Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » الاستخبارات الإسرائيلية منذ الانتداب البريطاني: تحول من العداء إلى الصداقة مع العرب
    تقارير

    الاستخبارات الإسرائيلية منذ الانتداب البريطاني: تحول من العداء إلى الصداقة مع العرب

    وطن16 أغسطس، 2016آخر تحديث:3 سبتمبر، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الاستخبارات الإسرائيلية
    الاستخبارات الإسرائيلية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “وطن- ترجمة خاصة”-  ” عادة ما يرتبط عمل المخابرات بعلامات التنبيه والبحث، وتحديد الأهداف للهجوم وابتكار أساليب متطورة لجمع المعلومات، لكن في عهد الانتداب البريطاني سعت المخابرات الإسرائيلية لتوظيف المزيد من عناصر الاستخبارات في اتجاه فتح الحوار والتفاهم مع العرب الذي باتوا اليوم أصدقاء وليس اعداء كما كانوا”.

    هكذا بدأ موقع “يسرائيل ديفينس” الاسرائيلي تقريره مشيرة إلى أن تحقيق سلام مع دولة عربية على أساس سنوي هدف وطني ومهمة يحققها قادة البلاد، وكانت دائما في صلب أهداف السياسة الخارجية والخطوط العريضة للحكومة الإسرائيلية، ومع ذلك لم يتم تعيين قضية السلام باستمرار على جدول أعمال المخابرات، رغم أن السلام والحرب قضية تتطلب ذكاء كبير ونطاق مستمر لتحديد السبل لتحقيق ذلك، خاصة وأنه مع غياب الطرق تظهر العلامات والثغرات التي من خلالها يمكن تعميق الصلات السرية أو العلنية.

    ولفت الموقع في تقرير ترجمته وطن إلى أن وظائف الاستخبارات كوسيلة لدعم ومرافقة عملية صنع السلام تأتي في ثلاث مراحل: الأولى الرصد المنتظم للتطورات مع العدو وتحديد علامات اتجاه محتمل للتطور العربي الذي يعمل من أجل السلام، والخطوة الثانية تورط الاستخبارات في إجراء مفاوضات، والمرحلة الثالثة تتعلق بتنفيذ الاتفاقية التي وضعت.

    وأشار يسرائيل ديفينس إلى أن المكتب الإسرائيلي للحركة الصهيونية، برئاسة آرثر روبين في يافا أجرى منذ عام 1911 نظام النشر للمواد المتعاطفة مع الصهيونية في الصحافة العربية كأداة لتعزيز التدابير التي من شأنها أن تخفض أهداف العداء والسياسية الصهيونية، وعقد لقاءات سرية بين اليهود والعرب الذين حاولوا التغلب على العداء بين البلدين منذ الأيام الأولى أكثر من الحركة الصهيونية.

    وأوضح الموقع أنه خلال العديد من السنوات التي سبقت الحرب العالمية الثانية أجرى ديفيد بن غوريون محادثات سرية مع الفلسطينيين وقادة عرب آخرين، لمساعدة اليهود في تحقيق الاستقلال التام في مقابل موافقة العرب على الهجرة اليهودية إلى إسرائيل وتسوية القضية، وكان رؤوفين شيلواه، وإلياهو ساسون وجوش بالمون، ثلاثة أشخاص ضالعين بشكل عميق في المخابرات قبل إعلان الدولة الإسرائيلية وبعد ذلك كجزء من الدائرة السياسية للوكالة اليهودية، وهي الهيئة السابقة في وزارة الخارجية وأجهزة الاستخبارات في عهد الانتداب البريطاني، وكانت نشطة في محاولة لتخفيف عداء جيران إسرائيل العرب قبل وجود أفراد المخابرات وإقامة الدولة لجهاز المستعربين لتحقيق القدرة على فهم عقلية وثقافة العرب.

    وأكد الموقع العبري أنه بعد تأسيس الدولة وجدت وسائل مباشرة للتواصل مع الأفراد في الدول العربية وبين المنظمات الفلسطينية، خاصة مع عبد الله حاكم إمارة شرق الأردن والكتلة الوطنية في سوريا بهدف تحقيق الاستقلال عن فرنسا والموارنة في لبنان، وكانت سياسة تحالف الأقليات أداة لتوسيع التعاون بين الأقليات غير المسلمة السياسية والاقتصادية والعرب في الشرق الأوسط وذلك استعدادا لاحتمال حدوث مواجهة مع الدول العربية.

    وطبقا لموقع يسرائيل ديفينس، فإنه من بين رؤساء أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية كان أكثر من اهتم بالعمليات السياسية، وقدم مساهمة لقادة البلاد رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية اللواء هركابي، الذي شهد بأنه كان أكثر اهتماما بالقضايا السياسية والاستراتيجية ويشارك رئيس الوزراء ووزير الخارجية في ذلك الوقت في كتابة التقييم الشخصي للحالة، وحاول الموساد من وقت لآخر للاستفادة من القنوات السرية لوكالات الاستخبارات والوقوف على إمكانيات خلق الاتصالات السياسية السرية مع الدول العربية، حيث كان الموساد يعمل في سياق السلام مع مصر والأردن، فضلا عن وجود صلة مع أجهزة مخابرات أجنبية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل احتلال فلسطين الاستخبارات الاسرائيلية الدول العربية العرب فلسطين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter