Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » السعودية تعرض الدعم لوحدات الحماية الكردية لمواصلتها القتال ضد النظام في الحسكة
    الهدهد

    السعودية تعرض الدعم لوحدات الحماية الكردية لمواصلتها القتال ضد النظام في الحسكة

    وطن23 أغسطس، 2016آخر تحديث:23 أغسطس، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    بشار الأسد watanserb.com
    بشار الأسد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت مصادر مقربة من وحدات الحماية الكردية إن السعودية قدمت خلال الايام الماضية عرضاً بمساعدة الوحدات ودعمها بالمال والسلاح مقابل أن تستمر في القتال ضد جيش قوات النظام في الحسكة، وهذا عبر قنوات رسمية خلال اجتماع ضم ممثلين عن الطرفين.

     

    التسريبات الغريبة تلك نشرتها صحيفة “السفير” اللبنانية المقربة من النظام السوري الذي يقوده بشار الأسد, مشيرة إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تحاول فيها السعودية التقرب من “وحدات الحماية” ومحاولة استمالتها إلى طرفها، مشيرة إلى أن المملكة قدمت في السابق عروضاً عدة لمساعدة “الوحدات” بشرط إنهاء حالة التهدئة مع جيش النظام.

     

    ويعكس هذا العرض المقدم للقوات الكردية، وفقا لتقرير الصحيفة، ضعف النفوذ السعودي في منطقة شمال حلب، خصوصاً في ظل الاستقطاب الحاصل بين أنقرة وبين واشنطن، حيث أصبحت الفصائل منقسمة بين هذين الطرفين وسط غياب أي تأثير يذكر للجانب السعودي، كما يشير إلى مدى تعقد خريطة الصراع في المنطقة، لا سيَما وأن العرض السعودي يناقض تحالف الرياض مع أنقرة، لكن على ما يبدو، فإن السعودية أيضاً لديها هواجس من احتمال حصول تقارب تركي روسي يستفيد منه النظام السوري، لذلك تحاول مد جسورٍ مع الأكراد، كما كتبت الصحيفة اللبنانية.

     

    من جهة أخرى، نقل التقرير عن “مصادر إعلامية تعمل ضمن منظومة وحدات الحماية الكردية” أن العلاقة بين واشنطن و”وحدات الحماية” تنطوي على العديد من التجاذبات والتناقضات التي يحرص الطرفان على عدم ظهورها للعيان. وأشارت إلى أن العلاقة بين الطرفين قائمة حتى الآن على مفهوم “تقاطع المصالح” المستند إلى الحرب ضد “تنظيم الدولة”.

     

    وادعت الصحيفة أن الجانب الأميركي حاول توثيق هذه العلاقة باتفاقات رسمية بين الطرفين، لكن الجانب الكردي كانت لديه تحفظات على العديد من الشروط الأميركية، الأمر الذي أخّر توقيع أي اتفاق بينهما، كما أنه أدّى بحسب المصادر إلى تقنين الدعم الأميركي المقدم للقوات الكردية ورفض تقديم مساعدات نوعية من دون ثمن سياسي أو عسكري أو أمني بالمقابل.

     

    كما أفادت مصادر الصحيفة نفسها أن واشنطن لم تمنح القوات الكردية الضوء الأخضر للتحرك باتجاه جرابلس، “وهو ما يُعتبر تلاعباً أمريكياً بحساسية الموقف ومحاولة استثماره سياسياً وعسكرياً، خاصةً وأن المصادر كشفت عن امتلاكها معلومات حول أن مواضيع جرابلس والباب وأيضاً تادف ستكون على طاولة البحث في أنقرة مع جون بايدن، نائب الرئيس الأميركي الذي يعتزم زيارة تركيا يوم غدٍ الأربعاء، ما يعني أن واشنطن لا تزال حريصة على الحفاظ على التوازن بين الأكراد وتركيا وفق النهج ذاته الذي اتبعته بخصوص منبج والذي لم يكن مرضياً للأكراد بشكل كامل”.

     

    ومن أهم الشروط التي تحاول واشنطن فرضها على الأكراد، وفقا للصحيفة، ما يتعلق بحجم ونوعية الانتشار العسكري الأمريكي في القواعد التي أُنشئت في مناطق “الإدارة الذاتية”، ومنها ما يتعلق بالضغط من أجل إدخال مقاتلي “بشمركة روج آفا” المقربين من “المجلس الوطني الكردي” إلى سوريا منتقلين من كردستان العراق حيث يتلقون التدريبات ولهم معسكرات خاصة. بل أشارت المصادر إلى أن الولايات المتحدة ضغطت أكثر من مرة لفرض مشاركة “بشمركة روج آفا” في بعض المعارك، خصوصاً في معركة الرقة.

     

    ووفقا للتقديرات الصحيفة، فقد تضطر “الوحدات الكردية” إلى التنازل والتوقيع على ورقة الشروط الأميركية كي تتفادى خيارا ما زال يمثل هاجساً بالنسبة لها، وهو تشويه مشروع الفدرالية، وذلك عبر إعطاء الشريط الحدودي بين جرابلس وإعزاز منطقة نفوذ لتركيا، مقابل السماح للوحدات الكردية بالوصول إلى كانتون عفرين عبر ممر ضيق من خلال قرية احرص فقط، وهو ما ترفضه الوحدات حتى الآن وتعبر للطرف الأميركي عن عدم موافقتها على دخول أي فصيل مسلح إلى جرابلس أو إلى أي بلدة أخرى في منطقة الشهباء.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الحسكة السعودية النظام السوري بشار الأسد تنظيم الدولة داعش
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter