Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هيرست يصف السيسي بأنه رجل ميت يمشي على الأرض ويهاجم وعوده الكاذبة في مقال جديد
    تقارير

    هيرست يصف السيسي بأنه رجل ميت يمشي على الأرض ويهاجم وعوده الكاذبة في مقال جديد

    وطن22 سبتمبر، 2016آخر تحديث:6 ديسمبر، 20206 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبدالفتاح السيسي watanserb.com
    عبدالفتاح السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    هاجم الكاتب البريطاني ديفيد هيرست سياسات رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي, ووعوده التي قال إنها  لم ينفذ منها شيء، مشبهًا فيها حال  السيسي، بنبي الله سليمان الذي توفى ولم يكشف وفاته إلا النمل، وكان الجميع يعتقد أنه حي، على حد وصفه.

     

    واسترجع هيرست في مقاله نشرها موقع ” ميدل إيست” البريطاني بعض تصريحات السيسي قبل ترشحه للرئاسة ومنها: “تريد أن نصبح أمة من الدرجة الأولى؟ هل سوف تتحمل إذا جعلتك تمشي على قدميك؟ عندما أوقظك في الساعة الخامسة من صباح كل يوم؟ هل سوف تتحمل نقص الغذاء، ومكيفات الهواء؟ … الناس يعتقدون أنني رجل لين، السيسي هو التعذيب والمعاناة”.

     

    وأشار إلى أن السيسي لم يكن يعلم كيف سوف ينفذ كلماته، لذلك أصبح حكم عبد الفتاح السيسي في الواقع تعذيبًا ومعاناة لمصر.

     

    وقال الكاتب البريطاني ديفيد هيرست في التقرير الذي حمل عنوان “السيسي .. رجل ميت يمشي: قد ترنح من وعد ?”، كان أول وعوده المليارات التي لا تعد ولا تحصى تأتي من دول الخليج لمصر، حيث تفاخر بأن أموال الخليج كثيرة “مثل الأرز”، وهو الذي أصبح في طي النسيان بعد انهيار أسعار النفط وحرب اليمن.

     

    وأوضح أن الوعد الثاني كان المؤتمر الدولي للمانحين في شرم الشيخ، وعود كثيرة ولكن لا شيء يتغير.

     

    نص المقالة:

    “تريد أن نصبح أمة من الدرجة الأولى؟ هل سوف تتحمل إذا جعلتك تمشي على قدميك؟ عندما إيقظك في الساعة الخامسة من صباح كل يوم؟ هل سوف تتحمل نقص الغذاء، ومكيفات الهواء؟ … الناس يعتقدون أنني رجل لين، السيسي هو التعذيب والمعاناة”.

     

    تلك كلمات قالها المشير في حوار صحفي قبل فترة وجيزة من توليه الرئاسة، لم يكن يعلم كيف سوف ينفذ كلماته، لذلك أصبح حكم عبد الفتاح السيسي في الواقع تعذيب ومعاناة لمصر.

     

    فقد ترنح من وعد ﻵخر، كان أول وعوده المليارات التي لا تعد ولا تحصى تأتي من دول الخليج لمصر، حيث تفاخر بأن أموال الخليج كثيرة “مثل الأرز”، وهو الذي أصبح في طي النسيان بعد انهيار أسعار النفط وحرب اليمن.

     

    الوعد الثاني كان المؤتمر الدولي للمانحين في شرم الشيخ، وعود كثيرة ولكن لا شيء يتغير.

     

    الثالث، مشاريع البنية التحتية الضخمة مثل بناء عاصمة جديدة بتكلف 45 مليار دولار أو افتتاح قناة السويس الجديدة. وقبل عام، وعد المسؤولين في الدولة أن مشروع التوسعة سوف يحقق زيادة في إيرادات القناة لكن لا شيء تحقق.

     

    الرابع، خطة للتنازل عن جزيرتين للمملكة العربية السعودية، على أمل تجديد الدعم المالي السعودي، الخطة أثارت غضب واسع في أوساط المصريين ووصلت للمحاكم مما أغضب السعوديين.

     

    الآن الخلاص يأتي، كما قيل لنا، في شكل قرض من صندوق النقد الدولي بقيمة 12 مليار دولار، وفي يوليو الماضي، انخفضت الاحتياطيات الأجنبية إلى أدنى مستوى منذ 16 شهرا، وبحسب بلومبرج، فأنها تكفي فقط لثلاثة أشهر من الواردات.

     

    ليس هناك شيء يعطى مجانا، قرض صندوق النقد الدولي، يطلب تخفيض قيمة الجنيه، والتخلص التدريجي من الدعم، وفرض ضريبة القيمة المضافة، والإصلاحات التي تحدث عنها كثيرا، ولكن لم ينفذ أبدا.

     

    الرواتب الوحيدة التي أثارت السخط على السيسي هي رواتب الجيش والشرطة والقضاة، ويمثل الإنفاق على الأجور في القطاع العام، والرواتب، والدعم، والديون 80 % من الميزانية.

