Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » البرلمان المصري يقر قوانين رئاسية تعزز من الاستبداد في عهد السيسي دون مراجعة فعالة.
    تقارير

    البرلمان المصري يقر قوانين رئاسية تعزز من الاستبداد في عهد السيسي دون مراجعة فعالة.

    وطن23 سبتمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن البرلمان المصري وافق في الآونة الأخيرة، بدون مراجعة على جميع القوانين الرئاسية التي جاءت في مرسوم أصدره الرئيس المؤقت آنذاك عدلي منصور وبلغ عددها 342 قانونا. وعلى الرغم من الطبيعة الاستبدادية الواضحة وانتهاكات حقوق الإنسان الأساسية السائدة في كثير من هذه القوانين، إلا أن البرلمان أقرَّ كل من هذه القوانين مع مناقشة قليلة جدا، وهو ما يؤكد أن السلطة التشريعية هي السلطة التنفيذية في مصر ويعكس الإستبداد المتنامي في عهد عبد الفتاح السيسي.

     

    وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمته “وطن” أن “تنظيم قوائم الكيانات الإرهابية والإرهابيين” قانون مثير للقلق بشكل خاص لأنه يعرف أعمال الإرهاب بطريقة واسعة للغاية ويمكن التلاعب بها بسهولة لملاحقة المعارضين السلميين ومعاقبة المنظمات غير الحكومية المستقلة. ويستخدم التشريع عبارات مراوغة مثل “منع وإعاقة السلطات العامة، وتكدير النظام العام أو يمس السلم الإجتماعي وتعريض سلامة ومصالح المجتمع للضرر، والإضرار بالوحدة الوطنية والأمن”. كما ينص على أنه لا تتصل أعمال الإرهاب حصرا باستخدام وسائل العنف أو القوة المسلحة ورغم كل هذا تم تمرير التشريع في البرلمان.

     

    وأوضحت واشنطن بوست أن القانون الجديد يمكّن عمليا الحكومة من الحد من الحقوق والحريات الأساسية تحت مزاعم جهود مكافحة الإرهاب رغم أن التجمع السلمي، والحقوق والحريات مكفولان دستوريا، لكن اليوم أصبح بالإمكان تقويض التعبير عن الآراء المعارضة وتشكيل الأحزاب السياسية المعارضة والمنظمات غير الحكومية المستقلة عبر تضنيفها بأنها تمارس أعمالا إرهابية. كما لا يستلزم القانون إثبات التهمة قضائيا فيما يتعلق بالأنشطة الإرهابية، حيث تتم الإجراءات لإدراج الشخص أو المؤسسة في الكيانات الإرهابية من خلال إجراءات مبهمة بين النيابة العامة والمحكمة الجنائية، لا سيما وأن القانون لا يحدد الوثائق اللازمة لتقديم طلب وضعها على القائمة الإرهابية، ويترك كل شيء إلى مكتب النائب العام والمحكمة الجنائية في القاهرة. كما لا يمكن للأطراف المتضررة التدخل في مسألة وضعهم على قائمة الإرهاب قبل التنفيذ، وهذا يحرمهم من الحق القانوني الدستوري في الدفاع عن أنفسهم من التهم الموجهة إليهم.

     

    واستطردت الصحيفة بأنه علاوة على ذلك، فإن القانون يفرض مجموعة واسعة من العواقب شديدة القسوة دون انتظار لنتيجة استئناف الحكم، وتشمل حظر الجماعات المذكورة، ووقف جميع الأنشطة التنظيمية، وإغلاق جميع المواقع التابعة لها، وتجريم الإجتماعات وتجميد الأصول والأموال. كما أن الأفراد الذين يوضعون على لائحة الإرهاب يتم إلغاء جوازات سفرهم وتجميد أموالهم وإلغاء حقهم الدستوري في الترشح للمناصب العامة في الدولة.

     

    وأكدت واشنطن بوست أن السيسي لا يخفي استياءه من أحزاب المعارضة والمنظمات غير الحكومية وأصوات المعارضة المستقلة، ويعتبرهم كيانات معادية ويتهم الأفراد المعارضة بالتآمر لفرض حالة من الفوضى في مصر، فمطالب حماية حقوق الإنسان والحريات وفقا لجنرالات مصر أحصنة طروادة التي دفعتهم إلى الأمام لجعل البلاد غير قابلة للحكم. ومنذ صعود السيسي إلى السلطة في أعقاب انقلاب عسكري عام 2013، حظرت حكومته مئات المنظمات غير الحكومية، وحظرت النشطاء من السفر وتمت مصادرة ممتلكاتهم، وبدأت التحقيقات والإجراءات القضائية ضد المنظمات الرائدة في مجال حقوق الإنسان وأبرزها مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان و المبادرة المصرية للحقوق الشخصية.

     

    واختتمت الصحيفة تقريرها بأنه للأسف، فإن الصمت الغربي على الإستبداد في مصر لا يزال مستمرا، كما التقى مسؤولون غربيون وسياسيون مع السيسي خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، بما في ذلك المرشحين للرئاسة الأمريكية هيلاري كلينتون ودونالد ترامب، وعلى إثر هذا يعتقد السيسي بشكل لا لبس فيه أن قمعه للمجتمع المدني إذا لم يقبل صراحة من قبل الولايات المتحدة وأوروبا، إلا أنهم لم يثبتوا خطأ ذلك التصرف عبر رفضه.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإرهاب البرلمان الحكومة السيسي القمع المعارضة تشريع عدلي منصور قوانين مصر واشنطن بوست
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter