اطفال اليمن وتدمير بنيته التحيه وعمان دوله سلام ولديها علاقات صداقه مع كل دول العالم

      رد
    4. الزعيم on 14 أكتوبر، 2016 1:19 ص

      عمان وشعبها ارقى واشرف من ان ينتقدها وقيادتها صحافه مأجورة سواء من الوهابيه المنحرفين او من المسطول هادي الذي لاكرامه ولاشرف له لانه ينساق كالبقرة خلف الناقه الحلوب.

      اما حزب الله وايران فان كرامه الاسلام باتت مرهونه على هاؤلاء الشرفاء
      وبلااا سلمان المخرف وبلا هادي المسطول عملاء الصهاينه

      رد
    5. فريده الجابري on 14 أكتوبر، 2016 2:38 ص

      كلام ليس له أساس. …خرابيط كاتب لينشهر. ….بإذن الله قابوس وعمان وشعب عمان في حفظ الله ديما. …..الله يبعد عنا الكذبين ……عمان تاريخ عمان شموخ عمان العزه. ……احنا الي رسول صلي الله عليه وسلم مدحنا ودعاء لنا ب الخير …..هل بعد كلام رسولنا الحبيب كلام …..

      رد
    6. فاطمكو on 14 أكتوبر، 2016 5:30 ص

      مع تحفظي الشديد على هذا الموقع، لاكن سلطنة عمان لاتنتمي الى مجلس التعاون ويجب خروجها منه في اسرع وقت ممكن حتى يسير المجلس في اتجاه الوحده الكونفدراليه

      رد
    7. محمد علي on 15 أكتوبر، 2016 12:25 ص

      الخط باين من عنوانه ؛ ماذا تريد من موقع يضم عشرات الكتاب من آيديولوجيات وتوجهات فكرية متعددة ، فابتأكيد كل واحد منهم يحمل توجهات وأجندات خاصة . عموما واضح أن التقرير عديم الدقة في الصياغة ، وجمله غير مترابطة وجاءت كأنها ” قص لزق ” . كما يتضح أن التقرير مصاغ لإشباع أهواء شخصية ، ولتحقيق مصالح جهة معينة ربما دفعت . فلو نظرنا للواقع ؛ فهو على غير مانشر هنا بمرات عديدة ، لكن لاحياة لمن تنادي ، حيث أننا نعيش في عصر حروب الجيل الرابع ، وحيث تشن حملات الدعاية وتنشر الشائعات ضد الدول باستخدام القوة الناعمة ، وفي الأخير كل يغني على ليلاه ، وعش رجبا ترى عجبا ؟!

      رد
    8. كفى كذبا on 15 أكتوبر، 2016 2:00 ص

      امداد عمان للأسلحة لطرف من أطراف النزاع باليمن أو أي مكان آخر أكذوبة كبرى، يخالف المنطق، واصطياد في الماء العكر.

      رد
      • خميس on 15 أكتوبر، 2016 10:49 م

        مقال مبني على الغيرة لما تتمتع به السلطنة من مكانه مرموقة وكدولة تسعى للسلم هذا يدل على حكمة قائدها وبالنسبة علاقة عمان مع ايران فهي علاقة تتسم بالاخوة وليست بالقتل التي تتبعه بعض الدول وايران تكن كل احترام للسلطنة . وانت توقف عن التفاهات التي تكتبها لان الغيرة تملاء قلوبكمز

        رد
    9. محمود الطحان on 16 أكتوبر، 2016 12:02 ص

      هذه ليست سياسة عمان الجميع يشهد ان السياسة العمانية تقوم علي عدم التدخل بشئون الآخرين سواء اشقاء ام غرباء سياسة عمان تقوم علي احترام حياة الانسان بغض النظر عن جنسيتة او ديانتة ومواقفها تشهد بذلك
      لم تكن عمان يوما سببا باراقة قطرة دم واحدة بل كانت دوما تحقن الدماء بمواقفها المشرفة علي كافة المستويات
      عمان تبذل من المجهود المعنوي والمادي من اجل السلام والخير وليس من اجل الاقتتال وسفك الدماء كما يفعل البعض

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter