Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » إسرائيل سعت إلى تقوية العلاقات مع العراق في الثمانينات ولكن خطتها باءت بالفشل
    تقارير

    إسرائيل سعت إلى تقوية العلاقات مع العراق في الثمانينات ولكن خطتها باءت بالفشل

    وطن26 أغسطس، 2016آخر تحديث:26 أغسطس، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    العراق watanserb.com
    العراق
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن – ترجمة خاصة” كشف دبلوماسي إسرائيلي عن محاولات بذلتها تل أبيب خلال ثمانينات القرن الماضي بهدف نسج العلاقات السياسية والاقتصادية بين إسرائيل والعراق في ذروة الحرب بين إيران والعراق، لكن في نهاية الأمر فشلت الخطة، ولم يحدث شيئا من ذلك.

     

    وأضافت صحيفة “هآرتس” في تقرير ترجمته “وطن” أن اسحق شامير رئيس وزراء إسرائيل السابع وشمعون بيريز الذي خلفه بذلا جهودا واسعة من أجل مد جسور العلاقات مع العراق، لكن لم يتحقق أي شيء من ذلك، حيث كانا يتطلعان لخلق كتلة سياسية تربط العراق والأردن وإسرائيل ومصر.

     

    ولفتت الصحيفة إلى أن عام 1984 كان حربا بلا هوادة بين إيران والعراق، وهنا تبادرت فكرة في ذهن نائب المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية، حنان بار أون، لتقوية علاقات إسرائيل مع العراق عبر خط أنابيب في كركوك شمال العراق ويمر بميناء حيفا.

     

    وأوضحت هآرتس أنه في تلك الأيام، أنشأت شركات أمريكية طريق بديل لأنابيب النفط، والتي بدأت في المملكة العربية السعودية، ووفقا للخطة الأصلية، كان من المفترض أيضا أن يمر هذا الخط إلى حيفا، ولكن نظرا للحرب، أوقفت العراق خط أنابيب النفط وبدأت في الضخ عبر طريقا بديلا من خلال مرتفعات الجولان، التي كانت تسيطر عليها سوريا، وصولا إلى صيدا، التي أنشأ بها ميناء النفط.

     

    واستطردت الصحيفة أنه في ذلك الوقت، اعتقدت حنان بار أن إسرائيل يمكن أن تقدم للعراق مجموعة متنوعة من الخيارات، بما في ذلك استئناف العمل في خط أنابيب النفط الأصلي الذي يمتد شمالا من العقبة إلى سيناء، وبالتالي فإنه سيكون من الممكن خلق مصلحة مشتركة في مثلث العراق الأردن إسرائيل وربما أربعة بإضافة مصر، لا سيما وأن بار حينها كانت تعتقد أن السلام مع مصر يمكن أن يؤدي إلى حالة جديدة في الشرق الأوسط.

     

    وأكدت هآرتس أن نائب المدير العام أمضت للأمام بهدف طرح الفكرة وإجراء محادثات حول تنفيذها، وتوجه إلى الولايات المتحدة لعرض الفكرة على السفير الإسرائيلي في واشنطن، مائير روزين، وعقد اجتماع عاجل مع وزير الخارجية الأمريكية جورج شولتز، بعدها أمر شولتز مستشار الأمن القومي روبرت ماكفرلين، التحقيق في هذه المسألة، وأصدر تعليماته لكبير مساعديه لبحث القضية ومناقشة كيفية استئناف تشغيل خط الأنابيب، وكان من الواضح أن جميع الأطراف المعنية، إسرائيل والأردن والعراق، وبالتأكيد الولايات المتحدة، سوف تستفيد منه.

     

    وكشفت نتائج التحقيق أنه في غضون عام ونصف العام يمكن إعداد وتأمين الأنبوب بين العراق والأردن وإسرائيل، ويمكن أن الأرباح سوف تقلل الضرر الاقتصادي من الحرب بين إيران والعراق، وأشارت التقديرات إلى أن تدفق النفط في الأنبوب قد يجني 20 مليون دولار.

     

    واستغل المخطط أن العراق في أوائل عام 1984، كانت على وشك الإفلاس الاقتصادي وكافحت للحفاظ على الحرب ضد إيران، وكان هناك قلق في بغداد والبصرة، ثاني أكبر مدينة في العراق، بأنها على وشك السقوط في أيدي إيران، لكن تعقيدات المشهد في تلك الفترة منعت إتمام تنفيذ الخطة الهادفة لمد جسور العلاقات بين إسرائيل والعراق.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل إيران الأردن العراق بيريز خط أنابيب مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter