Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بعد تحالفاتهم غير المسبوقة.. ما هي فرص فوز الإخوان المسلمين بالانتخابات القادمة في الأردن؟ | القصة الكاملة
    الهدهد

    بعد تحالفاتهم غير المسبوقة.. ما هي فرص فوز الإخوان المسلمين بالانتخابات القادمة في الأردن؟ | القصة الكاملة

    وطن23 أغسطس، 20166 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الإخوان watanserb.com
    الإخوان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    دخلت العملية الانتخابية لمجلس النواب بعد انتهاء مرحلة التسجيل ودخول مرحلة الدعاية للمرشحين مدتها القانونية في مراحلها الحاسمة، إذ بهذا يكون السباق الانتخابي انطلق بالفعل وبدأت الإثارة وارتفعت حدة التنافس بانتظار يوم الاقتراع وفرز النتائج لمعرفة الخاسر من الفائز.

     

    لقد اعتمد قانون الانتخاب الجديد القوائم للترشح ومنع الترشح الفردي، إذ وصل عدد القوائم التي تم اعتمادها وتسجيلها من قبل الهيئة المستقلة للانتخابات في جميع دوائر المملكة البالغ عددها 23 دائرة، 230 قائمة ضمت أحزابا وعشائر ومستقلين ومقربين من الحكومة.

     

    ما ميز هذه الانتخابات في دورتها الثامنة عشر عمن سبقها، مشاركة حزب جبهة العمل الإسلامي أو جماعة الإخوان المسلمون الأم، أكبر تيارات الإسلام السياسي بعد انقطاع لدورتين متتاليتين، عبر ما أطلق عليه “التحالف الوطني للإصلاح” الذي يشارك فيه الحزب بـ٢٠ قائمة انتخابية تضم ١٢٢ مرشحا.

     

    خليط من التحالفات غير المتوقعة

    وحسب الأمين العام للحزب محمد الزيود، فإن “الحزب يسعى من خلال مشاركته بالانتخابات في 20 أيلول/سبتمبر المقبل، إلى إعادة الثقة للمؤسسة التشريعية من خلال إفراز قيادات شعبية وطنية قادرة على أن تمثل الشعب وتنطق بلسانه تحت قبة البرلمان، وتؤسس لمرحلة جديدة من مراحل الإصلاح الحقيقي المنشود”.

     

    وقال الزيود لـ”أردن الإخبارية” إن “التحالف الوطني الذي أنجزه الحزب مع شركائه سيكون رسالة إيجابية وقاعدة يرتكز عليها في بناء التوافق الوطني وتعزيز مفهوم اللحمة الوطنية”.

     

    وأفاد الزيود بأن “الحزب يتطلع إلى دور ريادي في خدمة هذا الوطن وأبنائه من خلال التعاون مع كل شركائنا على الساحة الوطنية، لضمان مستقبل زاهر لأردننا الحبيب، انسجاماً مع سياساتنا وأولوياتنا في حماية الوطن وخدمته، وعلى كافة الصعد”.

     

    فيما أعرب الزيود عن أمله بأن “تترجم الوعود التي قطعتها الهيئة المستقلة للانتخابات على نفسها حول نزاهة الانتخابات وشفافيتها”، مؤكداً أن “الشارع الأردني لن يحتمل تكرار أي تجربة سابقة حول التدخلات الرسمية والتلاعب بمخرجات صناديق الاقتراع”.

     

    وضمت قوائم مرشحي حزب جبهة العمل الإسلامي أو جماعة الإخوان المسلمون الأم 40 مرشحاً من حملة شهادات الدراسات العليا و24 مرشحاً من المهندسين وخمسة محامين، و5 مرشحين من النقباء المهنيين السابقين، ومرشحين من المتقاعدين العسكريين برتبة لواء، ووزير سابق و 14 نائبا سابقا و6 إعلاميين، وعدد من الشباب بعمر الثلاثين عاما.

     

    فاجأ الحزب المراقبين للساحة السياسية، من خلال تحالفه غير المسبوق والواسع مع مختلف مكونات المجتمع، فقد تضمنت قوائمه تحالفات مع الشركس والشيشان والمسيحيين وأبناء عشائر ومتقاعدين عسكريين ونساء لمقاعد الكوتا وحزبيين، إضافة إلى يساريين قدامى.

     

    “العمل الإسلامي” يتوقع الحصول على 20% من المجلس

    للتعليق على كل هذا المشهد، أكد عضو المكتب التنفيذي للحزب المهندس نعيم الخصاونة أن الهدف من مشاركة الحزب بهذا الزخم وبكل هذه القوائم هو لإيجاد دور حقيقي وإيجابي داخل مجلس النواب المقبل، بناء على تقدير ذاتي للظروف الداخلية والخارجية الحساسة والدقيقة التي تحيط بالوطن.

     

    وقال الخصاونة لـ”أردن الإخبارية” إن “الحزب وضع نصب عينيه أثناء مشاركته في الانتخابات قاعدة المشاركة مع الآخرين لا مغالبتهم، بحيث يتعاون الحزب مع كل مكونات المجتمع من أجل مصلحة الوطن العليا”.

     

    وحول توقعاته بالنسبة التي من الممكن أن يحصل عليها الحزب من مقاعد مجلس النواب، توقع الخصاونة أن يحصل الحزب على نسبة 20 بالمئة من مقاعد المجلس.

     

    أما حول الاتهامات الموجهة للحزب في أنه سيدعو قواعده الانتخابية لانتخاب المرشحين على القوائم من هم داخل الحزب فقط، نفى الخصاونة هذه الاتهامات، معتبرا أنها “مجحفة بحق الحزب ومرشحيه من خارج الحزب”، مشددا على أن “الحزب سيوجه منتخبيه إلى انتخاب القائمة كاملة عند الاقتراع”، منوها إلى أن”كل مرشحي الحزب سواسية وشخصيات وازنة ومقدرة لدى الشعب”.

     

    وبشأن إمكانية انقلاب بعض من رشح الحزب ممن هم خارج صفوفه عليه عند وصوله لقبة البرلمان، قلل الخصاونة من هذا الافتراض، لكنه لم يستبعده، معتبرا أن “من يقوم بذلك فقد انقلب على نفسه ومبادئه أولا وليس على الحزب”، معربا عن أمله في “تشكيل كتلة صلبة وقوية داخل مجلس النواب تعمل من خلال قناعاتها استنادا إلى برنامج هادف ومتماسك وواضح لمصلحة الوطن والمواطن”.

     

    بلغ مجموع أعداد الناخبين وفق الجداول التي تسلمتها الهيئة المستقلة من دائرة الأحوال المدنية والجوازات لغايات اعتمادها كجداول نهائية (730ر139ر4) منهم ( 1967795) ناخبا و(2171935) ناخبة.

     

    في حين أقرت الهيئة تعليمات تنفيذية حددت فيها سقف الإنفاق على الحملة الدعاية الانتخابية للقائمة بخمسة دنانير للناخب الواحد في محافظات العاصمة والزرقاء وإربد، بينما حددت سقف الإنفاق في باقي المحافظات بثلاثة دنانير للناخب.

     

    بناء على ذلك يبلغ سقف الإنفاق على الدعاية لجميع القوائم الانتخابية المسجلة 205.4 مليون دينار.

     

    هل المشاركة خروج من مربع “الحرد السياسي”؟

    في السياق، رأى دكتور علم السياسية أحمد سعيد نوفل أن “قرار حزب جبهة العمل الإسلامي بمشاركته في الانتخابات قد أخرجه من مربع الحرد السياسي إلى المشاركة الفعالة”.

     

    وقال نوفل لـ”أردن الإخبارية” إن “الدولة فيما يبدو تسعى لمشاركة الحزب في العملية الانتخابية بهدف إرسال رسائل داخلية وخارجية تؤكد على الهدوء السياسي في البلاد”.

     

    واعتبر نوفل أن “مشاركة الحزب في الانتخابات سيسمح له العودة إلى المجال السياسي كونه جسم سياسي مطواع ومعلومة مفاتيحه وضوابطه”.

     

    ورأى نوفل أن ما يميز قرار مشاركة الحزب هذه المرة “انفتاحه على جميع التيارات والطوائف في المجتمع، علاوة على قدرته في تشكيل تحالفات واسعة وغير متوقعة، مما يعني وجود فرصة قوية له بالاستحواذ على عدد لا بأس من المقاعد”.

     

    الحزب تراجع عن تسجيل 8 قوائم انتخابية

    حزب جبهة العمل تراجع عن تسجيل 8 من قوائمه التي كان مقررا ترشحها للانتخابات النيابية وذلك لأسباب فنية، مكتفيا بـ20 قائمة عوضا عن 28، وفق ما صرح به رئيس الهيئة العليا للانتخابات في العمل الإسلامي زكي بني أرشيد.

     

    إلى ذلك، ترى أوساط سياسية مراقبة للشأن الانتخابي أن حزب جبهة العمل الإسلامي من خلال تشكيله لقوائمه الانتخابية التي أعلن عنها رسميا أكد حضوره بين جميع الأطياف، كما أن وضع أسماء من غير الإخوان على رأس بعض القوائم كان خطوة جيدة لإثبات البعد الوطني الجامع في تفكير الجماعة.

     

    فقد استطاع الحزب أو الجماعة تسجيل نقاط كثيرة قبل أن تبدأ معركة الانتخابات الفعلية، عبر القوائم المهيبة على الرغم من محاولات أطراف أخرى إقناع المرشّحين بالانسحاب منها.

     

    وذهب المراقبون بالقول إنه ما تزال هنالك محطات أخرى بالانتخابات، في مقدمتها الحملات الانتخابية والإعلانية والإعلامية التي يسعى الحزب أو الجماعة من خلالها للعودة القوية إلى الشارع، وإلى عمله المفضل وهو مخاطبة الجماهير في ظل ظروف إقليمية ومحلية، مرتبطة بالأزمة الاقتصادية والسياسية وحالة الاحتقان والإحباط في الشارع، كلها ستساعد الحزب أو الجماعة على تسجيل حضور استثنائي في الانتخابات القادمة.

     

    فيما اعتبر المراقبون أن الانتخابات النيابية للحزب أو الجماعة “طاقة الفرج” التي فتحت أمامهم فجأة، بعد أعوام عصيبة وصعبة، لكنهم سرعان ما استدركوا بقولهم إنه ما تزال الطريق معقدة ومتعرجة أمامهم خصوصا أن هذه العودة ليست فقط غير مستساغة لدى الدوائر الرسمية، بل تمثّل مصدر قلق وإزعاج شديد لها.

    المصدر: أردن الإخبارية


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الأردن الإخوان المسلمين الانتخابات البرلمان الأردني جبهة العمل الإسلامي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter