Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مسؤولون سعوديون يكشفون تفاصيل حول دعم المملكة للتطرف الإسلامي وزياراتهم لواشنطن
    الهدهد

    مسؤولون سعوديون يكشفون تفاصيل حول دعم المملكة للتطرف الإسلامي وزياراتهم لواشنطن

    وطن15 سبتمبر، 2016آخر تحديث:15 سبتمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السعودية وإسرائيل
    السعودية وإسرائيل
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت مجلة ” بوليتيكو” الأمريكية مقالاً للدبلوماسي الأمريكي السابق زلماي خليل زاد حول زيارة قام بها برفقة مسؤولين أمريكيين سابقين إلى السعودية كاشفا فيها عن أنه سمع “اعترافات مذهلة” خلال زيارته، مشيرا إلى أن أحد المسؤولين السعوديين اعترف له بأن الرياض “ضلَلت” واشنطن.

     

    ويقول زاد الذي كان يعدَ من أبرز شخصيات تيار المحافظين الجدد إن مسؤول سعودي شرح له كيف أن دعم المملكة لـ”التطرف الإسلامي” بدأ في أوائل الستينيات ضد جمال عبد الناصر، وهو ما أدى إلى حرب على الحدود اليمنية.

     

    وتحدث المسؤول السعودي عن نجاح هذه الاستراتيجية ضد عبد الناصر، وبالتالي توصل السعوديون إلى استنتاج بأنه يمكن استخدام “الإسلاميين” بفاعلية.

     

    ونقل الدبلوماسي الأمريكي السابق بأن القيادة السعودية قد شرحت له بأن الدعم السعودي للتطرف كان مُوجَها للتصدي للمدَ السوفييتي، عادة بالتعاون مع الولايات المتحدة في أماكن مثل أفغانستان.

     

    ونقل عن المسؤولين السعوديين قولهم بأن الاستراتيجية هذه نجحت مع الاتحاد السوفييتي أيضا، واستُخدمت أيضا ضد “الحركات الشيعية التي تدعمها إيران” في سياق التنافس الجغرافي السياسي بين طهران والرياض.

     

    ووفقاً للكاتب، فإن المسؤولين السعوديين قالوا إن دعمهم لـ”التطرف الإسلامي” انقلب عليهم وتحول إلى تهديد حقيقي للمملكة وللغرب أيضا.

     

    ونقل زاد عن المسؤول السعودي بأن القيادة السعودية لم تعترف بدعمها للتطرف بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر، لأنها كانت تخشى أن تتخلى أمريكا عنها أو “تعاملها على أنها عدو”، وبالتالي “كنا في حالة إنكار”، كما أورد المسؤول.

     

    وسأل الكاتب عن سبب هذه “الصراحة الجديدة” من السعودية، كما تساءل عن أبعاد هذه “السياسة الجديدة”، وما إذا كانت جماعات “متطرفة” لا تزال تحصل على المال السعودي. غير أنه نقل عن المسؤولين السعوديين أيضا بأن رؤيتهم الجديدة هي جزء من المساعي الرامية إلى بناء مستقبل جديد لبلدهم، بما في ذلك برنامج إصلاحات اقتصادية واسع.

     

    وكتب الدبلوماسي الأمريكي السابق أن السعوديين يعتبرون أن “التطرف الإسلامي” هو أحد التهديدين الكبيرين اللذين يواجهان الرياض، والتهديد الثاني هو إيران. وقال إن القيادة السعودية الجديدة تُحمَل إيران مسؤولية عدم الاستقرار الإقليمي والنزاعات التي تدور في المنطقة.

     

    ويبدو أن القيادة السعودية الجديدة، وفقا لرأي الكاتب، تحدَ من دور الايدولوجيا لمصلحة التجديد، لكنه تساءل أيضا عن فرص النجاح في بلد لا يزال يُدار “بشكل استبدادي” من قبل آل سعود. كما تساءل عما إذا كانت القيادة السعودية موحدة خلف البرنامج الجديد، وعن محاولات قد يلجا إليها المستفيدون من النظام القديم لعرقلة برنامج الإصلاحات وبالتالي زعزعة استقرار البلاد. وأشار أيضا إلى أن المؤسسة الدينية الوهابية قد تعارض التجديد.

     

    وأضاف أن برامج الإصلاحات السابقة التي أعلن عنها في السعودية لم تنفذ، مضيفاً أن التجديد يقوض الركيزتين الاثنتين للشرعية السياسية السعودية، وهي تأييد المؤسسة الدينية الوهابية و”التقليدية” التي تدعم أي حكومة ملكية. كذلك حذر من أن التجديد قد يؤدي إلى اضطراب سياسي بسبب مواقف المستفيدين من النظام الحالي، ومن استعداد الشعب السعودي علمياً للتنافس في الاقتصاد العالمي.

     

    ويبدو أن من نتائج التركيز السعودي على داعش وإيران تغير موقف الرياض تجاه “إسرائيل”، كما أورد الكاتب. وأفاد أن كلا من “إسرائيل” والسعودية تعتبران أن إيران وداعش هما التهديد الحقيقي، وأن ما أسماه “العداء القديم” بين “إسرائيل” والسعودية لا يمنع المزيد من التعاون بين الجانبين في المستقبل.

     

    كما كشف بأن السعوديين قالوا له صراحة إنهم لا يعتبرون “إسرائيل” العدو، وأن المملكة لا تضع أي خطط طوارئ عسكرية ضد “إسرائيل”.

     

    ورأى الدبلوماسي الأمريكي السابق إن إمكانية إجراء إصلاحات في السعودية أكثر من مناطق أخرى في الشرق الأوسط. وأصبح مقتنعاً بعد زيارته بأن هناك قطاعات رئيسة في القيادة السعودية جادة في خطط التجديد ويسعون لتنفيذ هذا المشروع بـ”حرفية”. وأضاف أن “التغير الحقيقي” في سياسة الرياض تجاه دعم المتطرفين سيكون نقطة تحول في المساعي الرامية إلى هزيمة المتطرفين.

     

    واختتم بالقول إن المنطقة والعالم معني بنجاح السعودية، وبالتالي يجب القيام بكل ما هو ممكن من أجل تشجيع القيادة السعودية ودعمها في هذا المسار.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    11 سبتمبر أمريكا إسرائيل إيران السعودية جهاديون طهران متطرفون
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. خليل الروح on 15 سبتمبر، 2016 12:49 م

      والقصة باختصار .. مع امريكيا حامي الديار .. واسرائيل البلد الجار

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter