Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » أوباما يدافع عن السعودية رغم الاتهامات بالتورط في هجمات 11 سبتمبر الإرهابية
    الهدهد

    أوباما يدافع عن السعودية رغم الاتهامات بالتورط في هجمات 11 سبتمبر الإرهابية

    وطن23 سبتمبر، 2016آخر تحديث:6 ديسمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الملك سلمان وباراك اوباما-اوباما ارض الميعاد watanserb.com
    الملك سلمان وباراك اوباما
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن – ترجمة خاصة”- أكدت صحيفة بوليتيكو الأمريكية أن الرئيس باراك أوباما يعتبر المدافع الأول عن المملكة السعودية وحكامها، حفاظا على مليارات الدولارات التي تتدفق إلى البلاد من المملكة وحكامها، وتعد الرياض بالنسبة لأوباما حليف إقليمي هام رغم أنها ملهم الإرهاب في الشرق الأوسط.

     

    وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمته وطن أن أوباما وعد باستخدام حق النقض ضد مشروع القانون الذي أقره الكونغرس بالإجماع للسماح لأسر  ضحايا هجمات 11 سبتمبر بمقاضاة المملكة العربية السعودية لاتهامها بالتورط في تنفيذ الهجمات الإرهابية عام 2001، معتبرة أن هذا التطور يؤكد أن العلاقات بين الولايات المتحدة والسعودية وأن مستواها الآن هو الأفضل على مدى السنوات الثماني الماضية.

     

    وأوضحت بوليتيكو أن أوباما يدعم السعوديين في قتالهم ضد المتمردين المدعومين من إيران في اليمن، على الرغم من أن المسؤولين الامريكيين يشعرون بالقلق من هذه الحرب التي قد تقوي نفوذ التنظيمات الإرهابية في الشرق الأوسط، كما أن أوباما يعقد الكثير من الصفقات مع السعودية لتوريد الأسلحة ويقدم للمملكة الدعم اللوجستي في المعارك العسكرية التي تدور في اليمن.

     

    ولفتت الصحيفة إلى أن الكونغرس أصدر قانون الدعوى الخاص بمقاضاة السعودية في هجمات 11 سبتمبر تحت ضغوط شديدة من أسر الضحايا قبيل الذكرى الـ15 لهجمات 11 سبتمبر، لكن السعوديين من خلال الاتصالات المباشرة فضلا عن مجموعة قوية من جماعات الضغط، تحاول جاهدة لوقف ذلك، كما نفى السعوديون وجود أي دور للحكومة في تنفيذ الهجمات، كما حذرت أنها سوف تبيع بمليارات الدولارات الأصول الأمريكية لحماية نفسها من الدعاوى القضائية.

     

    ورغم أنه يقلل المسؤولين في الإدارة الأمريكية من فكرة أن أوباما سوف يستخدم حق النقض ضد مشروع القانون لمجرد حماية المملكة العربية السعودية، حيث عادة لا يسمح للمواطنين في الولايات المتحدة بمقاضاة الحكومات الأجنبية في إطار مفهوم الحصانة السيادية، لذا قلق أوباما يذهب إلى أبعد من السعوديين، حيث أنه يشعر بالقلق من أن مشروع القانون قد يؤدي إلى تآكل مبدأ الحصانة السيادية ويمكن أن يؤدي إلى أن بلدان أخرى تسمح برفع دعوى ضد أمريكا بسبب أفعالها في الخارج.

     

    وأشارت بولتيكيو إلى أن أوباما بقراره الأخير يساعد بلدا كان منه خمسة عشر شخصا من الخاطفين التسعة عشر في 11 سبتمبر 2001، وهو الأمر الذي تم الكشف عنه بعد رفع السرية مؤخرا عن ما يقرب من 30 صفحة من تحقيق الكونغرس عام 2002 في هجمات 11 سبتمبر والتي أثارت المزيد من الأسئلة حول علاقات الحكومة السعودية مع المتطرفين.

     

    وعن قلق السعوديين من أوباما، قالت الصحيفة الأمريكية إنه  له جذوره في تصريحات عام 2002، وأيضا قبل أن يرشح نفسه للرئاسة، وقد نمت بعد انحياز أوباما للشعب ضد الرئيس المصري حسني مبارك خلال حركات الربيع العربي عام 2011، وتعمقت في عام 2013، بعد أن قرر أوباما عدم شن ضربة عسكرية ضد الرئيس السوري بشار الأسد رغم استخدامه الأسلحة الكيميائية. وبلغت ذروتها في عام 2015 بعد إتمام أوباما صفقة نووية مع إيران التي تعتبر تهديدا متناميا في منطقة الشرق الأوسط.

     

    وأكدت بوليتيكو أنه برغم كل شيء لا يزال أوباما يدرك مدى حاجة الولايات المتحدة للحفاظ على التحالفات مع دول مستقرة في الشرق الأوسط، وقد حاول من خلال ذلك تهدئة المخاوف السعودية، حيث أنه اختصر رحلة إلى الهند واتجهت لرؤية خادم الحرمين الشريفين الذي توج حديثا الملك سلمان في يناير/ كانون الثاني عام 2015، بعد وفاة الملك السابق.

     

    كما أنه زود الرياض بأسلحة جديدة واتفاقيات أمنية أخرى بهدف تهدئة مخاوف السعودية بشأن الاتفاق النووي الإيراني.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    آل سعود أمريكا إيران السعودية الملك سلمان النووي باراك أوباما بشار الأسد بوليتيكو حسني مبارك سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter