Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » تونس تسبق الاحتلال الإسرائيلي وتعلّق نشاط حزب التحرير لمدّة شهر مع التهديد بحلّه
    الهدهد

    تونس تسبق الاحتلال الإسرائيلي وتعلّق نشاط حزب التحرير لمدّة شهر مع التهديد بحلّه | القصة الكاملة

    وطن16 أغسطس، 2016آخر تحديث:16 أغسطس، 20164 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    علم تونس watanserb.com
    علم تونس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “خاص-وطن”-شمس الدين النقاز- قررت المحكمة الإبتدائية بتونس، تعليق نشاط حزب التحرير، لمدة شهر، انطلاقا من يوم الإثنين 15 آب/أغسطس 2016.

     

    واتخذت المحكمة هذا القرار، “طبقا لأحكام قانون الأحزاب والجمعيات وبناء على طلب تقدم به المكلف العام بنزاعات الدولة، في حق رئاسة الحكومة”، حسب ما صرح به لوكالة تونس إفريقيا للأنباء، الثلاثاء، سفيان السليطي، الناطق الرسمي اسم المحكمة الإبتدائية.

     

    وذكر السليتي أنه سبق أن رفضت المحكمة الإبتدائية بتونس، طلب تعليق نشاط هذا الحزب في آب/أغسطس 2015، وذلك لخلل إجرائي في طلب تعليق نشاط الحزب”.

     

    وأوضح الناطق الرسمي باسم المحكمة الابتدائية بتونس، أن “قرار تعليق النشاط، جاء إثر تصحيح الإخلالات الإجرائية بالخصوص وذلك إلى حين استيفاء حزب التحرير للإجراءات المعمول بها طبقا لقانون الأحزاب”.

     

    وتسبق عملية التعليق مرحلة حل الحزب نهائيا في حال استمر بنفس الإخلال.

     

    ومن جانبه، اعتبر عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير محمد ياسين صميدة في تصريح لراديو شمس آف آم، إن هذا القرار سياسي وغير قانوني.

     

    وأضاف صميدة أن الحزب لم يتلق إعلاما رسميا بهذا القرار فقط تلقى المعلومة من وسائل الإعلام.

     

    وقال محمد ياسين صميدة “عندما تصل السلطة إلى وضعية فشل وأزمة خانقة تقوم بقتح موضوع يتعلق بحزب التحرير وتحاول تعليق الفشل على شماعة هذا الحزب”.

     

    ولا يعترف حزب التحرير الذي حصل على تأشيرة العمل السياسي في 2012 بالدستور كما لم يشارك في انتخابات 2014، لمعارضته النظام الديمقراطي، وهو ينادي بدولة الخلافة وبتطبيق صريح للشريعة.

     

    وكانت الحكومة التونسية وجهت مرارا تحذيرات للحزب تدعوه إلى تغيير قانونه الأساسي حتى يكون مطابقا للدستور، كما هددت بالدعوة الى حله أمام القضاء بعد أحداث سوسة الإرهابية في حزيران/يونيو من العام الماضي. ومنعت الحكومة الحزب من عقد مؤتمره السنوي في حزيران/يونيو الماضي.

     

    وقالت الحكومة آنذاك إن “الترخيص بتنظيم المؤتمر من شأنه التصديق على مشروعية المطالبة بإقامة حكم الخلافة وبالتالي خرق أحكام الدستور فضلا عن المس بالأمن العام”.

     

    وقبل يومين، قامت قوات أمنية بتمزيق لافتة حزب التحرير فوق مقره بمدينة أريانة وفق ما ذكره بيان رسمي صادر عن الحزب.

     

    وقال الحزب في بيانه مساء الإثنين “ليلة أمس – الأحد 14 آب/أغسطس 2016م الموافق ليوم 11 ذو القعدة 1437هـ – وفي حدود الساعة العاشرة ليلا، عمدت فرق من شبيحة النظام التونسي التوجه إلى مقر حزب التحرير الرئيسي الكائن بمفترق أريانة سكرة، وتولت تمزيق وإتلاف اللافتات المثبتة فوق سطح البناية.”

     

    وأضاف “هذا وقد أفاد شهود عيان بأن ثلاث سيارات للشرطة توجهت إلى مقر الحزب واستنجد أعوانها بشاحنتين للحماية المدنية بقصد رفعهم فوق البناية ولكن يبدو بأن أعوان الحماية المدنية قد رفضوا القيام بما طلب منهم وانسحبوا من عين المكان، وهو ما اضطر أعوان الأمن إلى الهجوم من الباب الرئيسي للمقر على حارس البناية وطلبوا منه قطع النور الكهربائي ثم صعدوا إلى سطح البناية وتحت جنح الظلام قاموا بتمزيق اللافتتين المعلنتين عن اسم الحزب المثبتتين فوق السطح.”

     

    وتابع الحزب في بيانه “وإزاء هذا الظلم الذي يقترفه النظام القائم تجاه حزب التحرير ومكتسباته، فإننا نعلن بأن ما تقوم به العصابات الأمنية لوزارة الداخلية يشكل تعديا صارخا على حق التنظيم واستحقاقات الثورة من جهة، ومن جهة أخرى، فإن هذه الحركة الدنيئة تأتي ضمن سياق محاولة إسكات كلمة الحق ومحاربة كل من يدعو للإسلام كبديل حضاري لمنظومة الفساد. ونقول لهم بأن الجواب على هذه “الصعلكة” هو ما سترونه وليس ما سنعلمكم به، ﴿وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ﴾.”

     

    وعن موقف حزب التحرير من الحكومة الجديدة التي سيرأسها يوسف الشاهد، قال محمد مقيديش عضو المكتب الإعلامي بالحزب الخميس الماضي إن الحكم في تونس سوف لن يتغير باستمرار النظام ذاته.

     

    ويتعرض حزب التحرير إلى ضغوطات في أكثر من دولة، فقبل أيام أعلنت شرطة الإحتلال الإسرائيلي أن وزير الأمن الداخلي جلعاد اردان يسعى لإخراج منظمة “حزب التحرير”، عن القانون وحظرها بإعلانها “منظمة غير شرعية”.

     

    وأكدت الشرطة في بيان أنه “بعد أن تم تقديم معلومات أمامه حول أنشطة هذه المنظمة سيقوم الوزير بعقد اجتماع بهذا الشأن مع قيادة لواء القدس في الأيام القليله المقبلة” لأجل اتخاذ قرار نهائي.

     

    و”حزب التحرير” هو تكتل سياسي إسلامي يدعو لإنشاء دولة الخلافة الاسلامية وتوحيد المسلمين جميعا تحت مظلة دولة الخلافة، وينشط بشكل خاص في لواء القدس. ووفقا للشرطة فهو “يقوض من حق إسرائيل في الوجود ويدعم إعادة إقامة الخلافة الإسلامية في المكان”.

     

    وأفادت الشرطة أن حزب التحرير ينشط منذ العام 2011 في الأراضي المحتلة والأراضي الفلسطينية، ويقوم بنشر وترويج أفكاره عبر ناشطيه في الحرم القدسي الشريف، معتبرة أنه ينشر الارهاب ويقوم بالتحريض، حسب وصفها.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الحكومة التونسية الخلافة الاسلامية تونس حزب التحرير
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter