Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » حالات الاختفاء القسري في الإمارات تسلط الضوء على القضايا الإنسانية في الدول الحليفة للغرب
    تقارير

    حالات الاختفاء القسري في الإمارات تسلط الضوء على القضايا الإنسانية في الدول الحليفة للغرب

    وطن3 سبتمبر، 2016آخر تحديث:3 سبتمبر، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    هافينغتون بوست watanserb.com
    هافينغتون بوست
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشر موقع ” هافينغتون بوست” تقريرا عن حالات الاختفاء القسري في الوطن العربي وعلى وجه الخصوص في دولة الامارات العربية المتحدة, مشيراً إلى اليوم السنوي الدولي لضحايا الاختفاء القسري الذي أحيته الأمم المتحدة الثلاثاء الماضي.

     

    ويدعم هذا اليوم الضحايا الذين “ألقي القبض عليهم أو اختطفوا رغمًا عنهم أو قيدت حريتهم من قبل مسؤولين بفروع الحكومة المختلفة (ويشمل ذلك الجماعات الخاصة والأفراد الذين يتصرفون بدعم من الحكومة أو أمر منها)”.

     

    لم نكن عادةً نفكر في أمر الاختفاء القسري. لكنا نعلم بالطبع أن ما حدث من حالات اختفاء قسري على يد النظام العسكري الأرجنتيني بين 1976 و1983، يعد من بين كثير من الأمثلة رعبا, ونحن نثمن عمل جماعات حقوق الإنسان في تقديم المساعدة والعون من أجل تحرير ضحايا الاختفاء القسري حول العالم.

     

    ولكن قبل 2013، لم يجل بخاطر واحد منا أن يشمل ضحايا الاختفاء القسري شخصًا شغل بشكل معتاد من 5 إلى 9 وظائف في شركات استشارات دولية، ولديه عنوان ثابت داخل أراضي حليف قوي للولايات المتحدة (الإمارات العربية المتحدة)، يجتمع به مع الأصدقاء في الإجازات.

     

    مثل هذا الشخص يشبهنا كثيرًا، إنه «شيزان قاسم».

     

    و«شيز» هو مواطن أمريكي يبلغ أكثر من 28 عامًا. ترعرع في الإمارات وعاد إليها بعد أن أنهى دراسته في جامعة مينيسوتا. وفي أبريل/ نيسان 2013، تلقى «شيز» مكالمة من شرطة دبي والتي طلبت منه التوجه لمقر الشرطة مباشرةً. وفي وقت قصير، تم احتجاز «شيز» وسجنه بسبب مقطع فيديو كوميدي صنعه هو وأصدقاؤه سخروا فيه من المراهقين محبي الهيب هوب في دبي. لقد كان شابًا ذكيًا ويعرف حدوده، ولم يقم بشيء ينتهك القانون الإماراتي. لكن تم احتجازه بالرغم من ذلك دون اتهام أو حق في الدفاع. حسب ترجمة موقع الخليج الجديد.

     

     

    ولا يبدو أنه يمكن توقع كيفية التعامل مع نظام العدالة في الإمارات، ولاسيما للقادمين من الغرب. ولا يتضمن دليل السفر الذي تقدمه الولايات المتحدة والبلدان الأخرى لمسافريها أنك يمكن أن تكون معرضا للاحتجاز بسبب بقايا بذور الخشخاش على ملابسك. كما لن يتم جلب مترجم إليك، لذا يجب عليك أن تتحدث العربية بطلاقة، كما لن يتمكن محاميك من الوصول إليك، لذا فلتتعود أن تدافع عن نفسك وحيدًا.

     

    لقد صدمتنا تجربة «شيز» للغاية، حيث أن الإمارات ليست واحدة من تلك الدول المعادية للغرب، لكنها حليف وثيق للولايات المتحدة، والتي تحاول أن ترسم لنفسها صورة كدولة اقتصاد حر، ومقصد للسياحة. والأكثر من ذلك، لمن تكن قضية «شيز» هي الأولى من نوعها، بل هي جزء من نمط متزايد لاتهام الأبرياء واحتجازهم دون وجه حق من قبل المسؤولين في الإمارات.

     

    ولقد علمنا أن العديد من ضحايا الإمارات قد اتهموا بتهم واهية، مثل تصوير سيارة متوقفة بشكل خاطئ. والأسوأ من ذلك حتى الآن، أن بعض الضحايا احتجزوا لأنه تم اغتصابهم

     

    وهذا ما جعل محتجزين سابقين بالإمارات من كل أنحاء العالم هذا لتكوين فريق هذا الأسبوع لرفع شكواهم لبلدانهم المعنية لاتخاذ إجراءين في هذا الشأن:

     

    أولا: تحديث تحذيرات السفر لتحذير المواطنين من المخاطرة الكبيرة التي يواجهونها بالاحتجاز بدون سبب أو تهمة دون الحصول على ممثل قانوني أو تمثيل أمام محكمة عادلة، وخطر التعرض للتعذيب النفسي والبدني من قبل مسؤولي الأمن بالإمارات.

     

    ثانيا: حظر تأشيرات السفر للمسؤولين الإماراتيين المتورطين أو المتواطئين في انتهاكات حقوق الإنسان لردعهم، والعمل على تلافي ذلك في المستقبل.

     

    الإمارات من الممكن أن تكون مكانًا رائعًا، وخصوصًا إذا كنت ممثلًا أو رياضيًا. لكن العديد من زائري الإمارات لديهم قصص عن احتجازهم بسبب استخدام مواقع التواصل الإجتماعي، أو العمل على بحث أكاديمي، أو ممارسة الطب، أو إدارة عمل تجاري ببساطة.

     

    إنّ خطر الاختفاء القسري في الإمارات حقيقي جدًا. وعكس ما تروج له الإمارات من أنها دولة حديثة، يحتجز المسؤولون الإماراتيون الناس باستمرار لأفعال يقوم بها الملايين حول العالم. وتمثل قوانين الإمارات اليد الأكثر وحشية نظرا لغموض تلك القوانين وسهولة الالتفاف حولها من قبل المسؤولين. وهذا ما يبين لك كيف يمكن لشخص مشهور ويعيش حياة طبيعية أن تتحول في أقل من دقيقة إلى محتجز ومختفٍ قسري ثم إلى سجين بعد ذلك.

     

    هذا ما حدث لـ«شيز»، وهو ما يحدث لآخرين الآن في الإمارات العربية المتحدة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أبناء زايد أبو ظبي أمريكا الإمارات الاختفاء القسري واشنطن
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter