Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » حلب مدينة التاريخ تتحول إلى دمار وخراب وسط نزاع أليم وأزمات إنسانية متفاقمة
    الهدهد

    حلب مدينة التاريخ تتحول إلى دمار وخراب وسط نزاع أليم وأزمات إنسانية متفاقمة

    وطن30 سبتمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    حلب watanserb.com
    حلب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حلب واحدة من أقدم مدن العالم، كانت تحتوي على العديد من عجائب الهندسة المعمارية، لكنها أصبحت اﻵن إحدى ساحات الحرب اﻷهلية الدائرة في سوريا.

     

    هذه المدينة الواقعة شمال غربي البلاد، تعاني منذ نحو أربع سنوات، جراء القصف المستمر من قبل النظام السوري وحليفه الروسي، حيث تتجه أكثر فأكثر نحو الخراب.

     

     

    صحيفة “ويست فرانس” سلطت في تقرير لها الضوء على مدينة حلب السورية، التي تغيرت معالم أحياءها تماما بسبب الدمار الكبير الذي لحق بها نتيجة الصراع الدموي بين بشار ألسد ومعارضيه.

     

    وفي ظل المعارك الدائرة بين المعارضين والقوات الموالية للنظام، يزداد الوضع سوءا ، وسط تحذير الأمم المتحدة من تردي الوضع الإنساني في هذه المدينة بسبب النقص الحاد في الغذاء ومياه الشرب والدواء.

     

     

    هكذا بدا الوضع في المدينة السورية عقب إحدى غارات نظام بشار اﻷسد على حي القاطرجي الذي تسيطر عليه المعارضة.

     

    المحلات التجارية التي كانت تميز العاصمة الاقتصادية السابقة بسوريا، أصبحت خرابا جراء القصف الذي أدى إلى دمار كبير في الأبنية والممتلكات.

     

    حي طارق الباب أحد المناطق، التي تعرضت لقصف مكثف في حلب، والذي قالت عنه الجماعات الحقوقية والنشطاء إنه أسفر عن مئات القتلى والجرحى.

     

    أرغفة الخبز تتناثر على الأرض بعد هجوم استهدف باب المقام، في المدينة التي يفتقر أغلب سكانها إلى الكثير من السلع اﻷساسية.

     

    أحد أطفال حي طارق الباب، يقف مذهولا أمام الدمار الذي سوى المنطقة باﻷرض تقريبا، في حرب لم ترحم أحدا حيث قتل منذ بدايتها قبل خمس سنوات، 14 ألف طفل على الأقل.

     

    أثار القصف، خاصة بالبراميل المتفجرة، على حي الميسر الذي تسيطر عليه القوات المعارضة لنظام بشار اﻷسد في مدينة حلب.

     

     

    خلال الليل رجال اﻹنقاذ يواصلون البحث عن الضحايا، بعد إحدى الغارات التي استهدفت حي الشعار .

     

     

    من داخل حي القاطرجي حيث احتلت الأنقاض وبقايا البنايات مكان الأسواق التاريخية والمباني الأثرية التي اشتهرت بها حلب وتحولت صور الأمس إلى ذكريات.

     

    حلب من السماء، حيث اصبحت معالم المدينة كومة ضخمة من الخراب والدمار والأنقاض بسبب المعارك الشرسة بين قوات الجيش النظامي وقوى المعارضة المسلحة.

     

    وشنت موسكو ودمشق هجوما في وقت سابق من الشهر الجاري لاستعادة المناطق الخاضعة لسيطرة المعارضة في حلب بعد فشل لاتفاق وقف إطلاق نار استمر أسبوعا.

     

     

    وتتهم الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي روسيا بنسف الجهود الدبلوماسية للسعي وراء انتصار عسكري في حلب.

     

    وأدان الرئيس الأمريكي باراك أوباما والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ما وصفاه بالضربات “الجوية الهمجية التي تشنها روسيا والقوات الحكومية السورية على حلب”.

     

    وفي باريس، أعلن وزير الخارجية جان مارك أيرولت، أنه يعمل لطرح قرار على مجلس الأمن الدولي لفرض وقف إطلاق النار في حلب وأن أي دولة ستعارض هذا القرار ستعد متواطئة في ارتكاب جرائم حرب.

     

    وكان وزير الخارجية الأمريكي جون كيري قد هدد بتعليق المفاوضات مع روسيا بشأن سوريا بسبب تصاعد أعمال العنف في حلب، وقال إنه لا جدوى من السعي لإجراء مزيد من المفاوضات مع روسيا بخصوص سوريا.

     

    وعلى الرغم من تلويح كيري بوقف المحادثات تعهدت موسكو بمواصلة الضربات الجوية في حلب لدعم القوات السورية فيما وصفته بـ”الحرب على الإرهاب”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    باراك أوباما بشار الأسد حلب دمار روسيا سوريا قصف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. ابو العبد الحلبي on 1 أكتوبر، 2016 12:47 ص

      عن أَبَي بَكْرٍ الصِّدِّيقَ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قال : يَأَيُّهَا النَّاسُ ، إِنَّكُمْ تَقْرَءُونَ هَذِهِ الآيَةَ : يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ سورة المائدة آية 105 ، فَإِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : ” إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَأَوْا مِنْكَرًا فَلَمْ يُغَيِّرُوهُ ، يُوشِكُ أَنْ يَعُمَّهُمُ اللَّهُ تَعَالَى بِعَذَابِهِ ” .
      لا شك أن هذه الصور هي عينة بسيطة من القتل و التدمير الذي يجري تنفيذه بمنتهى الوحشية و الهمجية في حلب و في سوريا بشكل عام على أيدي عصابات بشار و الروس و مليشيات إيران. لا يكفي التفرج و إستنكار البشاعة بالأقوال من دون أفعال توقف المجرمين عن التمادي بإجرامهم. المطلوب بحسب الحديث الشريف تغيير المنكر بحيث لا يبقى له وجود.
      إن لم يحصل تحرك فعال لإيقاف عصابات الإجرام ، فالإنذار موجود في الحديث الشريف و هو وقوع عذاب عام على الناس “و لم يقل المسلمين فقط” . لقد مرت عدة سنوات على كارثة سوريا ، فماذا تنتظرون يا عالم ؟
      كثيرون يحلمون بمستقبل باسم واعد مشرق ، و لكن لن يتم الوصول إلى هذا المستقبل إلا إذا قاموا بما يرضي الله عنهم و يصرف عذابه الذي ينتظرهم في الدنيا قبل الآخرة.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter