Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بعد سنوات من الحصار والتجويع.. مدينة العنب “داريا” وصمة عار في جبين الإنسانية
    الهدهد

    بعد سنوات من الحصار والتجويع.. مدينة العنب “داريا” وصمة عار في جبين الإنسانية | القصة الكاملة

    باسل سيد26 أغسطس، 2016آخر تحديث:11 أكتوبر، 20232 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- تمكنت مدينة داريا من الصمود وتحدي التجويع والحصار لأربعة أعوام، رغم المجازر المروعة التي ارتكبتها قوات النظام وميليشيات حزب الله والتي راح ضحيتها أكثر من 700 شهيد أغلبهم من الأطفال والنساء والعجائز.

    مدينة حمل أبناؤها الورد والماء في مظاهراتهم السلمية، فقوبلوا بالرصاص والأسلحة الثقيلة والكيماوية، وحوصروا لسنوات عدة، فلم يطلقوا نداء استغاثة، ولم يوجهوا صرخة للعالم، لتيقنهم أن شعارات الإنسانية المزيفة لن تقدم ولن تؤخر لتضحياتهم الكبيرة.

    علمت داريا النظام، وقبله المعارضة كيف يمكن أن تكون مناضلاً نظيفاً، ولا تقودك أموال دافعي ثمن السلاح، لكن الحصار الخانق والتآمر والخذلان الذي واجهها من كل حدب وصوب، وبالأخص جارتها درعا التي نامت نومة أهل الكهف، أجبرت ثوارها إلى التوصل لاتفاقٍ مع وفدٍ تابع للنظام السوري، يقضي بخروج المدنيين والعسكريين من المدينة.

    وينص الاتفاق على خروج “جميع” مدنيي داريا ومقاتليها منها برعاية الأمم المتحدة، وإخلائها بالكامل من سكانها، و سيُخلى المدنيون إلى الغوطة الغربية، أما المقاتلون فسيخرجون إلى محافظة إدلب شمال سوريا.

    وتعرضت مدينة العنب كما يسميها أهلها، لأكبر حملة إبادة جماعية طوال السنوات الأربع الماضية، من قصف جوي بالبراميل المتفجرة والنابالم الحارق المحرم دولياً، والقصف الصاروخي بصواريخ الأرض أرض، وتدمير غالبية أحياء المدينة بنسبة تتجاوز 90%، وكل حياة فيها.

    ورغم أن المدينة تلقت من اللجنة المفاوضة وعوداً بإخراج المعتقلين من النساء والأطفال، وتأهيل المدينة لعودة المدنيين تدريجيًا لها، إلا أن أهلها باتوا على يقين أن الجميع خذل تلك المدينة التي أعطت دروساً للعالم أجمع في الصمود وتحدي الحصار وسياسة التجويع والأرض المحروقة.

    وكانت داريا من أول الأماكن التي شهدت احتجاجات سلمية ضد حكم الأسد وقاومت المحاولات المتكررة التي قامت بها قوات النظام مدعومة بميليشيات حزب الله وطائرات روسية لإعادة السيطرة عليها.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    النظام السوري بشار الأسد جرائم داريا سوريا قتل
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. خبير كلاب on 26 أغسطس، 2016 5:00 ص

      سقوط داريا هو انجاز جديد لخيانة الكلاب الأنذال الحوارنة للثورة السورية وللشعب السوري بعد توصلهم لاتفاق سري مع نظام الكلب بشار اسد وبرعاية خنزير الاردن عبدالله الثاني منذ أكثر من سنتين, أوقف بموجبه الحوارنة أي نشاط عسكري ضد النظام مقابل ان يسمح النظام للحوارنة بتسجيل أولادهم في سجلات النفوس لدى النظام ليحصلوا على قسائم الشاي والسكر.
      درعا خانت الشعب السوري وسقوط داريا هو بسبب تآمر الكلاب الحوارنة على الثورة السورية وخذلان الحوارنة الكلاب لداريا بعدما بقيت تقاوم وحدها خمس سنوات. سفالة ونذالة وحقارة أهل درعا لن تمر على خير وسوريا الجديدة الحرة من الاحتلال النصيري وكلب ايران وروسيا بشار الخنزير و لن يكون فيها مكان للخونة الأنذال الحوارنة وان غدا لناظره قريب.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter