Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تجدد الانتقادات المصرية لعباس باتهامات استغلال السلطة لصالح نجليه وتدهور الأوضاع الفلسطينية
    تقارير

    تجدد الانتقادات المصرية لعباس باتهامات استغلال السلطة لصالح نجليه وتدهور الأوضاع الفلسطينية

    وطن11 سبتمبر، 2016آخر تحديث:11 سبتمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    اليوم السابع watanserb.com
    اليوم السابع
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    من جديد، عادت صحيفة “اليوم السابع” المصرية، المقربة من النظام، والموالية للقيادي المفصول من فتح محمد دحلان، لتشنّ هجوماً حاداً على الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في تغيّر واضح للسياسة المصرية ضد “عباس”.

     

    وتناولت الصحيفة في هجومها الجديد، انتقاد الرئيس عباس قائلة إنه يعيش في “مكتبه الفخم.. وشباب فلسطين يواجه الاحتلال بصدور عارية”.

     

    ثم عرّجت الصحيفة على “تضخم ثروة عائلة الرئيس الفلسطيني”، محملة إياه مسؤولية سوء الأوضاع المعيشية للفلسطينيين.
    وقالت: “مشهدان متناقضان، يلخصان حال القضية الفلسطينية تحت قيادة محمود عباس أبو مازن، المشهد الأول طفل فلسطيني في يده حجر، يضع فيه كل آماله وأحلامه في دحر الاحتلال، يقذف به جبروت الظلم والبغي، يتطلع إلى أن يحرر هذا الحجر أرضه في يوم من الأيام، لا يفقد الأمل أبداً طالما يستطيع حمل الحجر وإلقائه في وجه المحتل المستبد، حتى وأن دفع حياته ثمناً لحلمه”.

     

    وتابعت: “على الطرف الآخر، يجلس محمود عباس أبو مازن رئيس السلطة الفلسطينية خلف مكتبه الفخم، مترفاً يرتدى أفخر الماركات العالمية من الملابس، مستمتعاً بالتكييف والموسيقى الهادئة، غير عابئ بمعاناة الشعب الفلسطيني المغلوب على أمره، لا يهتم بالشباب الفلسطيني الذى يقتل بالرصاص ويقضي أزهى سنوات عمره في سجون الاحتلال، لا يلتفت لنساء وعجائز فلسطين اللاتي فقدن أبنائهن، وتمتهن كرامتهن في المعابر والطرقات من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، فلم يواسى أبًا مكلومًا أو يمسح دموع أم ثكلى وكل ما يقوم “لزوم الشو الإعلامي” به هو ظهوره بين فينة وأخرى ليلقى ببعض الكلمات الطنانة، التي لا تسمن ولا تغني من جوع”.

     

     

    وبحسب الصحيفة المصرية فإنّ: “هذا هو حال القضية الفلسطينية، التي استطاع أبو مازن بكل مهارة واقتدار أن يدفنها في ثلاجة الجمود، وغياهب النسيان، فتوقفت مفاوضات السلام، وزاد الاستيطان في كل مكان من الأرض الفلسطينية حتى كاد يقضي عليها، كما زادت خطوات تهويد القدس، واستمرت اقتحامات المتطرفين اليهود لساحة المسجد الأقصى، ورغم ذلك لم تجر الدماء في عروق الرجل، وينتفض دفاعًا عن الأرض والحرم، ولم يقدم الرجل الذى تربطه علاقات وثيقة بالقيادتين الإسرائيلية والأمريكية أي شيء يذكر في طريق حل القضية، بل اختزل القضية في شخصه، ويستميت في الإمساك بكافة خيوط القضية، ليظل هو المهيمن عليها والمستفيد الأول من هذا الوضع، لكى ينفذ رغبات أولئك الذين يملون عليه أفعاله فى الخارج”.
    وفتحت الصحيفة المصرية، ملف أبناء عباس، حيث تقول إنهم يسيطرون على “بيزنس البلاد”، من خلال مجموعة شركات كبرى تسمى “فلكون”، وتستحوذ هذه المجموعة على سوق العمل والتجارة والمشاريع في الأراضي الفلسطينية، حيث يدعمها أبو مازن شخصيًا، ومنحها تسهيلات كبيرة تجعل من أى شركة أخرى تفكر ألف مرة قبل أن تنافسها.

     

    وتواصلاً للهجوم الحادّ، قالت “اليوم السابع” إن “عباس” لم يأل جهداً ي إخماد الأصوات المعارضة لسياساته، وتحويله لحركة فتح والسلطة الفلسطينية لمشروع تجاري ربحي، حيث تخلص من كافة الأصوات المناهضة لسياساته التخريبية، فأخرج محمد دحلان، وطرد “هانى الحسن” وعزل “ياسر عبد ربه”، ليبقى وحده المتحكم والمسيطر على كافة الأمور في السلطة الفلسطينية.بحسب الصحيفة المصرية

     

    وختمت بالقول إنّ: “القضية الفلسطينية، التي تدافع عنها غالبية دول العالم، وتؤكد دومًا على عدالة مطالبها، نجح أبو مازن بذكاء وخبث في إطفاء جذوتها لصالح أصدقائه الصهاينة، واستعمل دهاءه في تطويل أمدها، وإفشال أي تفاوض أو مبادرة قد تصل بها إلى بر الأمان، في الوقت نفسه لم يدخر جهدًا في سعيه نحو زيادة الانشقاق الفلسطيني بافتعال الأزمات مع كافة الفصائل الفلسطينية لتبقى وحدة الفلسطينيين حلمًا قد يصبح تحقيقه أصعب من حلم عودة الأرض ودحر المحتل”.
    كانت “اليوم السابع” شنت هجومًا لاذعًا غير مسبوق على أبو مازن، متهمة إياه بـ”التناقض”، وأن له “ألف وجه”.

    ونشرت الصحيفة مقطع فيديو بعنوان: “محمود عباس.. من فمك أدينك” ضمن تقرير التهجم على الرئيس.
    وقالت الصحيفة إن فلسطينيين شنوا هجومًا على عباس عقب كلمته التي تحدث فيها أمس عن رفضه أي إملاء على القيادة الفلسطينية، في إشارة إلى ضغوط “دول الرباعية العربية” (السعودية ومصر والأردن والإمارات) لإعادة دحلان وأنصاره المفصولين لحركة فتح.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السيسي اليوم السابع محمد دحلان محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. نابلسي on 11 سبتمبر، 2016 2:48 ص

      هذا مصير المفرطين والفاسدين والغير شرعيين في قضيته يواجه من مفرطين وفاسدين وانقلابيين ومن صحف البلاط. اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا منها سالمين.

      رد
    2. وعد السماء آت on 11 سبتمبر، 2016 3:04 ص

      عباس الوسخ ودحلان العتال والسيسي قاتل الركع والسجود ومدمن الخمر ولعب القمار وأعلام مكتوب من إفرازات كساس قحبات دويلة الدعر الخمارات العبريه المتصهينه.
      ويارب ياعظيم تجعل كيدهم بينهم وتدميرهم في تدبيرهم وتريد أمة محمد من هؤلاء العملاء المفسدين في الأرض اعداء الله والدين والمسلمين.
      ولاتبقي ولاتذر منهم أحد يارب العالمين عاجل غير أجل

      رد
    3. المراقب on 11 سبتمبر، 2016 11:13 ص

      وعد السماء : انت وقح وزنديق وبلا اخلاق تربط أخلاقك الهابطه بذكر الله غز وجل في جمله واحده. ما هذا؟،وبوعد من السماء!.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter