كشف المغرد السعودي الشهير “مجتهد”، عبر “تويتر”، تقاصيل ما قال إنها صفقة أسلحة، ستبرم بين السعودية وفرنسا، مؤكداً أن فرانسوا هولاند، يستخدم الفيتو لتمرير الصفقة.
الرئيس الفرنسي يستخدم الفيتو في تمرير صفقة سلاح لمحمد بن سلمان تحفظ عليها مسؤولون فرنسيون بسبب كمية الفساد التي ستحرج فرنسا لو تسربت تفاصيله
— مجتهد (@mujtahidd) ١ سبتمبر، ٢٠١٦
وقال “مجتهد” في سلسلة تغريدات رصدتها “وطن” إن “الرئيس الفرنسي يستخدم الفيتو في تمرير صفقة سلاح لمحمد بن سلمان تحفظ عليها مسؤولون فرنسيون بسبب كمية الفساد التي ستحرج فرنسا لو تسربت تفاصيله”.
وأضاف: “تتكون الصفقة من 30 زورق دورية ساحلية ويضاف لها الباقي من صفقة الجيش اللبناني المتضمة لـ 5 زوراق دورية و150 مدرعة ووصواريخ مضادة للدروع”.
تتكون الصفقة من 30 زورق دورية ساحلية
ويضاف لها الباقي من صفقة الجيش اللبناني المتضمة لـ 5 زوراق دورية و150 مدرعة ووصواريخ مضادة للدروع— مجتهد (@mujtahidd) ١ سبتمبر، ٢٠١٦
وأوضح أنّ: “شركات فرنسية مستفيدة (أمام وخلف الكواليس) سي إم إن: الزوارق السريعة نيكستر: العربات المدرعة إم بي دى آى: الذخائر والصواريخ المضادة للدروع”.
شركات فرنسية مستفيدة (أمام وخلف الكواليس)
سي إم إن: الزوارق السريعة
نيكستر: العربات المدرعة
إم بي دى آى: الذخائر والصواريخ المضادة للدروع— مجتهد (@mujtahidd) ١ سبتمبر، ٢٠١٦
وتابع: “تتضمن الصفقة صيانة وتدريب وتصنيع -زعما-، وتتنافس على تغطية ذلك شركتان سعوديتان تتسابقان في ود ابن سلمان، وذلك عن طريق شراء المؤثرين عليه”.
تتضمن الصفقة صيانة وتدريب وتصنيع -زعما-، وتتنافس على تغطية ذلك شركتان سعوديتان تتسابقان في ود ابن سلمان، وذلك عن طريق شراء المؤثرين عليه
— مجتهد (@mujtahidd) ١ سبتمبر، ٢٠١٦
وقال إنّ “إحدى الشركتين السعوديتين كانت معروفة بالنزاهة لكنها الآن غارقة بالفساد لأن الذي يتعامل مع ابن سلمان لا يمكن أن يتحرك دون إمعان في الفساد”.
إحدى الشركتين السعوديتين كانت معروفة بالنزاهة لكنها الآن غارقة بالفساد لأن الذي يتعامل مع ابن سلمان لا يمكن أن يتحرك دون إمعان في الفساد
— مجتهد (@mujtahidd) ١ سبتمبر، ٢٠١٦


تعليق واحد
أصبح هذا “المجتهد” يجتهد في ترويج التخاريف و الفبْركات البائسة ، الإقتصاد الفرنسي إجمالا و فرعه من شركات و مؤسسات تساهم فيها الدولة الفرنسية في مجالات الدفاع و التصنيع و الإنتاج العسكري في أشد الحاجة لتلبية طلبيات السعودية و غيرها،و خصوصاً العمال و التقنيون و المهندسون الفرنسيون الذين صاروا في ظل الأزمة الإقتصادية الطاحنة “لا شغل و مشغلة”…و هبطت فيه طلبيات “الزبناء” إلى مستوى يُنذر بتسريحات واسعة للعمال و التقنيين و المهندسين،و فقدان تلك الشركات و المؤسسات الفرنسية لتوازنها المالي و صعود مديونتها للمصارف الفرنسية.
– عن أي “فيتو” رئاسي يتحدث هذا الـــ”مجتهد في التخاريف و الفبركات” !؟…
– الظاهر أنه أي كلام…لملء الفراغ و الضحك على ذقون زبناء “تويتر” المُغفلين، الذين يُصدقون التخاريف و الفبْركات البائسة !…