Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » اختارت الدبلوماسية بدل الحروب الطائفية.. نجاحات متتالية لسلطنة عمان في الإفراج عن الرهائن
    تقارير

    اختارت الدبلوماسية بدل الحروب الطائفية.. نجاحات متتالية لسلطنة عمان في الإفراج عن الرهائن | القصة الكاملة

    وطن4 أكتوبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    سلطنة عمان watanserb.com
    سلطنة عمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تصاعدت خلال الأعوام الماضية الأدوار التي تؤديها سلطنة عُمان بصفتها وسيطا في النزاعات الداخلية والإقليمية والدولية، والتي اتخذت بعدا علنيا مغايرا لما تم الاعتياد عليه من سلوكيات عُمانية، في حين اعتبر خبراء أن السياسة الخارجية العُمانية أقرب إلى توجهات “سويسرا الشرق الأوسط أو “نرويج الخليج”.

     

    وعلى الرغم من أن السلطنة كانت تميل دوما لأن تكون أقل حضورا من دول إقليمية أخرى في أية نقاشات دولية حول الشرق الأوسط، وهو ما عكس تفضيلاتها السابقة في البقاء خارج دائرة الضوء أو خلف الكواليس، إلا أن السياسة العمانية شهدت خلال الأعوام القليلة الماضية تحولا جذريا، حيث قامت السلطنة بالتدخل في أزمات داخلية أو صراعات إقليمية بناء على طلب من أطرافها، الأمر الذي حقق لها مجاراة التطورات الانتقالية والإقليمية.

     

    واستمرارا لسياستها الجديدة، أعلنت وزارة الخارجية العمانية في بيان لها، مساء الاثنين، عن تمكنها وبالتعاون مع بعض الأطراف اليمنية من إطلاق سراح المواطنة الفرنسية التونسية الأصل نوران حواس، التي تم اختطافها في اليمن منذ كانون أول/ديسمبر 2015.

     

    ولم يوضح البيان العماني من هي بالتحديد الأطراف اليمنية التي نسقت معها مسقط في سبيل إطلاق سراح حواس التي اختطفت في العاصمة اليمنية صنعاء الخاضعة لسيطرة الحوثيين.

     

    من جانبها، عبرت حواس في تصريحات لوكالة الأنباء بعد وصولها لمسقط، عن “خالص شكرها وتقديرها للجهود التي بذلتها السلطنة” لإطلاق سراحها، إضافة إلى جهود الحكومة الفرنسية والصليب الأحمر.

     

    من هنا يتضح أن ما ساعد سلطنة عمان القيام بمثل هذا الدور، هو تغريدها خارج سرب الدول الخليجية، حيث لم تنضم إلى مظلة التحالف العربي في اليمن واختارت المضي في خندق سياسة القوة الناعمة، وأبقت على خيوط متصلة مع الأطراف كافة، وهو الأمر الذي سجل لها نجاحات تفاوضية دبلوماسية.

     

    ولم تكن وساطة سلطنة عمان هذه هي الوحيدة الناجحة في الإفراج رهائن محتجزين في اليمن، فقد سبق أن أعلن مكتب الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند بتاريخ 7أغسطس/آب 2015، تحرير المواطنة الفرنسية “إيزابيل بريم” التي خطفت في اليمن في شهر فبراير/شباط من العام نفسه، حيث لم يكشف مكتب الرئيس الفرنسي في البيان الذي أصدره عن تفاصيل عملية تحرير المختطفة، إلا أنه تضمن شكرا للأطراف التي ساهمت في تحقيق ذلك وخص بالذكر السلطان قابوس بن سعيد سلطان عمان.

     

    كما أعلنت سلطنة عمان يتاريخ 22 سبتمبر/أيلول 2015 أنها قامت بوساطة أسفرت عن الإفراج عن ستة أجانب كانوا محتجزين في اليمن لدى أجهزة أمنية موالية للمتمردين الحوثيين، وبينهم أميركيان وثلاثة سعوديين وبريطاني واحد.

     

    وكانت وساطة من قبل رجل الأعمال اليمني احمد بن فريد الصريمه، الذي يقيم في سلطنة عمان، نجحت في الإفراج عن ثلاثة عمال إغاثة فرنسيين في شهر تشرين الثاني/ نوفمبر2011 اختطفهم تنظيم القاعدة، مقابل فدية، حيث وجه الرئيس الفرنسي نيكولاي ساركوزي حينها الشكر للسلطان قابوس لمساعدته الحاسمة في الإفراج عن الرهائن.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الحوثيين الشرق الأوسط اليمن سلطنة عمان سويسرا صنعاء فرانسوا هولاند مسقط
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. محمود الطحان on 5 أكتوبر، 2016 11:09 م

      سلطنة عمان بقيادتها الحكيمة كانت دوما تسعي للخير والتطور في المجالات الإنسانية “” لهذا فان قيمة الانسان بسياسة عمان هي الأولوية بغض النظر عن جنسة او ديانتة لهذا السبب عملت السياسة الحكيمة العمانية علي بذل كل الجهد من اجل رفع المعاناة عن عائلات المخطوفين باي مكان تستطيع تحقيق الهدف المنشود وهو اطلاق سراحهم وعودتهم لاهلهم لم تتواني لحظة ببذل الكثير من الجهد ودفع أموال مقابل الافراج عن مختطفين أمريكيين كانوا محتجزين في ايران ومختطفين فرنسيين في اليمن وغيرهم من جنسيات مختلفة وكل هذا يجري بدون ضجيج اعلامي لان الهدف ليس كسب حملة إعلامية بل هو من اجل الانسان وحياة الانسان مهما كان انتماؤة هذه سلطنة عمان اما ما ذكر عن مساعدة رجل اعمال فلا اظن ان عمان ينقصها الرجال الاوفياء لبلدهم والذين يعملون بايمان راسخ تحت قيادة حكيمة رفعت شعار الانسان أولا بارك اللة بعمان وقيادتها الحكيمة

      رد
    2. أسمراني on 7 أكتوبر، 2016 6:43 ص

      بكره نجلس على الحيطه ونسمع الزيطه ,,,, ويُعرفُ بعد ذلك هل سياسات عمان مع شقيقاتها دول مجلس التعاون الخمس كنت مع أو بالضد , نسأل الله السلامة للشعب العماني الطيب , فأول المكتوين من إيران ستكون عمان لاقدر الله , لأنه من اعان ظالماً سُلِطَ عليه

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter