Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » تحولات في العلاقات الإيرانية الروسية تعزز من مكاسب الشيعة في الشرق الأوسط وتحديات للسعودية
    تقارير

    تحولات في العلاقات الإيرانية الروسية تعزز من مكاسب الشيعة في الشرق الأوسط وتحديات للسعودية

    وطن20 أغسطس، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

     

    مع تحسن العلاقات بين تركيا وروسيا، شهدت العلاقات بين إيران وروسيا تحسنًا من شأنه أن ينشئ تحالفات جديدة.

     

    ومن الواضح أيضًا أن الشيعة يحققون نجاحًا يظهر جليًا من خلال إبرام اتفاقية النووي بين إيران والولايات المتحدة وكذلك من خلال الفيديو الذي انتشر مؤخرًا والذي يظهر فيه تمركز روسي في قواعد جوية إيرانية.

     

    ترى ما ردة فعل المملكة السعودية السنية في مثل هذه الحالة؟ المملكة لا يمكن إلا أن توجه ضربات ضد الشيعة الحوثيين في اليمن، من خلال استعمال أسلحة بريطانية.

     

    لكن الأمر مختلف بالنسبة لتركيا، فبعد حادثة تحطم الطائرة، والتي تسببت في انحدار في السياحة، توجه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إلى روسيا لتسليط الضوء على صداقته “الخالدة” مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وتمكنت تركيا من خلال هذه الزيارة من امتصاص غضب روسيا، كما أصبحت تركيا أحد المساعدين للقوات الأمريكية المتمركزة في سوريا وفي نفس الوقت أحد مساندي القوات الروسية، وهدف كلا الدولتين هو ضرب معاقل تنظيم الدولة في سوريا.

     

    لكن ماذا عن جبهة النصرة، فرع تنظيم القاعدة، هذا التنظيم الذي أسسه أسامة بن لادن؟ وقد غيرت جبهة النصرة اسمها منذ بضعة أيام ليصبح “فتح الشام”، ولا يمكن تحديد موقف جبهة النصرة حول تنظيم الدولة، فقد تكون حليفًا له في بعض الأحيان وقد تكون في صراع معه في أحيان أخرى، وتعد جبهة النصرة، أو بالأحرى الفيلق الممول من قبل قطر، أحد جيوش العصابات البارز في سوريا، واهتمامنا بتنظيم الدولة جعلنا نصرف النظر عما تشكله جبهة النصرة من خطر وتهديد ليس لسوريا فقط، بل للعالم ككل.

     

    لكن روسيا لم تصرف نظرها عن جبهة النصرة، فهي توجه ضرباتها العسكرية لحلب ومحافظة إدلب الشرقية، وتقوم جبهة النصرة بالتصدي لهذه الهجمات، فقد تمكنت سابقًا من التصدي للحصار الذي تم فرضه عليها من قبل النظام السوري في حلب، في المقابل، تمكن النظام السوري من استعادة السيطرة على تدمر بعد معركة ضد تنظيم الدولة كانت قصيرة لكنها كانت دامية وأودت بحياة العديد من الجنود السوريين الذين لقوا حتفهم جراء العديد من الألغام المزروعة في المكان.

     

    لكن ذلك قد لا ينجح مع جبهة النصرة خاصة بعد ارتفاع في عدد السوريين المنظمين لصفوفها مقارنة بعدد السوريين في تنظيم الدولة، وإن دل ذلك على شيء فهو يدل على أهمية تواجد السنة في مثل هذه التنظيمات، فعدد المنضوين تحت راية جبهة النصرة والمؤمنين بأفكارها أصبح أكثر تجليًا من أولائك الذين انضووا إلى تنظيم الدولة.

     

    أما بالنسبة لتركيا، فقد أقر أحد العاملين في المخابرات الألمانية، والذي عادة ما يعمل كمفاوض بين حزب الله الشيعي وإسرائيل خاصة في قضايا استبدال الأسرى، بأنه يجب توجيه إصبع الاتهام إلى حليفة الناتو تركيا بسبب تورطها فيما يسمى بـ”الحرب على الإرهاب”.

     

    فالرئيس أردوغان يقوم بتقديم الدعم لروسيا في عملياتها ضد تنظيم الدولة، ويواصل في نفس الوقت تقديم الدعم للولايات المتحدة الأمريكية، ويتلقى اتهامات من قبل وزارة الداخلية الألمانية، فالبلد المسلم الوحيد في الناتو هو بلد سني، إلا أنه أحد المشاركين في الحرب بين السنة والشيعة، فأي مستقبل ينتظر هذا البلد؟ خاصة بعد التغير الذي شهدته العلاقات بين تركيا ونظيرها الروسي والإيراني، كما انتشرت معلومات تفيد بأن كل من طهران وموسكو قامتا بتحذير تركيا من محاولة الانقلاب الأخيرة، وكان أردوغان قد عبر عن امتنانه لما أظهرته روسيا من رفض لمحاولة الانقلاب.

     

    وفي سياق آخر، على السعودية وقطر الإجابة على عديد الأسئلة، فالعديد يتساءلون عمن يقدم الدعم للمتمردين في سوريا، وتجدر الإشارة إلى أن الدول السنية الخليجية كانت قد دعمت طالبان في أفغانستان كما تقدم الدعم الآن لتنظيم الدولة وجبهة النصرة، أما روسيا وأمريكا فهما ضد كلا التنظيمين ولا تنفك وجهات نظريهما تتقارب.

     

    المصدر: الإندبندنت ترجمة وتحرير نون بوست


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إيران الحشد الشعبي الرياض السعودية السنة الشرق الأوسط الشيعة الطائفية العراق الملك سلمان بن عبد العزيز الوهابية اليمن سوريا طهران
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter