Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “الدولة الإسلامية” تكشف: هذه قصة “أبو علي الأنباري” مع جبهة النصرة و”أبو محمد الجولاني” | القصة الكاملة
    الهدهد

    “الدولة الإسلامية” تكشف: هذه قصة “أبو علي الأنباري” مع جبهة النصرة و”أبو محمد الجولاني” | القصة الكاملة

    وطن17 أغسطس، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    جبهة النصرة watanserb.com
    جبهة النصرة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشف تنظيم الدولة عن علاقة قياديه البارز عبد الرحمن القادولي “أبو علي الأنباري” -قُتل بآذار الماضي- مع جبهة النصرة (جبهة فتح الشام حاليا) وزعيمها أبو محمد الجولاني.

     

    التنظيم، عبر مقال خصصه للحديث عن الأنباري، ونُشر في مجلة “النبأ” الأسبوعية، أوضح أن أبا بكر البغدادي انتدبه إلى سوريا؛ للوقوف على حال جبهة النصرة، فرع التنظيم في سوريا حينها.

     

    وبعد مقدمة أثنى بها التنظيم على الأنباري، وقال إنه من أكثر أعضاء التنظيم إخلاصا، وأيّده داخل سجنه، أشار إلى أنه عرف الجولاني جيّدا داخل السجن.

     

    وتابع التنظيم: “التقارير الواردة من الشام إلى العراق كانت لا تبشّر بخير، خاصّة فيما يتعلق بانحراف القائمين على العمل هناك عن منهج الدولة الإسلامية، وسعيهم المبكر لاسترضاء طوائف الشرك والردّة، وسوء إدارتهم، وقوة العصبيات العشائرية والمناطقية داخل الصف، ما يهدّد فعليا بانهيارها أو اختطافها من قبل زمرة من الخونة المتآمرين”.

     

    وبحسب تنظيم الدولة، فإن الأنباري كان يحسن الظن بالجولاني، ولا يصدق التقارير المرسلة ضده، حيث إن الأخير كان يظهر له التقدير والاحترام، ويخاطبه بصيغة “والدي العزيز”، وفقا لمجلة “النبأ”.

     

    ووفقا للتنظيم، فإن “الأنباري أقام بمقر الجولاني شهرا، وتجول في أنحاء الشام، وتعرّف على طبيعة الانحرافات المنتشرة لدى أفرادها وأمرائها (جبهة النصرة)”.

     

    وقال التنظيم إن الأنباري أرسل بعد ذلك إلى البغدادي رسالة وصف فيها الجولاني بأنه “شخص ماكر، ذو وجهين، يحبّ نفسه، ولا يبالي بدين جنوده، وهو على استعداد لأن يضحي بدمائهم ليحقق له ذكْرا في الإعلام، يطير فرحا كالأطفال إذا ذُكر اسمه على الفضائيات…”.

     

    رسالة “الأنباري” إلى البغدادي كانت -بحسب تنظيم الدولة- سببا في قدوم الأخير إلى سوريا، حيث التقى الجولاني، وأبا مارية القحطاني، وغيرهم.

     

    واتهم التنظيم قادة جبهة النصرة حينها بمحاولة تقييد حركة البغدادي وثنيه عن التجول في المقرات، بحجة الحرص على سلامته، إلا أن الأخير تشكلت لديه قناعة بـ”فساد القيادة” ووجوب عزل الجولاني.

     

    وأضاف التنظيم “كان ذلك المجلس المشهور، الذي كانت فيه مسرحية بكاء الماكر الجولاني، وإصرار الدجّال الهراري (أبو مارية القحطاني) على تجديد البيعة، واستجابة شركائه للدعوة، وقيامهم فردا فردا بتجديد البيعة لأمير المؤمنين، أملا في اكتساب مزيد من الوقت، ليكملوا فيه مشروعهم بشق الصف، والاستحواذ على ما استؤمنوا عليه من الرجال والأموال”.

     

    تنظيم الدولة قال إنه قرر إلغاء مسمّى جبهة النصرة، بدلا من الاكتفاء بعزل الجولاني، وذلك لتسرب معلومة لديهم عن عقد الجولاني اجتماعا مع المقربين منه يقضي بالتخلي عن تنظيم الدولة، بالتعاون مع تنظيم القاعدة في خراسان.

     

    وشدّد تنظيم الدولة على أن “الأنباري” كان له الفضل الأكبر في إقناع جنود جبهة النصرة بمبايعة البغدادي والتخلي عن الجولاني.

     

    وتابع: “لم يبقَ في صفّهم حينها سوى قلّة من المخدوعين أو المنتفعين، وجزء قليل من جنود المنطقة الشرقية كانوا مرتبطين بالدجال الهراري (أبو مارية القحطاني)، فأُسقط في أيديهم، وما بقي لديهم من حيلة سوى اختراع قضية تحكيم الظواهري المشهورة التي طبخوها معه ومع الهالك أبي خالد السوري”.

     

    كما كشف التنظيم أن المهمة الأولى التي أوكلت إلى الأنباري بعد خروجه من السجن هي التواصل مع الجماعات الأخرى، وأبرزها تنظيم القاعدة وفروعه.

     

    يشار إلى أن وزارة الدفاع الأمريكية أعلنت، في آذار/ مارس الماضي، أنها تمكنت من اغتيال الرجل الذي يُصنف بأنه الرجل الثاني في التنظيم، عقب مقتل فاضل الحياري “أبو مسلم التركماني”.

     

    وتدرج “الأنباري” في المناصب مع تنظيم الدولة، حيث عيّن مسؤولا ماليا للتنظيم، ونائبا لـ”البغدادي” في سوريا، وبعدها العراق.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أبو علي الأنباري العراق تنظيم الدولة جبهة النصرة داعش سوريا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter