Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “هآرتس”: أبرزها مصر والسعودية.. هذه دول الرؤية المعتدلة طبقا لتقييمات “إسرائيل” | القصة الكاملة
    الهدهد

    “هآرتس”: أبرزها مصر والسعودية.. هذه دول الرؤية المعتدلة طبقا لتقييمات “إسرائيل” | القصة الكاملة

    وطن28 سبتمبر، 2016آخر تحديث:6 ديسمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان و نتنياهو watanserb.com
    محمد بن سلمان و نتنياهو
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن – ترجمة خاصة” قالت صحيفة “هآرتس” العبرية إن تحقيق السلام بين دولة الاحتلال والفلسطينيين من شأنه أن يساعد على إنهاء الصراع بين إسرائيل والدول العربية، لكن الآن لم تعد إسرائيل في حاجة للبحث عن حل في القدس ورام الله، ولكن في القاهرة وعمّان والرياض بعد النجاح الباهر الذي حققته مع قادة هذه الدول.

     

    وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمته “وطن” أن هناك الكثير من العرب يمكن الآن أن يجروا مقابلات مع مسئولين في إسرائيل خاصة من مصر والأردن، فالعرب الآن على استعداد لإجراء محادثات سلام والتفاوض والتوسط، وتقديم الحلول، حتى أن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز الآن على استعداد للذهاب إلى متحف ياد فاشيم.

     

    ولفتت “هآرتس” إن تعاطي إسرائيل مع الدول العربية خلال الفترة الراهنة تغيير بفضل العلاقات التي تجمع رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والملك السعودي سلمان بن عبد العزيز، كما أن التعاون العسكري بين إسرائيل والأردن ومصر يشير إلى رغبة هذه الدول في التخلي عن إيجاد حل للمشكلة الفلسطينية، وعلى نحو ما تشجع الأصوات العربية خاصة القادمة من السعودية ودولة الإمارات إسرائيل على مواصلة بناء المستوطنات، وإطلاق النار على الفلسطينيين وتدمير منازلهم وقراهم حتى يمهد الطريق الالتفافي من القدس إلى الرياض أو عمان.

     

    وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن العلاقة مع العرب تتطور بشكل ملحوظ، فالعلاقة بين رئيس وزراء إسرائيل الأسبق آرئيل شارون مع الرئيس المصري حسني مبارك ليس أفضل مما عليه العلاقات الآن بين بنيامين نتنياهو وعبد الفتاح السيسي، رغم أنه كان أول من المتوقع أنه بعد رحيل شارون سيكون من الصعب للغاية تحقيق السلام بين إسرائيل  ومصر أو مع الفلسطينيين.

     

    وأكدت هآرتس أن جميع الدول العربية على استعداد لإقامة علاقات مع إسرائيل حتى بدون وجود حل للمشكلة الفلسطينية. ومعظمهم يميل للاعتقاد بأن اسرائيل ستكون مستعدة للانسحاب من هذه الأراضي مقابل السلام. ويعتقدون أن حكومة نتنياهو ستوافق على رسم الحدود الجديدة للدولة في مقابل السلام ووجود علاقات رسمية مع تونس والكويت والمملكة العربية السعودية.

     

    واختتمت الصحيفة العبرية تقريرها بانه على الجميع أن ينتظر حدوث مفاجئة قريبا عندما يخرج قادة تلك الدول ليعلنوا  للعالم أنهم على استعداد لصنع السلام إلى الأبد مع إسرائيل وأنها أضحت حليفا للعرب وليست عدوا، لذا على نتنياهو عدم إهمال المبادرة العربية وألا يلقي بها في القمامة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الأردن السعودية السيسي تونس شارون فلسطين مصر نتنياهو
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. وعد السماء آت on 28 سبتمبر، 2016 10:59 ص

      صهاينة تجتمع لكي تكيد لأمة محمد ولكن الله سيسحقهم ويجعل تدبيرهم تدميرهم.
      ونحو ننتظر وعد الله عسى أن يكون قريبا.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter