Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » السادات أطلق حرب أكتوبر استجابة لضغوط آل سعود وفقًا لصحيفة هآرتس الإسرائيلية
    تقارير

    السادات أطلق حرب أكتوبر استجابة لضغوط آل سعود وفقًا لصحيفة هآرتس الإسرائيلية

    ترجمة وطن11 أكتوبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أنور السادات watanserb.com
    أنور السادات
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ” إن تاريخ الحروب في كثير من الحالات يتعرض للتغيير أو الإلغاء أو حتى التأجيل، خاصة إذا كان الأمر يتعلق بعملية كبيرة”-هذا ما قالته صحيفة “هآرتس” الاسرائيلية, وفي عام 1973، كانت إسرائيل تعرف أن هناك قرار سياسي بإشعال الحرب، لا سيما وأن أنور السادات الرئيس الصري انذاك كان قد هدد أن يفعل ذلك لمدة ثلاث سنوات.

     

    وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمته وطن أن أبرز العسكريين الذين لهم دور كبير في الحرب هما اثنين من كبار ضباط الجيش، رئيس الأركان الراحل سعد الدين الشاذلي وقائد العمليات محمد الجمسي، الذي عين رئيسا لهيئة الأركان بعد رحيل الشاذلي، مؤكدة أن الأثنين خلقا روحا جديدة، أقل انهزامية وترددا في الجيش المصري خلال تلك الفترة.

     

    وأوضحت هآرتس أن الاعتبارات التي كانت أمام الرئيس المصري الراحل أنور السادات هي التي جعلته يخوض الحرب، خاصة الوضع السياسي والأمني في صعيد مصر وتردي الوضع الاقتصادي في البلاد، وعلاقة القاهرة مع واشنطن، ورغبة المملكة العربية السعودية لضرب النفط الغربي، وكذلك بالتنسيق مع حافظ الأسد، الرغبة في توريد جميع أنواع الأسلحة من مواردها الخاصة. كل هذه التطورات جعلت تقديم موعد الحرب ضرورة ملحة.

     

    وأضافت الصحيفة أن المصريون حددوا ثلاثة مواقيت لاندلاع الحرب هي أشهر أغسطس وسبتمبر وأكتوبر، حيث يوجد فيها ثمانية أعياد دينية يهودية، بينهم ثلاثة في أكتوبر هم يوم الغفران، وعيد العرش وعيد سخمات التوراة، فضلا عن أنه في أكتوبر كان مقرر عقد الانتخابات الإسرائيلية، هذا بالإضافة إلى أن أكتوبر فيه طقس مريح، وليال طويلة ويمكن أن يتم الكشف عن كل شيء مع القمر، والبحر مريح للعمليات، والخلاصة أنه لا يوجد موعد أفضل من أكتوبر.

     

    واستطردت هآرتس أنه بعد ذلك تم التواصل مع سوريا وفي يوم 23 أغسطس، اقترح الجانبين موعدين للحرب هما في الفترة من 7-11 سبتمبر، أو 5-10 أكتوبر. وبعد انتهاء فترة التدريبات التي استمرت أسبوعين طبقا لتقييمات الشاذلي، أدرك مخططو الحرب أنه ستبدأ الحرب في 5 أكتوبر أو قرب ذلك التاريخ، وفي يوم 29 أغسطس، اتفق السادات والأسد أن الحرب سوف تبدأ يوم 6 أكتوبر.

     

    ولفتت الصحيفة إلى أنه مع نهاية شهر سبتمبر، وقبل أيام من اندلاع الحرب أبلغ ملك الأردن رئيسة الوزراء الإسرائيلية في ذلك الوقت غولدا مائير أن هناك استنفار على الجبهة السورية وأنه من غير المرجح أن دمشق سوف تذهب إلى الحرب من دون مصر، وبعد يومين من هذه الرسالة. وفي 17 سبتمبر؛ قال الشاذلي للرئيس الجزائري هواري بومدين أن المعركة ستقع في غضون ثلاثة أشهر. وفي اليوم التالي زار الشاذلي المغرب والتقى مع الملك الحسن وطلب منه أن يرسل سفينة في 1 أكتوبر إلى ميناء الإسكندرية لتعزيز الجيش المصري، لكن الملك المغربي قال إنه يمكن فعل ذلك مع بداية نوفمبر، وهنا لم يجد الشاذلي مفرا من الإفصاح عن موعد الحرب بشكل واضح.

     

    وطبقا لما كشف عنه العميل أشرف مروان فإن السادات ظل حتى اللحظة الأخيرة لاندلاع الحرب متشككا ولديه استعداد كبير للتراجع والامتناع عن بدء الحرب، خاصة وأنه قبلها طلب الأسد أن يكون موعد الحرب 8 أكتوبر، واختلف الطرفان حول موعد بدء الحرب بين الثانية ظهرا والسادسة صباحا.

     

    ونقلت الصحيفة عن نائب مدير وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، الجنرال فيرنون والترز أنه “في نهاية مايو 1973 كان لدينا إشارات لدى وكالة المخابرات المركزية أن مصر وسوريا سوف تخرجا إلى الحرب ضد إسرائيل، لكن لم نكن نعرف الموعد المحدد لبدء العملية”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أكتوبر إسرائيل الجمسي السادات بشار الأسد سوريا هآرتس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. عز الدين المعايطة on 11 أكتوبر، 2016 3:50 ص

      الصحيح و دون مزايدة،أنها كانت “حرب تحريك” و هو توصيف الراحل العقيد القذافي ،و كان مُوفقاً و أكثر دقة و موضوعية – رغم شطحاته البئيسة الكثيرة – و أيضاً بشهادة آخر ما تم الكشف عليه من وثائق،أن حرب اكتوبر عام 1973 كانت حرب “تــحــريـــك” للمياه الراكدة منذ 1967 ،و فيها تم إحراز ربع نصر في البداية و في نهايتها عندما توقفت الحرب،صارت أراضي مصرية أخرى تحت الإحتلال …الطريف في هذه “الحرب التحريكية” أن وزير الخارجية الأمريكي آنئذ و اليهودي الأمريكي هنري كيسنغر كان المُخطط الرئيسي لهذا “التحريك”…و بمقتضى نتائجها الكارثية كانت “أم الدنيا” أول من إعترف بدويلة الإحتلال اليهودي في فلسطين المُغتصبة، تبعتها مملكة آل هاشم في الأردن و من بعدهما إعتراف”الختيار” عرفات بإسرائيل ،الذي كان قد تعِب من “المقاومة”!!! …و كان يستعجل في دخول غزة “دخول الفاتحين” !!!…هذا “الإستعجال أودى به أخيراً أن يموت مسموماً في مقره بـالمقاطعة”…

      – الظاهر أن نَفَسَ “مقاومي” منظمة “فَتْخْ” كان قصيراً،و تعبوا سريعاً ،و أرادوا أن يرتاحوا من “وجع الدماغ” نهائياً عام 2004،بالمقابل أبان مجاهدو و مقاومو غزة و الضفة الغربية المحتلة و أراضي فلسطين 48 أنهم ذوو نفس طويل…و طوروا أساليب و وسائل جديدة لمقاومة الإحتلال الإسرائيلي أظهرت نجاعتها و تميُزها.

      و في ذلك ينطبق على “الفتخاوية” القابعين في “المقاطعة” ،المثل الفلسطيني :

      – قالوا للقردة اتبرقعي يا قبيحه….. قالت وجهي متعود على الفضيحة!!!…

      رد
    2. من فصط حلب on 11 أكتوبر، 2016 11:51 م

      هذا الخبر يأتي من اسرائيل لتلميع صورة آل سعود،التي اصبحت سوداء لاغلب المواطنين العرب،الوثائق التي كشفت في ويكيليكس اوضحت وبشكل واضح جدا،ان السعودية لم تكن تعلم بخبر الحرب،وكانت ضد هذه الحرب في الاساس،واما عن توقيف الملك فيصل عن ضخ النفط للعالم،فهذه من الكذبات الكبيرة التي تم الكشف عنها في تلك الوثائق،ال سعود لم تكن يوما اسرائيل عدوة لهم ولن تكون،الان يتبادلون المعلومات الاستخبارية والسعودية تشتري الاسلحة والتكنولوجية من اسرائيل،ويتبادلون اللقاءات العلنية والسرية،وبعد كل هذا يآتي خبر من اسرائيل يقول ان السعودية هي التي كانت وراء حرب تشرين،ولا استغرب ان يأتي خبر اخر يقول ان السعودية هي من تقود العالم العربي للقضاء على اسرائيل.ولكن ارفق هنا دلائل واضحة ومن ال سعود نفسهم تدل على خياناتهم منذ زمن بعيد وهل ليس بجديد عليهم.اليكم الرابط

      رد
    3. نسمة الحرية on 12 أكتوبر، 2016 2:46 ص

      يا أخي السعودية متى كان لها شأن في هذه الأمة ,,,,؟؟؟؟ هي تنفذ وهي صاغرة … الصهيوني كيسنجر هو الذي دبر وخطط أما السادات نفذ وهو منفوش الأوداج ,,, ووعد المصريين بالعسل والمن والسلوى واستنزف العالم بأموال لم يحلم بها وتسربت هذه الأموال الى الحسابات السرية الى بعض المصريين ,,,وزاد المصري الفقير فقرا واتسعت رقعة الفقر وزادت أعداد لقب الملياريدرات بمصر بشكل لم يسبق له مثيل .
      ان اسطبل داوود لاحظوا الاسم هو اساس الكارثة ومنح الهاشمي وعرفات صك براءة لكي يسيروا على دربه … كانت خطة الصهاينة النقود هي السلاح الأجدى للعربي لكي يسير وراءه مثل المنوم…وقد كان ……………………….
      مصر تدعي بأنها فقدت الكثير من خيراتها لقاء حمايتها ودفاعها عن فلسطين ,,, والنتيجة التي لا يخطؤها عين وعقل بأها باعت فلسطين وقبضت ثمنها وكانت هذه الأموال هي أكبر رشوة تاريخية قدمت للمجحوم السادات ,,
      وانتقلت زعامة مصر الممجوجة الى زعامة السعودية الكارثية فأضاعت العراق وسورية وليبيا وها هي تغوص في مستنقع اليمن …
      وبدون تردد أعلن بأن ما يحل بمصر هو لعنة فلسطين ….. وزادت بالعصر الحديث اللعنات العراقية والتي ساهم المعلول الغير مبارك لتدمير العراق ولكي يقبض الثمن ويحل ازمته المالية المزمنة لأن مال السحت ليس به خير ولا بركة .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter