Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كاتب بـ”المصري اليوم” يناشد السلطان قابوس للإفراج عن رئيس تحرير “الزمن” إبراهيم المعمري | القصة الكاملة
    الهدهد

    كاتب بـ”المصري اليوم” يناشد السلطان قابوس للإفراج عن رئيس تحرير “الزمن” إبراهيم المعمري | القصة الكاملة

    وطن19 أغسطس، 2016آخر تحديث:19 أغسطس، 20165 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السلطان قابوس watanserb.com
    السلطان قابوس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “خاص-وطن” ناشد الكاتب الصحفي المصري عبد الناصر سلامة، السلطان قابوس وعددا من الوزراء من أجل الإفراج عن رئيس تحرير صحيفة “الزمن” العمانية إبراهيم المعمري.

     

    وقال “سلامة” في مقاله المعنون “سلطنة عُـمان.. والزمن” بصحيفة “المصري اليوم” “حينما يُذكر اسم سلطنة عمان، نتذكر تلك الواحة الهادئة، نتذكرها بكل ما هو طيب، يتبادر إلى الأذهان كل ما يتعلق بالكياسة السياسية والاجتماعية، لا عداوات مع أحد، لا مشاكل جيران، لا خصومات إقليمية أو دولية، بالتالى كان السلام الاجتماعى داخلياً، هى حقيقة يعلمها المتابع للشأن العُمانى جيداً، ما بالنا بمن عاش هناك؟ بالتأكيد سيكون شاهداً على العصر من أوسع الأبواب.”

     

    وأضاف “من الصعب فى وجود السلطان قابوس بن سعيد أن يكون هناك مواطن مظلوم فى سلطنة عمان، أُدرك هذه المعلومة جيداً، ما بالنا إذا كان هذا المواطن أحد أقطاب مهنة البحث عن المتاعب؟ أتحدث عن الزميل والصديق، إبراهيم المعمرى، رئيس تحرير صحيفة (الزمن)، الصحيفة التى أنشأها قبل تسع سنوات من مجمل ما اكتنزه من راتبه، الذى كان يحصل عليه طيلة عمله صحفياً بالجريدة الأُم (عُمان)، ثم مديراً للتحرير، ثم رئيساً للتحرير، لم يكن هناك مموِلون لصحيفة الزمن، كما لم يكن هناك رُعاة.”

     

    وتابع “استمرت الصحيفة، وحققت نجاحاً كبيراً، بفضل جهد المخلصين العاملين بها، لم يكونوا يحصلون على رواتب عدة شهور متتالية، إلا أنهم كانوا يصبرون، حُباً فى المشروع الذى خرج إلى النور على أيديهم، وإيماناً بالرسالة التى تقدمها الصحيفة، أعلم أن إبراهيم المعمرى كان يقترض حتى يسير المركب، هو متفائل دائماً، يأبى الفشل، لذا استمر كل هذه السنوات، دعمته الدولة فى أحيان كثيرة، لا شك فى ذلك، فى النهاية كان يمثل إضافة للإعلام العُمانى.”

     

    أوضح الكاتب الصحفي المصري أنّه الآن، رئيس تحرير (الزمن) فى محنة، بسبب النشر، أياً كان ما نشره، العاملون بالصحيفة من مواطنين ووافدين أصبحوا فى مهب الريح، مشكلة المعمرى أو الصحيفة أنها مع القضاء، الخِصم والحَكم فى آن واحد، وهو ما غل يد الجميع، إلا أننا نثق فى القضاء العُمانى، نثق أنه لن يقبل التجاوز مع رئيس تحرير، ولا تشريد العاملين بالصحيفة، كم من المرات تغاضى، وكم من المرات عفا، خصوصاً أن القضية هذه المرة تتعلق بشأن قضائى خالص، أزمة داخلية، القُضاة هم الذين خرجوا بها إلى الشارع، إلى الصحافة أو الزمن تحديداً.

     

    وذكّر “سلامة” أن المشاكل دائماً والأزمات العمانية لا تخرج إلى العلن، يتم حلها داخل الأسرة الواحدة، سواء كانت وزارة الإعلام، أم العدل، أم غيرهما، إلا أن السنوات التى عملتُ خلالها هناك أجازت لى الانتصار للمهنة وللسلطنة فى آن واحد، كى أناشد المسؤولين التدخل، السيد فهد بن محمود، المستشار عبدالعزيز الرواس، الوزير يوسف بن علوى، بالتأكيد أيضاً وزراء الثقافة والعدل والإعلام، لن أناشد جلالة السلطان، باعتباره رئيس المجلس الأعلى للقضاء، لأن الأمر أبسط من ذلك بكثير، ينبغى حله فى إطار من الود، وليس بقرارات عليا.

     

    وأضاف “ما يعلمه كثيرون أن رئيس تحرير الزمن، طموح، متحمس للعمل، مؤمن برسالة الصحافة أيما إيمان، هو يتعامل معها كما قال الكتاب، يتعجل تحريرها من أغلالها على المستوى الإقليمى ككل، يأتى ذلك انطلاقاً من حبه لوطنه، من إيمانه بدور بلاده، خصوصاً فى هذه المرحلة المضطربة إقليمياً من كل الوجوه، وهو ما قد يفسره البعض خطأً بطريقة أو بأخرى، رغم أن الصالح العام هو الهدف النهائى للصحفى دائماً وأبداً، فى كل الأقطار، وفى كل الأحوال، وقد نخطئ، وقد نصيب، هكذا حال البشر.”

     

    وواصل “سلامة” مقاله قائلا “إذن، هى وجهات نظر، لا أكثر ولا أقل، بالتأكيد سوف يكون الحوار هو الأسلوب الأمثل لتقريبها عموماً، فلا أحد يمكن أن يتدخل فى شؤون القضاء، كما لا أحد يمكن أن يوجه اتهامات لآخر دون سند، أو دون دليل، هناك دائماً فى مثل هذه الخلافات حلقة مفقودة، ينبغى البحث عنها، حتى يمكن وضع الأمور فى نصابها الصحيح، بعيداً عن ساحات المحاكم، ودون أزمات مع الصحافة، ففى حالة سلطنة عمان تحديداً يجب أن يكون الوضع مختلفاً من كل الوجوه، هى الخصوصية العمانية، كما هو حالها وسط هذا البحر متلاطم الأمواج.”

     

    كما أكّد الكاتب الصحفي المصري أن على الصعيد الخارجى، قادت عُمان خلال السنوات الأخيرة عمليات مصالحة كبيرة ومعقدة فى المنطقة، أبرزها استضافة تلك المفاوضات الماراثونية السرية بين كل من إيران والولايات المتحدة الأمريكية، كما كانت حلقة الوصل الوحيدة فى العالم بين الأطراف المتنازعة فى اليمن، فى إطار التوفيق والمصالحة، وبين هذه الأطراف فيما بعد ودول العدوان، ثم سعت عُمان أيضاً إلى تسوية الأزمة السورية، كما استضافت، ولاتزال، تستضيف مفاوضات ليبية، وذلك على خلاف الأدوار التى قامت بها دول أخرى فى المنطقة لتأجيج تلك الصراعات.

     

    وختم عبد الناصر سلامة مقاله موضحا أن على الصعيد الداخلى، فقد شهدت طوال فترة حكم السلطان قابوس نهضة واسعة فى كل المجالات، انتشلتها من ظلام دامس، إلى آفاق واسعة نحو التقدم والرخاء، سواء ما تعلق منها بالمرافق، أو الخدمات، أو المنظومة الصحية، أو العملية التعليمية، أو حتى ما تعلق بالديمقراطية وحقوق الإنسان، بما يؤكد أن ما حدث مع جريدة الزمن، ورئيس تحريرها، ما هو إلا كبوة جواد، نأمل النهوض منها فوراً، ودون تردد، لأن فى ذلك رِدة إلى ذلك الظلام المُشار إليه، وهو ما لا نرجوه أبداً لتلك الواحة الهادئة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إبراهيم المعمري اعتقالات الزمن السلطات العمانية السلطان قابوس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. عبدالله- مسقط on 20 أغسطس، 2016 4:38 ص

      اطمئن يا أستاذ سلامه فقابوس لم يقتل او يسجن او يضايق من أساؤوا له أبدا. بل قد أعاد من حاولوا زعزعة الأمن في البلد الى ابنائهم و بيوتهم و أعمالهم و لم يرضى باهانتهم. ومن عارضه في الخارج قام بإعادتهم و أكرمهم ….هذا هو قابوس بن سعيد فأطمئن.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter