Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » محمود عباس يسعى لعقد المؤتمر السابع لفتح لتعزيز سلطته وتقليل نفوذ دحلان
    تقارير

    محمود عباس يسعى لعقد المؤتمر السابع لفتح لتعزيز سلطته وتقليل نفوذ دحلان

    ترجمة وطن8 أكتوبر، 2016آخر تحديث:8 أكتوبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال موقع “نيوز وان” العبري إن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس يعمل الآن على سرعة عقد المؤتمر السابع لفتح في محاولة منه للحد من النفوذ السياسي للقيادي المفصول محمد دحلان، موضحا أن خطوة عباس بدون شك ستؤدي إلى تصاعد التوتر، وربما سيكون لها انعكاسات واسعة على الساحة الفلسطينية.

     

    وأضاف الموقع في تقرير ترجمته وطن أن رئيس السلطة الفلسطينية أبلغ قيادة حركة فتح أنه يعتزم عقد المؤتمر السابع للحركة الشهر المقبل. ويتجه محمود عباس لعقد المؤتمر بسبب الخوف من منافسه السياسي دحلان، حيث وفقا لمصادر مقربة من عباس، فإن عقد المؤتمر في الواقع محاولة للحد من نفوذ محمد دحلان ورفاقه للحفاظ على مراكز السلطة وأنصار الحركة.

     

    ولفت “نيوز وان” إلى أنه يتوجب على فتح خلال مؤتمرها السابع أن تختار أعضاء اللجنة المركزية للحركة وأعضاء مجلسها الثوري.

     

    ومن المحتمل جدا أن بعض أعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح سيطلبون من محمود عباس في المؤتمر أن يعين نائبا له، ومثل هذه الخطوة ستخرج محمد دحلان ولن يكون لديه فرصة على الرغم من دعم عدد من الدول العربية له.

     

    وكان عباس زكي، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، اقترح العام الماضي على محمود عباس تعيين نائب له، لكنّه الأخير رفض.

     

    وأوضح الموقع أنه ليس هناك يقين بأن عباس لن يوافق على هذا الاقتراح في هذه المرة أيضا، وإنه لا يزال يشعر بقوته على الرغم من أنه الأسبوع الماضي أجرى قسطرة القلب في مستشفى رام الله، ولكنه لا يرغب في تعيين أي شخص خوفا من إعطاء نائبه نفوذا قويا.

     

    وبحسب الموقع فهناك دليل على جدية نوايا عباس في عقد المؤتمر وهو قرار تشكيل لجنة إعداد المؤتمر برئاسة أعضاء اللجنة التحضيرية وهم بعض الموالين للجنة المركزية لحركة فتح والمجلس الثوري.

     

    ويعمل عباس الآن في محاولة لتهدئة الاضطرابات الداخلية في حركة فتح ولإظهار حسن نواياه أمام الرباعية العربية (مصر، الأردن، المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة) حيث أنه على الرغم من رفضه طلب التصالح مع دحلان يعمل على أحد خطوط فتح.

     

    وأشار “نيوز وان” إلى أنه منذ أكثر من ثلاثة أشهر، تمكن محمد دحلان من إثارة الاضطرابات في أعقاب حركة التلكؤ من قبل محمود عباس بشأن عقد المؤتمر السابع لحركة فتح. وأرسل بضع عشرات من أعضاء المجلس الثوري للحركة بريد إلكتروني إلى محمود عباس يطالبون بعقد المؤتمر وهددوا بتنظيم مظاهرات احتجاج.

     

    ويقول الموقع العبري في تقريره إن رئيس السلطة الفلسطينية كان قادراً على تهدئة الاحتجاجات ولكنه يخشى التجديد.

     

    ويعقد المؤتمر السابع لحركة فتح أيضا للاتفاق على استجابة مناسبة لرسالة من محمد دحلان بأنه يعتزم عقد مؤتمر في القاهرة تحت عنوان وحدة وطنية قريبا والذي من شأنه أن يوحد جميع الفصائل الفلسطينية بعد المحاولات الفاشلة لتحقيق المصالحة.

     

    وطبقا للموقع فإن دحلان يواجه منافسة قوية من اثنين داخل حركة فتح هما جبريل الرجوب، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح وماجد فرج رئيس جهاز المخابرات العامة في الضفة الغربية، ويسعى جبريل مع رفاقه لإصدار قرار داخلي لفتح هو عدم السماح لأعضاء فتح الذين أخرجوا من الحركة أو اختاروا البقاء في الخارج العودة إليها مرة أخرى.

     

    وفي اجتماع عقد في عمان قبل بضعة أيام في منزل رئيس الوزراء الأردني الأسبق عبد السلام المجالي، قال جبريل الرجوب أن هؤلاء الناس الذين طردوا من فتح محمد دحلان وأتباعه، ومن المرجح أنه في قيادة حركة فتح العليا الأخرى يدعمون هذا الجهد ضد دحلان مثل الدكتور صائب عريقات،  ولكن لا تزال هناك بعض كبار الشخصيات تدعم دحلان ولكنهم يفضلون الآن البقاء على الحياد والانتظار حتى تنتهي المعركة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    المؤتمر السابع المصالحة جبريل الرجوب دحلان صائب عريقات عباس فتح ماجد فرج نيوز وان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter