Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » أرشيف - المجلة » سر الثقل وراء سلاسل مفاتيح غرف الفنادق القديمة وأهميتها للنزلاء وأصحاب الفنادق
    أرشيف - المجلة

    سر الثقل وراء سلاسل مفاتيح غرف الفنادق القديمة وأهميتها للنزلاء وأصحاب الفنادق

    وطن4 سبتمبر، 20161 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    ربما شاهد البعض منا سلسلة مفاتيح غرف الفنادق الثقيلة وذات التصميم السيء عند السفر إلى الخارج والإقامة في أحد الفنادق.

     

    الآن معظم الفنادق لديها بطاقات مُبرمجة ممغنطة يتم منحها للنزلاء لفتح غرفهم خلال فترة الإقامة في الفنادق.

    أما سابقاً فقد كان يتم استخدام المفاتيح العادية التي تكون مُلحقة بسلسلة من الأشكال المختلفة وبعضها غريب نوعاً ما، لكن الشيء المتشابه بين جميع هذه السلاسل هي وزنها الثقيل!.

     

    هذه السلاسل المتصلة بالمفاتيح ذات التصميم السيء لها هدف مهم بالنسبة لأصحاب الفنادق أيضاً، وذلك لكي تدفع الضيوف إلى تسليم المفاتيح إلى إدارة الفندق وعدم نسيانها معهم عند نهاية فترة إقامتهم.

     

    فبالطبع لن ينسى هؤلاء النزلاء تلك القطعة المعدنية الثقيلة في جيوبهم في كل مرة يخرجون بها من غرفة الفندق الخاصة بهم.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية
    الفنادق
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    بعض العادات التي يتجنبها عمال الفنادق في غرفهم الفندقية.. تعرف عليها

    12 سبتمبر، 2024

    سيدة تكتشف كاميرا للتجسس في أحد الفنادق بمكان لا يمكن توقعه! (فيديو)

    12 يوليو، 2023

    أفضل 12 فندقًا في العالم .. هذا ما يجب أن يعرفه المسافرون عنها

    4 يوليو، 2023
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter