كعادته في كل مناسبة لدى المسلمين، يحاول أفيخاي آدرعي المتحدث باسم جيش الإحتلال الإسرائيلي، إثارة تعليقات المتابعين لديه على حساباته في مواقع التواصل الاجتماعيّ، عبر تدويناته “الخبيثة”.
وقال في تدوينة عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”: “كما يقول المثل الشّعبي يا محَاسِن الصُّدف، وهل هناك عِبرة أعظم من صدفة حلول يوم السّبت ليلةً قبل وقفة عرفة تعبيرًا عن روح التّعايش والتسامح بين بني البشر مهما كانت أعراقهم ودياناته.. لعلّ هذه الصدفة التي تجمع بين الأيام المقدّسة تعود بالخير على الجميع، وكلّ عام وأنتم بألف خير!”.
لكنّ “وطن” رصدت تعليقات متابعي “أفيخاي”، حيث كان لهم رأي آخر، فاعتبروا أنه لن يكون تسامح مع الاحتلال الاسرائيلي ما دام يقتل أبناء الشعب الفلسطيني.
وفي هذا السياق قال المتابع ” Akram Mohamed”: “عمر ما حيبقى فيه بيننا تسامح. حتعيشوا فى خوف حتى ولو مليون سنة. و حتى ولو كان معاكم كل أسلحة الكون و دعم كل دول العالم. الخوف حيفضل جواكم؛ لإنكم على باطل” .
أما “ولد أجا الشمري” فكتب : ” والله ثم والله ثم والله لن تهنأو ولن تعيشون حياتكم في فلسطين المحتلة بسعادة ولا زلتم تحلمون بدولة إسرائيل ولو أنشأتوا عشرات الآلاف من المفاعلات النووية لن تحميكم منا ولن تردنا عنكم وأحاديث رسولنا الكريم علية الصلاة والسلام صك شرعي يثبت بأنكم زائلون لا محالة إن لم يكن اليوم فهو الغد إن شاء الله رب العالمين”.
واعتبر ” محمودفريد عبدالله” أن كلام أفيخاي “خبيث” قائلاً: “المشكلة كلامك حلو ظاهريا لكنك شيطان داخليا لازم الكل يعرف انكم تحاصرون الضفة الغربية حصار محكم عن اي تعايش بتتكلم فكو الحصار اولا وبعدين اظهرو نوايا حسنة تجاهنا وقتها بنحكي عن تعايش”.
وسخر “Zalman Bin Binkhas” من تدوينة “افيخاي ادرعي” وكتب: ” انت ناقصك تروح تحج في مكه هاهاهاهاهاهاهاها افخاي انت بس ناقصك تحج في السعوديه مفسد بالارض قاتل مجرم سفاح”.
وأكد “مرعي عبدالله” على أنه “لاتعايش ولا تسامح مع المحتلين امثالكم كل يوم يمضي نقترب من رقابكم اكثر ياملعين.اكثر من الغرقد”.
تعليق واحد
حكام العرب خدام اقدامكم عروشهم تتصدع وتتهالك
ولم يبقى لكم حاكم عربي يدافع عنكم والنهاية لتلك الحكومات العربية العميلة قريبا إلى زوال وعندها ستبدأ تطهير الامه بكم فانصحك بمغادرة الدول العربية لأننا سنطالك انت وكل من يبقى حيا بعد الانفجار الثوري الشعبي الكبير الذين لن يصمد أمامه لا حكام ولا سفارات ولا مخابرات ولا مكافحة شغب بل ستكون كل تلك الأدوات أقزام أمام انفجار الثوره العرمرم حتى شجر الغرقد الذي تزرعونه لن ينجم من الموت