     

    أزمة الدولار في مصر لها عواقب حقيقية مثل نقص حليب اﻷطفال، أو توقف مفاجئ في استيراد القمح الروسي، ذلك بحجة أن لوائح الاستيراد تتغير، ويتم  حظر اﻷرجوت.

     

    وألقت شبكة بلومبرج اﻷمريكية، والإيكونوميست البريطانية باللوم على السيسي في تدهور الاقتصاد.

     

    وكتبت اﻹيكونوميست:” في الوقت الحاضر الحديث عن انتفاضة أخرى، أو حتى انقلاب آخر للتخلص من السيسي، خفت بشكل كبير، في حين أنه في 2011، الشرطة كانت أكثر اجتهادا في تعقب المعارضة، ولكن الضغوط الديموغرافية والاقتصادية والاجتماعية في مصر ترتفع بلا هوادة.

     

    الرئيس السيسي لا يمكن أن يوفر الاستقرار الدائم، فهو يحتاج إلى إعادة فتح النظام السياسي في مصر، ويمكن أن يبدأ بإعلان أنه لن يرشح نفسه مرة أخرى للانتخابات عام 2018. ”

     

    الجملة الأخيرة تسببت في هزات كبيرة بالقاهرة، وسارع العديد من الصحفيين الذين ايدوا أحداث 2013 في الدفاع عن اﻷوضاع الاقتصادية للبلاد.

     

    وتحدث الموالون للرئيس السيسي عن وجود مؤامرة أجنبية تستهدف استقرار البلاد، وقالت صحيفة الأهرام :” دول أجنبية تتأمر ضد مصر بهدف اثارة الرأي العام، والشكوك حول الحكومة الحالية”، بحسب “مصادر مطلعة”، وهو ما يعني بشكل عام الاستخبارات العسكرية.

     

    وفي أغسطس، اتهمت الأهرام هيئة اﻹذاعة البريطانية “بي بي سي”، و”سي إن إن” اﻷمريكية بالتآمر ضد مصر والسياحة، الآن أياد أجنبية تعمل داخل بلومبرج. ولكن ما هي؟ القوة اﻷجنبية التي تزرع المعلومات المضللة عن مصر من خلال الاقتصاديين؟

     

    الحقيقة أن السيسي فشل رغم الدعم المالي والعسكري الساحق من الخليج والغرب، الثقة به كقائد تنهار، أسلحته المتبقية جنون العظمة والخوف القومي.

     

    والسؤال إذن ليس ما إذا كان السيسي يمكنه القتال خلال مستنقع الشك الذي يحيط به الآن؟، معظم الناس يعرفون بالفعل الجواب، السؤال الحقيقي كم المدة التي يمكنه الحصول عليها؟.

     

    وقبل عام، رد العاهل السعودي الملك سلمان على ذلك، في إحدى لقاءاته مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان :” أوجد لي بديل، البدائل اﻷكثر وضوحا اليوم لتحل محل السيسي ليسوا ديموقراطيين أو زعماء المعارضة، إنهم رجال الجيش والمجلس العسكري، وهؤلاء هم الناس الذين يمكن أن يقوموا بالتحول السياسي العاجز عنه السيسي.

     

    وبدون ترتيب، هناك سامي عنان، رئيس الأركان السابق للجيش المصري، نائب طنطاوي، الذي يعرف باسم الثعلب، ولديه علاقات جيدة مع السعوديين والأمريكيين، عنان في الواقع، كان واحدا من قادة المجلس العسكري الذي أراد أن يبدأ الانقلاب ضد محمد مرسي في وقت سابق.

     

    بجانب “أحمد شفيق” الذي نافس مرسي في الانتخابات الرئاسية، ولا يزال اسم وزير الدفاع “صدقي صبحي” لم يثار، مثل الجنرال محمود حجازي – زوج ابنة السيسي- وعين رئيسا لأركان القوات المسلحة المصرية ويعتبر حليف السيسي.

     

    ولكن حتى الحلفاء المقربين في هذه الأيام يمكن أن ينقلبوا على سيدهم الحالي، كما فعل السيسي نفسه عندما كان وزيرا للدفاع، حيث اختاره مرسي، “الغدر  سيف ذو حدين”.

     

    وفي جميع الحالات السيسي بالإنجليزية، رجل ميت يمشي، لكن القرآن الكريم يحتوي على تعبير أفضل، عندما توفى نبي الله الملك سليمان، ولم يعرف أحد في البداية، لأنه مات وهو مسنود على عصاه الخشبية، والكائنات الوحيدة التي عرفت بوفاته، النمل الذي أكل عصاه، هذا هو موقف السيسي الآن، النمل يتجمع.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الاقتصاد المصري الحكومة المصرية الشباب القاهرة النظام المصري ديفيد هيرست عبد الفتاح السيسي مصر وظائف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. وعد السماء آت on 23 سبتمبر، 2016 3:06 ص

      يعني بلحه أصبح زومبي ياسلام ياجدعان عرص وخسيسي وبلحه وزومبي وبتاع شكايل الرز .
      وايه كمان ياط يازومبي

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter