Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كريشان: كثير من “الرز” لم يفعل شيئا مع مصر وقليله كان يمكن أن يفعل الكثير مع تونس | القصة الكاملة
    الهدهد

    كريشان: كثير من “الرز” لم يفعل شيئا مع مصر وقليله كان يمكن أن يفعل الكثير مع تونس | القصة الكاملة

    وطن6 سبتمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم تونس watanserb.com
    علم تونس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال الإعلامي التونسي بقناة الجزيرة “محمد كريشان” إنّ كثيرا من «الـــــــرز» مع مصــر لم يفعل شيئا، قليله مع تونس كان يمكن أن يفعل الكثيــــر.

     

    وأضاف في مقاله المنشور بصحيفة القدس العربي في عدد ها الأربعاء “المقصود بــ «الرز» هنا طبعا هو أموال دول الخليج العربية بعد أن اشتهر هذا اللفظ من تسريب لمحادثة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي مع أحد مساعديه استعمل فيها هو هذه الكلمة لوصف وفرة هذه الأموال لدى هذه الدول التي وقف معظمها مع انقلابه مؤازرا بالهبات والقروض والاستثمارات والودائع.”

     

    وتابع “كريشان” أن “عشرات المليارات من الدولارات لم تغير قليلا أو كثيرا في اقتصاد مصر وبالتأكيد في عيش المصريين الذي يزداد ضنكا، كما يقولون هم أنفسهم قبل غيرهم. هذه المبالغ، التي ضختها بالخصوص المملكة العربية السعودية والإمارات والكويت، بدت كمن سكب عطرا أراد به تغيير رائحة البحر فخسر عطره وظل البحر على حاله.”

     

    وأكّد الإعلامي التونسي في مقاله الّذي اطلعت عليه “وطن” أن هذه الدول الخليجية لم تفعل مع تونس عُـشـُــر ما فعلته مع مصر، رغم أنه ما كان لمصر أن تقارن بتونس أهمية استراتيجية بالنسبة لهؤلاء. ومع ذلك، كان بإمكان هذا العشر أن يغير وجه تونس ويخرجها من ضائقتها الحالية. خمسة مليارات مثلا كانت يمكن أن تنعش فعلا بلدا أنهكته هذه السنوات الأخيرة واضـطراباتها السياسيـة والاجتماعية المتلاحقة.

     

    وأردف ‘كريشان” قائلا “ثم إن للموضوع وجها آخر مشبعا بالدلالات، فالهروع الخليجي لمد يد العون لنظام انقلب على الشرعية مقابل التردد أو الإحجام عن مساعدة آخر تجاوز كل الامتحانات الانتخابية بشفافية وأمّن انتقالا سلسا وسلميا من أغلبية برلمانية إلى أخرى ومن رئيس إلى آخر، ما كان ليُـــفهم، من قطاع واسع من الرأي العام على الأقل، سوى أنه دعم للديكتاتوريات وتوجس من التحولات الديمقراطية التي جاء بها «الربيع العربي»، وبالأساس في تونس دون غيرها.”

     

    وواصل “كريشان” مقاله ذاكرا أن “في تسجيل أخير وضع على شبكات التواصل الاجتماعي في تونس، نحت باللائمة شخصية عامة تونسية هي السيد عمر صحابو، الذي أكرر هنا أن الصحافة خسرته والسياسة لم تكسبه، على ثلاث دول خليجية سماها بالاسم هي السعودية والإمارات وقطر. قال إن الأولى لم يرجع من الزيارة الرسمية التي أداها إليها الرئيس قايد السبسي سوى بشيء رمزي للغاية، أما الثانية فلم تعد تقدم شيئا بعد أن خذلها قايد السبسي في مطلبها الملح بإزاحة حركة «النهضة» من المشهد التونسي، أما الثالثة فقال إنها لا تساعد إلا الجمعيات الخيرية وليس الدولة.”

     

    واستدرك “وبغض النظر عن مدى دقة ما قاله السيد صحابو، و ضرورة تحري الأرقام الرسمية في هذا الشأن والتي من بينها ما قاله الرئيس التونسي في زيارته الأخيرة إلى الدوحة من أن قطر هي المستثمر الأول في بلاده، فإن هناك أسئلة لم يطرحها لا السيد صحابو و لا غيره وهي متعلقة كلها بالخذلان الحقيقي لتونس الذي أبدته دول غربية ذات علاقة تقليدية عريقة معها أولها فرنسا ثم إيطاليا وألمانيا والولايات المتحدة. هذه الدول جميعها لم تقف مع تونس الوقفة التي كان يتمناها أهلها ومسؤولوها خاصة وأنه يُفترض، فعلا يُـفترض، أن هذه الدول متحمسة للتغيير الديمقراطي الذي تشهده تونس أكثر من الدول العربية والخليجية أساسا التي لم يقدم معظمها نفسه على أنه نصير الحريات وحقوق الانسان عكس أصدقاء تونس الغربيين الذين دخل بعضهم في إشكالات مع نظام بن علي حــــول هذه القضايا تحديدا.”

     

    وأوضح الإعلامي التونسي أن لا أحد في تونس إرتفع صوته مقرّعا فرنسا وغيرها من الدول الغربية في تقصيرها الجلي عن مساعدة تونس جديا، رغم أن هذه الدول هي الأكثر وعيا أن من بين أسباب جنوح الشباب التونسيين إلى الهجرة غير النظامية وحتى الالتحاق بالجماعات الدينية الإرهابية هو تعثر التنمية وغياب الأمل في تحسن الأحوال ووضع حد لحالة البطالة والحرمان و التهميش. ومثلما سارعت معظم دول الخليج العربية لنجدة نظام السيسي اقتصاديا لاعتقادها الراسخ بأن أمن الخليج من أمن مصر و أن مصر القوية صمام أمان لهم في المنطقة، و هو ما أمتـــُــحن سلبيا في أكثر من مناسبة، كان يـٌـــنتظر من الدول الغربية أن تفعل الشيء ذاته مع جارتهم الصغيرة في جنوب المتوسط، مع أن هذه الدول الغربية نفسها لم تتأخر عن دعم مصر، لاعتبارات مختلفة من دولة إلى أخرى، وإن كانت إسرائيل وأمنها نقطة يشترك فيها الكل.

     

    وذكّر “محمد كريشان” بما قاله الرئيس التونسي الباجي قائد السبسي في زيارته الأخيرة إلى واشنطن قبل أشهر قليلة «نقول لجميع أصدقائنا الذين لا ينفكّون يشكروننا على إنجازاتنا ونجاحاتنا: حسناً، ما زلنا شديدي الهشاشة، وسوف تنهار هذه الإنجازات والنجاحات إذا لم يتحسّن الوضع الاقتصادي. سوف نُخرِج تونس من هذا الوضع الصعب، ونأمل بأنها لن تكون وحيدة. في هذه المرحلة التي نواجه فيها صعوبات، هل تريدون أن يقف الجميع مكتوفي الأيدي ويتفرّج علينا؟»…

     

    وختم “كريشان” مقاله بالقول إنّه “إلى حد الآن، هذا هو الحاصل فعلا للأسف.”


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الإمارات الجزيرة الرز السبسي السعودية السيسي القدس العربي الكويت تونس عمر صحابو قطر محمد كريشان مصر واشنطن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. خليل الروح on 6 سبتمبر، 2016 7:46 م

      شعب ليبيا ظل يرزح تحت وطاة الاستبداد 42 عاما . والكل يعرف . واليوم اموال السعودية والامارات تقتل الشعب الليبي وتجند مرتزقة الجيش المصري المستاجر .. مع ان السيسي هو الذي يقبض الاموال لنفسه وعصابته . ويتاجر بقضية الاخوان والارهاب .. هذا الظلم لابد ان يرتد على اهله . وستكشف الايام ما سيؤول اليه السعودية والامارات . وهو ما لا يصدقه احد او يتوقعه اليوم . كما كان القذافي لا يتوقع ان تقوم ضده ثورة او انتفاضة تكون سببا في زوال حكمة وتشريد عائلته التي اراد توريثها .. الملك ينزع نزع .. فانتظروا من حيث لا تعلمون .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter