Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » اليوم: دعوات للاحتجاج في مصر تعود لواجهة الأحداث رغم الأوضاع الاقتصادية الصعبة
    تقارير

    اليوم: دعوات للاحتجاج في مصر تعود لواجهة الأحداث رغم الأوضاع الاقتصادية الصعبة

    ترجمة وطن12 أكتوبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المونيتور
    المونيتور
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “لا تزال الثورة المصرية هدفنا لمواجهة الانقلاب، ونحن نسعى لتحقيق القصاص للشهداء الذين قتلوا منذ يناير 2011، وسنجري محاكمة لقادة الانقلاب للمساءلة عن جرائمهم”. هكذا كانت رسالة الفيديو التي ألقاها ياسر العمدة، وهو من أشد منتقدي نظام عبد الفتاخ السيسي، تم نشرها 21 سبتمبر على صفحة الفيسبوك، وهي واحدة من عدة أشرطة فيديو نشرت على صفحات التواصل الاجتماعي تحث المصريين على المشاركة في الاحتجاجات الجماهيرية المزعم التخطيط لها في 11 نوفمبر  المقبل لإسقاط النظام الفاسد وتحرير البلاد من أولئك الذين خانوا وتعمدوا إذلال الشعب المصري. كما قال موقع “المونيتور” البريطاني.

     

    وأوضح “المونيتور” في تقرير ترجمته وطن أن هذه الرسالة جزء من حملة التحريض على الانترنت، التي تأتي في ظل وجود الكثير من المخاوف من اندلاع موجة جديدة من الانتفاضة في البلاد بسبب وجود المصريين الساخطين على نظام السيسي ويعيشون وضعا صعبا على كافة الأصعدة، لكن برغم كل هذا تأخرت ثورة الجياع.

     

    ولفت الموقع إلى أن الكثير من الهاشتاغات الغاضبة تم استخدامها في الأسابيع الأخيرة من قبل معارضي النظام على وسائل الإعلام الاجتماعية لإدانة الإجراءات والسياسات التي تتبعها الحكومة المصرية. معتبرا أن هذا الفيديو يذكر بفيديو سابق  نشر على الفيسبوك في 18 يناير 2011، من خلال أسماء محفوظ ، ناشطة مؤيدة للديمقراطية وأحد مؤسسي حركة شباب 6 أبريل كانت تدعو فيه أيضا لحشد المصريين للمشاركة في مظاهرات لإسقاط النظام. وكان فيديو محفوظ ساعد في إنطلاق شرارة الانتفاضة التي استمرت 18 يوما وأجبرت مبارك على التنحي.

    “أشك في أي شيء كبير سيحدث يوم 11 نوفمبر” هكذا قال هشام هيلير وهو زميل غير مقيم في مركز رفيق الحريري، مضيفا أنه على الرغم من أن المصريين ما زالوا يواجهون نفس المشاكل الهيكلية التي دفعتهم إلى الانتفاضة ضد مبارك ومنها الإخفاقات القضائية، وتجاوزات الشرطة، والمعارضة التي يتم ملاحقتها ووجود حملة حكومية صارمة على الاحتجاجات، لا يبدو أن هناك رغبة في التعبئة السياسية على نطاق واسع في الوقت الراهن ما لم يحدث شيئا كبيرا لتغيير هذا.

     

    واتفق مصطفى السيد، أستاذ العلوم السياسية في جامعة القاهرة مع هذا الرأي موضحا أن ضعف جماعة الإخوان المسلمين بشكل ملحوظ نتيجة للاعتقالات الجماعية والحملة الأمنية ضد المعارضة، لذا أصبحت غير قادرة على تعبئة الجماهير للاحتجاجات، بالإضافة إلى ذلك، لا يوجد بديل للنظام الحالي.

     

    واستطرد الموقع بأنه في ظل وجود الآلاف من أعضاء الجماعة و أنصارها في السجن بسبب مشاركتهم في احتجاجات تدعو إلى “العودة إلى الشرعية” بعد الإطاحة بمرسي أو لمجرد الانتماء إلى جماعة محظورة، ومئات القتلى من قبل قوات الأمن منذ عام 2013، فإنه ليس من المستغرب أن الإخوان المسلمين يخشون من رد فعل عنيف من النظام الذي قمع  بقسوة المعارضين السياسيين.

     

    واعتبر المونيتور أن الواقع الراهن الذي تعيشه البلاد منذ خمس سنوات من الاضطراب السياسي يفرض بصماته على السكان ويدعوهم للضجر في ظل ارتفاع أسعار الغذاء التي أضافت عبئا كبيرا على الأسر ذات الدخل المنخفض. فضلا عن تخفيض قيمة العملة وأزمة الدولار، مما يجعل الحياة أكثر صعوبة على الفقراء في مصر.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الاقتصاد الانتفاضة السيسي الشعب المصري المونيتور مبارك مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. خليل الروح on 12 أكتوبر، 2016 4:02 ص

      لا تنتظر .. 90 مليون في سبات .. عاوزين نعيش ونربي العيال . لم تتحرك الهمم يوم ان دمر السيسي شرق ليبيا . ولا عندما سرق مليارات الرز وهو يشحت باسم شعب مصر . ويوم رابعة مجزرة رابعة الانتصار الوحيد الذي حققه الجيش المصري عبر تاريخه . وكان دائما ضد شعبه . في بيئات الفقر يمكنك ان تستاجر قتلة

      رد
    2. عبدالقوى فارووقق on 27 أكتوبر، 2016 4:28 م

      ان تاتى افضل من الا تاتى ,وبعدين انا لي تعقيب عليها , فى كل مره نعود خطوط عن المره التى قبلها يعنى لو كانت المساله متعلقه بحكم الغصب والوكالات الاجنبيه الممثل فى عصابات المرتزقه او ما يسمى جيش مصر ضد شعب مصر كان يبقى شيى جيد ,انما وحتى لو كانت ثوره جياع يجب ان نعلم ان المشكله فى مؤسسه العسكر كلها يعنى لا يتم الضحك علينا مثل المخلوع حسنى مبارك ونسللمهم السلطه ,لا, عصابه ومؤسسه العسكر فى مصر واستحوذها المرفووض على السلطه هو سبب كل البلايا , هذا هو السقف, ان يعود العسكر خلف الثكنات ويتولى المدنييين كل صفات الحكم والمشوره ,طبعا مع احترامى للجوع والجائعين فى مصر ربناا يطرح فيهم ثمار يانعه تكفيهم

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter