Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كواليس الليلة الأخيرة في حياة الشهيدة أسماء البلتاجي قبل مجزرة فض اعتصام رابعة
    الهدهد

    كواليس الليلة الأخيرة في حياة الشهيدة أسماء البلتاجي قبل مجزرة فض اعتصام رابعة

    وطن16 أغسطس، 20163 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد البلتاجي watanserb.com
    محمد البلتاجي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت حركة “نساء ضد الانقلاب” كواليس الليلة الأخيرة لاستشهاد أسماء البلتاجي، ابنة المناضل الدكتور محمد البلتاجي، والتي ارتقت شهيدة خلال مجزرة فض اعتصام “رابعة” في 14 أغسطس 2013.

     

    وقالت الحركة- عبر صفحتها على فيس بوك- إن أسماء أصرت ليلة الاعتصام الأخيرة على البقاء بالميدان لليوم التالي والجلوس حتى العصر، على الرغم من إلحاح والدتها عليها بالعودة للمنزل للراحة بعض الوقت والعودة مرة ثانية، حيث لم تكن لهم خيمة مخصصة، بل كانوا يتجولون وسط الثوار في الميدان.

     

    وتروي الصفحة، عن صديقتها أسماء الخطيب، أنها رأتها قبل مجزرة الفض بساعة عند المركز الإعلامي، ثم رأتها بعد استشهادها وكأنها أصغر مما كانت عليه خلال حياتها.

     

    وأشارت الصفحة إلى أنه “مع بداية مجزرة الفض كانت أسماء واقفة عند المنصة تهندم هدومها وتظبط طرحتها، والكل واقف يبصلها ومستغرب من اللي هي بتعمله”، مشيرة إلى أن “واحدة من أصحابها اتصلت بها قائلة لها: يا أسماء حاولي تطلعي من الميدان.. الوضع خطير، ردت قائلة: أنا مستعدة لأي حاجة أنا نفسي أشوف ربنا”.

     

    وذكرت الصفحة أنه “مع بدء مجزرة الفض برمي قنابل الغاز، لم تتحمل أسماء فشعرت باختناق، وقامت والدتها بغسل وجهها بالخل، إلا أنها طلبت من والدتها أن تتوضأ، ثم قامت وصلت ركعتين وسط الضرب، مشيرة إلى أنه بعد سقوط عدد كبير من الشهداء طلبت أسماء من والدتها الذهاب للمستشفى الميداني، لكن والدتها رفضت لأن الأوضاع كانت صعبة جدا، إلا أن أسماء قبلت والدتها وذهبت”.

     

    وأضافت الصفحة أن والدة أسماء اتصلت بها كثيرا إلا أنها لم تكن ترد، وبعد دقائق وصلها خبر إصابتها برصاصة، ولما وصلت والدتها وجدتها تنزف بغزارة، إلا أن أسماء كان تردد “يا رب، يا الله”.

     

    ونقلت الصفحة عن الدكتور أحمد فهمي، معالج أسماء، قوله: “إن الرصاصة اخترقت الصدر وأحدثت تهكتا في الرئة والطحال، فأتوا لها بجراح يركب لها أنبوبة صدرية كي تخرج الدم النازف داخل الصدر”، مشيرا إلى تركيب 4 لترات محاليل لتعويض الكم الهائل الذي فقدته من الدم.

     

    وتضيف الصفحة “في البداية لم يكن هناك مكان فاضي داخل المستشفى، فتركتها والدتها بالمستشفي وحيدة من أجل إفساح المجال لإنقاذ حياة جريح، مشيرة إلى استمرار نزيف أسماء لمدة 3 ساعات، لأن الرصاصة أصابت “شريانا”، وبالتالي كان لا بد من نقل أسماء إلى مستشفى ﻹنقاذها، لكن كان دخول الإسعاف للميدان ممنوعا، وحتى المستشفى الميداني كان بيتضرب عليه غاز ونار وبداخله المصابين والشهداء”.

     

    وتابعت الصفحة “بعد ذلك بفترة توقف قلب أسماء، وحاول الأطباء عمل إنعاش قلب رئوي لها دون فائدة، فصعدوا بها إلى غرفة العمليات لتركيب محلول دم لها، إلا أنهم فوجئوا بأن “بنك الدم” تهدم، فدخلت في غيبوبة لمدة ربع ساعة لفظت بعدها أنفاسها الأخيرة”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أسماء البلتاجي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. الفحماوي on 16 أغسطس، 2016 11:06 م

      ربي يرحمها ويثبت والديها

      رد
    2. Abuilyas on 17 أغسطس، 2016 3:02 ص

      إنا لله وإنا إليه راجعون, اللهم ارحمها و تقبلها عندك مع الشهداء وا صلح مصر و أهلها و احفظ أمة محمد من الفتن

      رد
    3. فاطمة محمد on 17 أغسطس، 2016 9:45 ص

      أسماء عنوان الألتزام فتاة صغيرة السن لكنها أكبر من أشخاص كثر فضلو الدنيا على الدين رحمة عليها حورية الجنة

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter