Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » قيادي في حركة فتح ينفي الشائعات حول عودة محمد دحلان ويؤكد عدم مصداقيتها
    تقارير

    قيادي في حركة فتح ينفي الشائعات حول عودة محمد دحلان ويؤكد عدم مصداقيتها

    وطن31 أغسطس، 20166 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نفى قيادي في حركة “فتح” الأنباء المتداولة إعلاميا عن عودة القيادي الفتحاوي المفصول والهارب “محمد دحلان” إلى صفوف حركة فتح مشددا على انها ليست المرة الأولى التي يتم بها الحديث عن مصالحة وشيكة.

    وتساءل القيادي الفتحاوي الذي رفض نشر اسمه في حديث خاص لـ”وطن” عن الجهات التي تروج لعودة وشيكة لدحلان الذي يعمل مستشارا لولي عهد آبوظبي٫ مؤكدا ان الجهات هي انصار دحلان ومواقعه الإلكترونية وليس هناك أي مصداقية لما تروج له بتاتا. وقال ان هناك جهات رسمية تتحدث بإسم حركة فتح والقيادة الفلسطينية ولم يصدر عنها أبداً ما يلمح أو يؤكد عودة دحلان إلى صفوف الحركة.

    وذكر القيادي في حديثه ان اللجنة المركزية لحركة فتح اجتمعت خلال الأسبوعين الماضيين أكثر من مرة ولم تتطرق في اجتماعاتها أو بياناتها لأمر عودة دحلان المطلوب مثوله أمام القضاء الفلسطيني في تهم فساد.

    وعن اسباب ترويج بعض وسائل الإعلام لعودة وشيكة لدحلان٫ آكد القيادي الفلسطيني لـ”وطن” ان احداثا كثيرة وقعت في الآونة الأخيرة وشكلت فرصة لمناصري دحلان لكي يبرزوا أنفسهم ويعيدوا انتاج ذاتهم على الساحة الفلسطينية.

    ومن بين تلك الأحداث ما حصل في مدينة نابلس من انفلات أمني تم تحريكه وتفعيله بقوة بهدف التصعيد حسب ما جاء في حديث القيادي الفتحاوي الذي أكد ان المخطط في حال نجاحه كان سينتقل إلى جيوب اخرى في الضفة الغربية لكي يعكس حالة من الضعف وقرب انهيار السلطة الفلسطينية. وقال ان المخطط ايضا حاول استثمار رغبة السلطة في انجاح الإنتخابات البلدية في الضفة والقطاع بتحويله إلى ثغرة يمكن من خلالها الضغط على القيادة الفلسطينية.

    وذكر القيادي الفلسطيني ان الأمر بدأ من خلال تصريحات أمنية وسياسية إسرائيلية تفيد بأن حركة فتح ستخسر الإنتخابات في الضفة الغربية وستفوز حركة حماس بقطاع غزة من خلال تزوير النتائج وقد تم تمرير هذا التقدير إلى بعض عواصم دول الإقليم وفق قوله. وذكر القيادي ان هذه التقديرات صاحبها خروج وزير الدفاع الإسرائيلي الذي صرح بأنه سيقيم علاقات التفافية مع الفلسطينيين وانه سيوقف التعامل مع السلطة الفلسطينية التي يمثلها الرئيس محمود عباس.

    وإقليميا – وفق ما جاء في حديث القيادي – بدأ تحرك أمريكي في المنطقة تحت عنوان اعادة احياء عملية السلام. وان اطراف هذا الحراك هي دول تعنى بمحاربة التيارات الإسلامية المتطرفة وتيارات الإسلام السياسي وعلى رأسهم جماعة “الإخوان المسلمين”.

    وأردف القيادي قائلا: كل هذا الحراك وضع في سلة واحدة وتم تصويره على انه خرج للتدخل لانقاذ السلطة من فوز حماس وانتصار الفلتان الامني.  وبدأوا بالحديث عن تآكل قوة حركة فتح وعن الهزة التي ستتلقاها عندما تعجز عن تشكيل القوائم في الضفه والقطاع وعندما تعجز عن وضع حد للانفلات الأمني.

    وأكد القيادي الفلسطني ان هذا الفريق حاول الترويج بان هذا الامر يحدث بسبب غياب دحلان عن المشهد الفتحاوي غير ان الحقيقة على الارض اثبتت عكس ذلك بشكل مطلق حسب كلامه وقال: مع اغلاق باب الترشح قبل ايام ومع تسليم كافة القوائم من جميع الفصائل الفلسطينية وحتى المستقلين فوجئ الصديق قبل الخصم والقريب قبل البعيد بقوة هائلة لحركة فتح تمثلت بفوزها باكثر من 50 % من محليات الضفه بالتزكية ويتم الحديث عن التوقع بفوزها ب30% بالمئه من القوائم التي ستخوض الانتخابات حيث انها حسمت 181 موقعا من اصل 391 ولم تستطع حماس حسم اكثر من 16 موقعا في الضفة الغربية وفق تصريحات القيادي من حركة فتح التي خص بها “وطن”.

    واما عن قطاع غزة قال القيادي ان الحديث يدور عن عملية ثأر انتخابية يتوعد بها الفتحاويون حركة حماس نتيجة حكم لمدة عشر سنوات حكمت بها حماس القطاع بالحديد والنار حسب تعبيره. وأكد ان كل استطلاعات الرأي المتوفرة تفيد ان حركة فتح الان التي يتزعمها محمود عباس والمطرود منها محمد دحلان هي اقوى من اي وقت مضى وهي الان باقوى احوالها لصلابة الرئيس عباس امام كافة الضغوط السياسية في نطاق الصراع مع اسرائيل وحتى في مواجهة الضغوط الاقليمية لاعادة دحلان الى حركة فتح تحت حجة تقوية الحركة الضعيفه بغير وجوده حسب تعبيره.

    وذكر ان ما يحدث الان ان هذه الارقام والاستطلاعات اعادت الفريق الضاغط الى نقطة الصفر مما دفعه لاطلاق الكثير من الشائعات حتى ان بعضها تحدث عن برنامج استقبال دحلان في رام الله في محاولة للتاثير على الفتحاويين الذين التفوا حول قيادتهم الشرعية ومحاولة لبث الاحباط بين صفوفهم.

    وآردف قائلا: ان الارقام التي تمنح حركة فتح حوالي 80% في الانتخابات القادمة في الوقت الذي تعد فيه نسبة 50% اكتساحا تمثل رعبا للفريق الذي يصور حركة فتح في حالة انهيار بدون محمد دحلان

    وعن بيان اللجنة المركزية الذي يتعلق بوحدة تنظيم فتح قال كان للجنة المركزية قرار بالنظر في بعض التظلمات التي قدمها بعض المفصولين من الحركة وهذا متاح حسب لوائح حركة فتح الداخلية وقررت اللجنة المركزية فتح هذا الباب امام كل من يعتقد انه وقع عليه ظلم. واضاف من حيث المبدأ باب التظلم يشمل كل من تم فصلهم بمن فيهم دحلان ومناصريه.

    وأكد ان مواقع دحلان الاخبارية التقطت هذا الامر وطرحت اسماء كثيرة تسعى لاقتناص هذه الفرصة كبالونات اختبار ومن بين تلك الأسماء: رشيد ابو شباك وماجد ابو شماله وسمير المشهراوي واخرون.

    وذكر ان اللجنة المركزية قامت بتشكيل لجنة للنظر في هذه التظلمات التي وصلتها بشكل رسمي ومقر هذه اللجنة موجود في فلسطين و قررت هذه اللجنة ان ترسل لكل شخص تقدم بتظلم لمقابلاتها وعرض حجته عليها للنظر في امكانية عودته من عدمها

    مشددا انه لم يتم ذكر اسم محمد دحلان ضمن الاسماء بشكل قطعي.

    وتساءل القيادي الفتحاوي رفيع المستوى في حديثه لـ”وطن” هل سيجرؤ هؤلاء المفصولون من الدخول لفلسطين لمقابلة اللجنة؟

    وكيف يكون ذلك مثلا مع شخص مثل رشيد ابو شباك والمحكوم بالسجن لعدة سنوات والمطلوب لهيئة مكافحة الفساد بتهم القتل والكسب غير المشروع؟ حسب تعبيره: مضيفا: كيف سيحضر من هم بمثل حالة ابو شباك؟ ام انهم يرغبون من اللجنة المشكلة ان تلحق بهم الى اماكن هروبهم ولجوئهم؟

    وشدد على ان امر هؤلاء لا يتعلق فقط بقضايا تخص حركة فتح بل تخص القضاء الفلسطيني وعلى رأسهم دحلان حسب قوله.

    وتحدى القيادي الفتحاوي مواقع دحلان التي روجت ان ما يسمى بالمصالحة ستتم قبل عيد الاضحى القادم قائلاً: نحن نتحدى ان طرأ وحدث اي شيء من هذا القبيل.

    وختم قائلا: ان هذا الفريق الممثل بدحلان خرج من فتح بلا عودة ولا يخرج الامر كله عن نطاق ضخ مزيد من الضغوط في الملف الداخلي الفلسطيني على الرئيس عباس وتضييق الخناق السياسي حوله بعد الخناق المالي ومحاولة اعادة الضفة الى مربع الفوضى والانفلات الأمني وان كل ما يتم الحديث عنه يأتي في سياق خطة القيادة البديلة التي جاء بها ليبرمان الصديق الحميم لمحمد دحلان وفريقه حسب قوله.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    السلطة الفلسطينية الضفة الغربية المصالحة حماس غزة فتح محمد دحلان محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. معاذ العالم on 1 سبتمبر، 2016 12:29 ص

      ارثي للشعب الفلسطيني المبتلى بقيادته العميلة من ابو عمار اللي وقع على اتفاقية اوسلو المخزية التي نقلت شبابا الثورة من ثوار الى حراس لأمن اسرائيل الى ابو مازن البهائي الكافر صديق اليهود وحبيبهم والمدافع عن مصالحهم الى محمد دحلان اكبر حرامي وعميل في تاريخ القضية الفلسطينية الذي لا يخجل عن التصريح بعلاقاته الحميمية مع ضباط الموساد الكبار الى شلة الحرامية ممن حولهم كأمثال عريقات وقريع والرجوب وياسر عمرو والزعنون وغيرهم الذين اثروا على حساب دماء الشهداء الفلسطينيين وسكنوا الفلل والقصور من اموال الناس الغلابى ولم تعد القضية او الشعب الفلسطيني يعنيهم الا بقدر ما يجر عليهم ذلك من منافع مادية ومعنوية…….رحم الله القضية ورحم الشعب الفلسطيني لان الآتي اعظم

      رد
    2. وعد السماء آت on 3 سبتمبر، 2016 8:35 م

      مجرد أن تطأ أقدامه النجسه أرض الوطن يقبض عليه بتهمة قتل المقاومه والتخابر مع الصهاينه وحصار غزه والتخابر مع الأمريكان والتخابر السيسي والتخابر مع ولاد زايد وجميع هذه التهم خيانة عظمى تستوجب القتل وينفذ حكم الله فيه وفي كل عميل خائن لدينه ولشعبه ولوطنه.

      رد
    3. ابو هاني on 7 سبتمبر، 2016 12:17 ص

      أعتقد أنه كلما تجد مصدر الخبر مجهول أو قيادي لم يذكر اسمه او مصدر مسئول فهذا يدل على كذب الوكالات الاعلامية التي لا تتحرى الدقة, وأنها مصدر للإشاعات التي تساهم في هدم الدولة.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter