Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » علاقات مصر وإسرائيل تعود إلى الحقبة الساداتية في عهد السيسي مع خطوات جديدة للتطبيع
    تقارير

    علاقات مصر وإسرائيل تعود إلى الحقبة الساداتية في عهد السيسي مع خطوات جديدة للتطبيع

    وطن22 أغسطس، 2016آخر تحديث:22 أغسطس، 20162 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن –ترجمة خاصة”-  قالت صحيفة هآرتس العبرية إن العلاقات بين مصر وإسرائيل خلال الفترة الراهنة تحت قيادة عبد الفتاح السيسي عادت إلى سابق مجدها خلال حكم أنور السادات، موضحة أنه في اليوم الذي أعلن فيه السادات أمام مجلس الشعب المصري عن استعداده لزيارة القدس، وتمت في 9 نوفمبر 1977، كان البروفيسور الإسرائيلي شمعون شامير يكتب يوميات ترصد وقت وتطور الأحداث.

     

    وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمته وطن أن شامير، أحد كبار الخبراء المختصين بالشأن المصري، شغل منصب سفير إسرائيل في مصر في مهمة ليست سهلة، حيث تم تخطي العقبات البيروقراطية والحواجز النفسية والمخاوف المختلفة وكانت له علاقات مع الجانب المصري خلال عهد السادات، حيث جمعته صداقة شخصية مع الرئيس المصري الراحل.

     

    ولفتت الصحيفة إلى أن علاقات شامير هذه جعلته يقود أحد المراكز البحثية التي كانت معنية في ذلك الوقت بالبحث عن سبل توطيد العلاقات بين مصر وإسرائيل، وتقديم الدعم اللوجستي والكتب المرجعية للباحثين المصريين وتسهيل الاتصالات مع السلطات والأكاديميين الإسرائيليين، وتوفير المنح البحثية لتذوق الثقافة الإسرائيلية وتقاربها مع نظيرتها المصرية، وكل هذا كان يهدف إلى جمع الطرفين معا.

     

    وطبقا للصحيفة، كانت الخطوة التالية التواصل مع الباحثين والأكاديميين من جميع التخصصات، فضلا عن الكتاب والعلماء لإلقاء محاضرات وعقد لقاءات مع الطلاب والباحثين من مصر، وعدة مرات خصص المركز العمل لفتح نافذة للأكاديميين والمثقفين والكتاب في مصر، وكان يتم التواصل مع الكتاب البارزين مثل نجيب محفوظ.

     

    وحسب هآرتس فإن المركز يعمل تحت رعاية الأكاديمية الإسرائيلية للعلوم، ويتم تخصيص ميزانية له، وقد دعمت الأكاديمية المركز في أوقات الأزمات والركود في العلاقات بين البلدين، حتى وجد في مصر القليل من الاهتمام والرغبة الصادقة للاعتراف بإسرائيل ودراستها عن قرب، حتى تطورت العلاقات في عهد السادات رغم اختلاف التوقعات من القادة فالمصريون يريدون الاستقرار والأمن لسكان المنطقة وحل المشكلة الفلسطينية، وسعى الإسرائيليون لتحقيق أكثر من ذلك بكثير فأرادوا العلاقات الاقتصادية والثقافية، وحركة السياحة والحوار بين المثقفين، والتعامل مع التهديدات من دول الرفض، مع الأخذ بعين الاعتبار المشاكل الأمنية لإسرائيل والتوصل إلى حل للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

     

    واختتمت صحيفة هآرتس أن مصر اليوم بقيادة السيسي تعود إلى تعاملها وتعاونها مع إسرائيل خلال السادات، حيث العلاقات تتطور بشكل لافت بين البلدين، وتجمعهما مصالح مشتركة فضلا عن وجود تحديات يواجهها البلدين، لذا فإن علاقات نتنياهو اليوم مع السيسي أشبه ما يكون بعلاقة بيغن مع السادات.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أنور السادات إسرائيل القاهرة تطبيع عبد الفتاح السيسي عملية السلام مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. وعد السماء آت on 22 أغسطس، 2016 9:14 ص

      تصحيحا ليس بداية التطبيع وإنما هي نهاية التطبيع بل نهاية كيان الصهاينة الزائل فقد حكمت إسرائيل منذ نشأتها التي تمت بمباركة حكام العرب في تلك الحقبة واعترافهم بها كدولة منذ إعلانها وبداية اندثار هذا الكيان المسخ بدأت تلوح بالأفق وبطبيعة الحال عند زوال هذا الكيان المسخ سينتهي جميع الحكام الذين ساندوه ودعموه وابقوه لأنهما روحانية في جسد واحد فبزواله تزول تلك الأنظمة العميله

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter