Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هآرتس: في مصر السيسي لا داعي للحديث عن حقوق الإنسان.. وهذه بوادر الثورة القادمة | القصة الكاملة
    تقارير

    هآرتس: في مصر السيسي لا داعي للحديث عن حقوق الإنسان.. وهذه بوادر الثورة القادمة | القصة الكاملة

    وطن10 سبتمبر، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن- ترجمة خاصة”-  نشرت صحيفة “هآرتس” الاسرائيلية تقريرا عن حالة حقوق الانسان في مصر والانتهاكات التي يرتكبها النظام المصري بحق معارضيه, مشيرة إلى أنه حتى في ظل هذه الأيام التي تحتاج مصر فيها للقروض، تنفق الحكومة الملايين على بناء السجون وتعتقل عشرات الآلاف من السجناء السياسيين، وهذا يحدث جنبا إلى جنب مع وجود صرخة من النساء والشباب الأقباط احتجاجا على الوضع الراهن، مؤكدة أن هذه التطورات بوادر الثورة القادمة التي ستطيح بحكم السيسي من مصر.

     

    وأضافت الصحيفة الاسرائيلية في تقرير ترجمته وطن أن حرية التعبير عن الرأي تتراجع بشكل صارخ في مصر، حيث مؤخرا تم اعتقال ستة أعضاء من فرقة “أطفال الشوارع” المصرية بسبب أنهم ينظمون العروض ويغنون في الشوارع، ويقومون بتصوير أنفسهم على هواتفهم الذكية وتحميل أشرطة الفيديو على اليوتيوب، معتبرة أن هذا الشعر الشعبي خطير جدا، وهو ما دفع السيسي للقبض عليهم بتهمة التحريض ضد الأمن القومي، والسعي لإسقاط النظام والتجمع بشكل غير قانوني، وهذه الاتهامات تنطوي على أحكام قاسية بالسجن لمدة طويلة.

     

    ووفقا لتقرير نشرته الشبكة العربية لحقوق الإنسان والحريات تم سجن 106000 شخص في مصر يتوزعون على نحو 504 من السجون ومراكز الاعتقال، بينهم أكثر من 60 ألف هم سجناء ومعتقلين سياسيين، لا سيما وأنه منذ قيام الثورة، استثمرت السلطات العديد من الموارد في بناء 19 سجنا جديدا بالرغم من أنها تسعى للاقتراض من صندوق النقد الدولي.

     

    واعتبرت هآرتس أن هؤلاء السجناء محظوظون نسبيا، فأسرهم يعرفون مكان احتجازهم ويختلف وضعهم كثيرا عن وضع نحو 1250 شخصا اختفوا في أقبية السجون أو مراكز الاعتقال بمصر في السنوات الأخيرة، ودفع هذا الرقم المفزع المجلس المصري لحقوق الإنسان لتطوير تطبيق جديد، مما يسمح للذين قبض عليهم إرسال رسائل نصية مع تفاصيل عن مكان وجودهم، والبريد الإلكتروني لإرسال معلومات مماثلة لمجلس حقوق الإنسان. وبهذه الطريقة، يأمل ناشطون في مجال حقوق الإنسان بسرعة إيجاد وإطلاق المعتقلين، أو الحصول عليهم في الاعتقال المحلي قبل أن ينقلوا إلى سجن مركزي كبير، ويختفون دون أثر.

     

    وأوضحت هآرتس أن البرلمان المصري قدم مؤخرا مثالا أصليا عن جوانب أخرى من انتهاكات حقوق الإنسان، وكان النقاش حول فرض عقوبات أكثر صرامة على تشويه الأعضاء التناسلية للإناث، حيث هاجم أحد النواب الدعوة لعدم الختان وقال إن “المرأة يجب أن ييتم ختانها للحد من الضعف الجنسي عند الرجال. وللمجتمعات المحلية معاناة أخرى أيضا بسبب المسيحيين الأقباط، حيث في الأسبوع الماضي تم الموافقة على قانون سيسهل بناء الكنائس، لكن الموافقة جاءت بعد سلسلة من الاشتباكات العنيفة بين المسيحيين والمسلمين، خاصة في قرى الجنوب، ولكن القانون الجديد أيضا يعطي الحكومة تدابير كافية لمنع بناء الكنائس. فعلى سبيل المثال، حكام الأقاليم هم المسئولون عن إعطاء رخصة البناء النهائي.

     

    واختتمت صحيفة هآرتس تقريرها بأنه وفقا للحكمة التقليدية لدراسة الاستقرار ووضع معايير مصر الاقتصادية والعسكرية، مع فحص قدرة الحكومة على سداد الديون والإصلاح الاقتصادي ومحاربة الإرهاب والتأثير على العمليات السياسية، خاصة وأنها بالتأكيد قضايا مهمة وضرورية، لكن بعد ثورة 25 يناير 2011 لم يعد من الممكن أن يكون المجتمع راض عنها، فأغاني الشارع والمنحوتات التي تشوه التاريخ ، فضلا عن استحداث تطبيقات احتجاجا على اعتقال النشطاء أو المضايقات ضد المسيحيين هذا النوع من العلامات التي تؤكد أن الثورة قادمة لا محالة، وأنها قد تكون أسباب الاحتجاج المقبل.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أطفال الشوارع الأقباط الاقتصاد السجون السيسي حقوق الإنسان صندوق النقد الدولي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. نورا المصري on 10 سبتمبر، 2016 12:24 م

      Israel..USA..Menschen Rechte..HaHaHa…
      بيني وبينكم يا اخواننا الإسرائيليين. ان مصر اريد ان تحتل نفسها!!!المصريين للاسف يريدون أن يحتلوا.بلدهم…ولما لا فالشعب المصري هو الشعب الوحيد الذي ماذال يجلس باحترامه في بلده ولا يتدخل فيما لا يعنيه ويحفظ حدوده الجغرافية جيدا..ولانهم لم يجدوا بلدا يحتلوها احتلوا بلدهم!!!!

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter