Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تنظيم الدولة انطلق من جزيرة الخالديّة لاحتلال الرمادي واستخدم أنفاقا عمرها 10 أعوام | القصة الكاملة
    الهدهد

    تنظيم الدولة انطلق من جزيرة الخالديّة لاحتلال الرمادي واستخدم أنفاقا عمرها 10 أعوام | القصة الكاملة

    وطن29 أغسطس، 2016آخر تحديث:29 أغسطس، 20165 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    تنظيم الدولة watanserb.com
    تنظيم الدولة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    واصل مسلّحو داعش، في شمال قضاء الخالدية، القتال لعدة أسابيع في منطقة زراعية صغيرة لا تتعدى مساحتها 2كم.

     

    وتؤكد المعطيات الميدانية ان القرية التي تمتاز ببساتينها الكثيقة كانت معدة بشكل محترف، لاختفاء المسلحين منذ 11 عاما.

     

    وأعلنت القوات العراقية، مساء السبت، انتهاء العمليات العسكرية وسيطرتها على المنطقة بشكل كامل.

     

    وكشفت القوات عن تحول المنطقة الى مقر قيادة وسيطرة لتنظيم داعش في الانبار والمحافظات القريبة.

     

    وفقد التنظيم أكثر من ألف مسلّح، بينهم مساعد لزعيم التنظيم، وبعض السجناء الذين فروا من سجن أبو غريب عام 2013.

     

    وكانت قوات الصحوات قد أعلنت تحرير جزيرة الخالدية من تنظيم القاعدة عام 2007.

     

    وخضعت شرطة المنطقة الى سطوة المسلحين طيلة الاعوام الماضية حتى انهار كل شيء بظهور داعش في 2013.

     

    واستخدمت كل من القاعدة وداعش جزيرة الخالدية، الواقعة بين مفترق طرق الرمادي والفلوجة منذ 2005، لتنفيذ مخطط إسقاط مدينة الرمادي والسيطرة على قاعدة عسكرية استراتيجية قرب الخالدية.

     

    وسيطر داعش على مدينة الرمادي في نيسان 2015 انطلاقاً من جزيرة الخالدية.

     

    وتحدثت مصادر أمنية عن “خرق أمني غير مفهوم” أدى لسيطرة مسلحي التنظيم على مركز محافظة الانبار.

     

    واستحوذ التنظيم على عدد من الدبابات الاميركية والآليات الثقيلة التي تركتها القوات العراقية خلفها، قبل ان تنسحب بشكل مريب من الرمادي.

     

    حصيلة قتلى داعش

    وقدّر الأمين العام لمنظمة بدر هادي العامري، أمس، عدد قتلى داعش في جزيرة الخالدية بأكثر من 1000، نافياً وجود نساء بين القتلى.

     

    وقال العامري، في تصريحات صحفية، إن “الحشد الشعبي تمكن من اعتقال عدد من عناصر التنظيم الإرهابي”، مشيرا الى أن “أغلب تلك القيادات أجنبية”. واعتبر أن العملية “ثأر لشهداء تفجير الكرادة”.

     

    من جهته قال علي داود، رئيس مجلس قضاء الخالدية، ان عدد قتلى داعش في الجزيرة يتراوح بين 700 الى 800 مسلح، مؤكدا ان “تلك الارقام من مصادر دقيقة للغاية”.

     

    وقال داود، في اتصال مع (المدى) يوم الأحد، ان “داعش ظل محاصرا طيلة أقل من شهر، في منطقة تدعى زاوية البو بالي، تقع الى شمال جزيرة الخالدية، وتقدر مساحتها بنحو 2 كم”.

     

    وأوضح المسؤول المحلي بأن تلك المنطقة كانت محصنة بشكل شديد، من قبل تنظيمات ارهابية سابقة.

     

    واشار الى ان “الانفاق في الزاوية يصل مداها الى 3 كم، وعملية الحفر جرت عام 2005”.

     

    مخطط احتلال الرمادي

    وكشف رئيس مجلس الخالدية عن تحصّن تنظيم القاعدة وداعش في تلك المنطقة، وخططا منذ سنوات لإسقاط الرمادي، وقاعدة الحبانية العسكرية التي تضم مهبطاً للطائرات.

     

    ولفت المسؤول المحلي الى أنّ “سقوط قاعدة الحبانية كان سيعطي دافعا معنويا للمسلحين، لكنه لم يحدث”.

     

    واكد ان “الجزيرة الآن باتت مؤمنة تماما”، مشيرا الى ان المنطقة كانت تضم سجناء سابقين فروا من سجن أبو غريب عام 2013، واختبأ فيها أشرس مقاتلي التنظيم.

     

    وكانت قيادات ميدانية قد أكدت، في وقت سابق، لـ(المدى) أن “أغلب القتلى في جزيرة الخالدية من الشيشانيين والآسيويين بالاضافة الى جنسيات عربية وعراقيين”.

     

    وأشاروا الى أن العدد الهائل لقتلى داعش في الجزيرة “لم تشهد مثله أي معركة بالانبار ولا حتى في عملية تحرير مركز الرمادي”، التي كانت تعد أبرز مناطق نفوذ التنظيم.

     

    وعزت القيادات ارتفاع أعداد القتلى إلى أن 80% منهم كانوا ممّن فروا من الفلوجة بعد تحريرها.

     

    وأثار التحرير السريع للفلوجة، نهاية حزيران الماضي، تساؤلات عن حجم تنظيم داعش في المدينة التي خضعت لسيطرته لمدة عامين.

     

    ورأى مراقبون أن العمليات التي يخوضها الجيش العراقي في جزيرة الخالدية، من شأنها تقديم أجوبة مقنعة عن سرعة تحرير الفلوجة قبل نحو شهرين.

     

    حصن لقيادات داعش

    إلى ذلك يقول رافع عبد الكريم الفهداوي، شيخ قبيلة البوفهد التي تقطن في الضفة المقابلة لـ(زاوية البو بالي)، ان “المناطق التي يتواجد فيها ابناء عشيرته كانوا يتعرضون يوميا لعشرات الهاونات والقذائف من منطقة جزيرة الخالدية”.

     

    وأوضح الفهداوي، في حديث لـ(المدى) الأحد، ان “أولى المناطق التي احتلها داعش في الانبار هي البو بالى وكنعان الواقعتان شمال الجزيرة، وكانتا مقرا لإسماعيل البيلاوي مساعد البغدادي، الذي قتل في المعارك الاخيرة”.

     

    ويشير الزعيم القبلي الذي شاركت عشيرته بالدفاع عن الرمادي قبل سقوطها، إلى ان “التنظيم ظل 3 سنوات يتمدد في الجزيرة، بينما لم تجر عمليات عسكرية ولا مرة في تلك المنطقة”.

     

    ولفت شيخ قبيلة البوفهد الى ان “تحرير الجزيرة في 2007 كان على يد العشائر ولم تدخل قوات نظامية”، مؤكدا “وجود مركز شرطة وحيد في المنطقة لكنه تحول في ما بعد الى تابع للمسلحين”.

     

    ويرى الشيخ رافع ان “الفساد المالي والإداري في الانبار تسبب بإفلات عدد من المجرمين بعد عام 2007، بالاضافة الى اطلاق سراح قيادات في القاعدة مقابل رشاوى كبيرة، ادى لتجمعهم بعد ذلك في جزيرة الخالدية”.

     

    مفاجأة جزيرة الخالدية

    ويقول الفهداوي انه لا يعلم بشكل دقيق ماذا كان يجري في الجزيرة خلال السنوات الثلاث الماضية، مؤكدا ان “القوات العسكرية قد تفاجأت بما وجدته بعد تحرير المنطقة”.

     

    وفيما كانت مجموعة الفهداوي تطالب بالسلاح بين عامي 2014 و2015، للاستمرار في مقاتلة داعش، يقول الزعيم القبلي ان “داعش استحوذ على نحو 30 مدرعة، وعدد من الهاونات في الجزيرة والحامضية القريبة منها من مخلفات الجيش في بعض المعارك”.

     

    وعن هوية المسلحين الذين تمركزوا في الجزيرة، يقول الفهداوي “بالتأكيد كان هناك عرب وأجانب يأتون عن طريق سوريا عبر الصحراء الشاسعة. وهناك مسلحون عراقيون ايضا”.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجيش العراقي الحشد الشعبي الخالدية الرمادي العراق داعش
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter