Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » أبو عزرائيل بين ألقاب البطولة والجدل: انقسام مواقف الشيعة والسنة حول شخصيته وأفعاله
    تقارير

    أبو عزرائيل بين ألقاب البطولة والجدل: انقسام مواقف الشيعة والسنة حول شخصيته وأفعاله

    وطن31 أغسطس، 2016آخر تحديث:29 مايو، 20234 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عناصر داعش watanserb.com
    عناصر داعش
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أبو عزرائيل أو “ملاك الموت”، و”رامبو العراق” هي الأسماء المعتمدة والأكثر شهرة للمقاتل الميداني، أيوب فالح الربيعي، الذي انخرط في ميليشيا كتائب الإمام علي الشيعية المرتبطة بإيران، بزعم محاربة تنظيم “داعش” الإرهابي في العراق.

     

    وبحسب الرواية الأكثر انتشارا، فإن أيوب أو “أبو عزرائيل” البالغ من العمر 40 عاما، حاصل على شهادة الماجستير في التربية الرياضية، وكان يعمل معيدا بإحدى الجامعات العراقية قبل أن ينخرط في القتال بجانب الميليشيات الشيعية، بعد فتوى مرجعية “النجف الاشرف” لمساندة القوات الحكومية في حربها ضد تنظيم “داعش”.

     

    وأصبح “أبو عزرائيل” بفضل رموزه البارزة من رأس أصلع وفأس ولحية سوداء كثيفة وبنية جسم قوية، لاعتقاد البعض بأنه يجاري بمظهره وأساليبه، الوحشية المرتبطة بداعش، رمزا للكثير من العراقيين الشيعة المنطويين في ميليشيات الحشد الشعبي، الذين يقاتلون ضد تنظيم الدولة الإسلامية الذي يسيطر على مساحات واسعة من العراق‎، حيث انتشر له العديد من الصفحات على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، إلا أن الصفحة الأكثر شهرة اقترب عدد متابعيها من نصف مليون متابع.

     

    لم تكن شهرة “أبو عزرائيل” على المستوى المحلي فقط، بل وصلت إلى العالمية، حيت تحدثت عنه العديد من الصحف العالمية، وتصدرت أخباره افتتاحيات الكثير منها، بالإضافة إلى التلفزيونات العالمية، مثل: صنداي تايمز والديلي نيوز و بي بي سي، خاصة على هامش مشاركته في معركة تحرير مدينة تكريت في مارس/آذار 2015، من تنظيم داعش.

     

    كما اشتهر “أبو عزرائيل” بعيدا عن رموزه التي يظهر بها عادة، بعبارة “إلا طحين”، التي أصبحت جملة مشهورة يتم استخدامها في صفحات التواصل الاجتماعي والملصقات الإعلانية وزينة السيارات كما قام بعض المطورين بإنتاج ألعاب تحمل هذا الاسم.

     

     

    من جانبهم اعتبر العراقيون السنة بأن “أبو عزرائيل” ما هو إلا وجه آخر لتنظيم داعش الإرهابي لما يقوم به من انتهاكات بحق المواطنين العراقيين السنة، الذين يتهمهم وفق أهوائه بالانتماء إلى تنظيم داعش.

     

    وفي منتصف أغسطس/آب 2015، تداولت مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو يظهر أبو عزرائيل يحرق رجلاً معلقاً من أطرافه، و هو يقوم بتقطيع لحمه و يقول أصبحوا “كص” تشبيها بأكله الـ”شاورما” الشهيرة، حيث أكد هذا الفيديو بالإضافة الى العديد من الشواهد وجود افعال يقوم بها “أبو عزرائيل” مشابهة لما يقوم بها تنظيم الدولة الإسلامية “داعش”، حيث اتهم من قبل منظمه امنستي وعدد كبير من جمعيات حقوق الانسان بارتكابه جرائم حرب، داعين إلى محاكمته.

     

     

    ولم يكتف “أبو عزرائيل”، بشأن القتال في العراق، حيث أطلق العديد من التصريحات التي تهاجم المملكة العربية السعودية كان أشهرها الفيديو الذي تم تداوله في يوليو/تموز 2015 ، أثناء لقائه بعدد من قيادات أنصار الله الحوثية في اليمن، وهو نفس الفيديو الذي تم نشره مؤخرا باعتباره تهديدا جديدا على إثر زيارة وفد الحوثيين المشارك في مفاوضات الكويت إلى بغداد، وهو ما تثبتت منه “وطن” بأنه غير صحيح.

     

    وبحسب الفيديو، هدّد “أبو عزرائيل” المملكة العربية السعودية قائلا: “نقول للسعودية جايينكم من اليمن”، مردفا بعبارته الشهيرة: “أين تفرون، إلّا طحين”.

     

     

    وفي مقطع فيدو آخر، يظهر “أبو عزرائيل” وهو يكيل المديح إلى إيران، قائلا: “أنا لي الشرف بأن أكون إيرانيا وأنهم ما داموا يناصرون الزهراء فلا مشكلة لديه”، مشددا على أنه على الرغم من منطوي تحت مليشيا الإمام علي إلا انه يمثل الحشد الشعبي كله، على حد قوله.

     

     

     

    وكانت وكالة أنباء “فارس” الإيرانية نقلت عن “أبو عزرائيل” تصريحات أطلقها من قلب طهران التي زارها الشهر الماضي، نصح فيها آل سعود “أن يدعموا داعش والإرهابيين التكفيريين بكل ما أوتوا من قوة؛ لأننا وبعد القضاء على داعش، سنأتي إلى اليمن ونطوي صفحة النظام السعودي”.

     

    كما أثنى “أبو عزرائيل” في تصريحاته على إيران، قائلا: إنه مسرور جدا بزيارته إلى طهران، واصفا شعبها بـ”الدماثة”، زاعما أن “العراقيين عندما يجتازون الحدود المشتركة بين البلدين، ويدخلون إلى الجمهورية الإسلامية الإيرانية، لا يشعرون أبدا بأي تغيير في التعامل والسلوك الاجتماعي”.

     

    وادعى “أبو عزرائيل” أن الإيرانيين وحدهم لهم الفضل في عودة العلاقة مع العراقيين بعد حرب الثماني سنوات في ثمانينات القرن الماضي، منكرا في الوقت نفسه وجود قوات إيرانية في العراق ومستشارين يديرون المعارك، عوضا عن الجيش العراقي، مختزلا زيارة الإيرانيين للعراق بأنها فقط لزيارة المراقد الشيعية، على حد زعمه.

     

    واختتم “أبو عزرائيل” تصريحاته بتهديد المملكة العربية السعودية، قائلا: “بعد إسقاط داعش، لن يكون أي حاجز يمنعنا عن الوصول إلى آل سعود”، على حد قوله.

     

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أبو عزرائيل الحشد الشعبي السنة الشيعة العراق ايران
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. صدام حسين on 31 أغسطس، 2016 9:34 م

      هذا واحد نجس ابن نجس ابن متعه. عمامه الأمريكان وأخواله الإيرانيين ،،،،،وأخيرا رح يقع بيد المجاهدين ويطحنونه يمكنه الطحين

      رد
    2. ابوعمر on 1 سبتمبر، 2016 1:23 ص

      وأمست البغال أكرمكم الله تكنى ب(أبو وأبي….في انتظار أن تكنى ب أمي..أو أم…..هذا الجحش من كتائب الجحش الارهابي الهمجي البربري (الحشدالبغلي الدوابي الخنزيري)

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter